)، ((تفسير ابن عادل)) (20/16). وقيل: المرادُ بالكأسِ هنا: الخَمرُ. وممَّن ذهب إلى هذا: مقاتلُ بنُ
https://www.dorar.net/tafseer/76/2)، ((تفسير ابن عادل)) (20/16). وقيل: المرادُ بالكأسِ هنا: الخَمرُ. وممَّن ذهب إلى هذا: مقاتلُ بنُ
https://www.dorar.net/tafseer/76/2على الرَّاهِبِ، فجيءَ بالرَّاهِبِ، فقيل له: ارجِعْ عن دينِك، فأبَى، فدَعا بالمِئْشارِ [20] المِئْشارُ
https://www.dorar.net/tafseer/85/1). ((تفسير القرطبي)) (20/125). . - والتَّعريفُ في (النَّاصيةِ) للعهْدِ التَّقديريِّ [163
https://www.dorar.net/tafseer/96/2في فنون الأدب)) للنويري (20/ 303). . وهكذا كانتِ الخُطْبةُ في العَصْرِ الأُمَوِيِّ مِرآةً لذلك
https://www.dorar.net/arabia/6074السنة المنشورة)) (ص: 81). . وقال ابنُ عثيمين: (التقاديرُ خمسةُ أنواعٍ: النوعُ الأوَّلُ: التقديرُ
https://www.dorar.net/aqeeda/2470مِثْلَهُم [يس: 81] وقَولِه: بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ [القيامة: 4]، وقَولِه: ذَلِكَ
https://www.dorar.net/aqeeda/2915الْقُرْآَنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ [القصص: 85]؛ ناسَبَ ذلك مِن قَصصِ مُوسى عليه السَّلامُ خُروجُه
https://www.dorar.net/tafseer/20/2القصيدةَ إلى شَيخٍ يُدعَى طَيَّ بنَ سُهَيلٍ [927] القصيدة في المصدر السابق (ص83- 85
https://www.dorar.net/arabia/6276والأئمة)) (ص: 85). . فإذا كانت هذه الرِّواياتُ رِواياتِهم، والإجماعُ إجماعَهم، فلماذا يقومُ شيعةُ
https://www.dorar.net/frq/1780] لجَؤُوا للرمزيَّةِ في العَمَلِ الباطنيِّ[20]، والتظاهُرِ بالورَعِ والزُّهدِ أمام العامَّةِ ومَن لا يدري
https://www.dorar.net/article/436: لَا تَكُونُوا عَوْنَ الشَّيْطَانِ على أَخِيكُمْ)) ([20]) وكان مِن هَدْيِ النبيِّ صلَّى اللهُ
https://www.dorar.net/article/604اللهُ له- يتأولُ كلامَ الإمامِ ويقولُ: "لم يزل متكلِّمًا إذا شاء، معناه. إذا شاء أن يُسمِعَه"[20
https://www.dorar.net/article/2070!) [761] يُنظر: ((إعلام الموقعين)) (2/81). . وقال النوويُّ في حديثِ ((ألَا فلا تتَّخِذوا القُبورَ
https://www.dorar.net/aqeeda/3104... الآية [المزمل: 20]. فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ أي: فلا حرَجَ ولا إثمَ
https://www.dorar.net/tafseer/4/29الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ [الحجر: 6]. يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (6/20
https://www.dorar.net/tafseer/4/41)) لابن قدامة (9/35-38). ) [20] رواه مسلم (1690). . وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا
https://www.dorar.net/tafseer/24/1: ((تفسير الرازي)) (23/367). . 20- قَولُ الله تعالى: وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا
https://www.dorar.net/tafseer/24/8هو كقولِه في سُورةِ (البقرةِ): يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ [البقرة: 20]، سِوى أنَّ هذه الآيةَ
https://www.dorar.net/tafseer/24/13). [المرسلات: 25، 26]. 20- رُبَّما ذُكِر لِما لا يعقِلُ فِعلٌ يكونُ الأغلبُ فيه أن يكونَ لِمَا يعقِلُ، فيُجعَلُ
https://www.dorar.net/tafseer/27/3: 1 / 20، 21] وهو يُعدِّدُ أنواعَ التمَنِّي ويَعرِضُ حُكمَ الشَّرعِ في كلٍّ منها: السابعُ: تمني خلافِ
https://www.dorar.net/article/149الفتاوى] (20/61). فهناك فرْقٌ بين حالَي الاختيار والاضطرار, ومَن لم يفرِّق بينهما، فقد جهِلَ المعقولَ
https://www.dorar.net/article/1760[145] يُنظر: ((دفع إيهام الاضطراب)) للشنقيطي (ص: 182). . 20- ثَمَّ سُؤالٌ عن وَجهِ الجَمعِ بيْنَ
https://www.dorar.net/tafseer/52/3[المرسلات: 20]. ويحتملُ أن يُقالَ: الاستِفهامُ الثَّاني ليس بمعنى النَّفيِ، بل هو بمعنى الإثباتِ؛ قال الله
https://www.dorar.net/tafseer/52/5ما تقدَّم في تفسيرِ سورةِ الطُّورِ، الآية (20). ، مَحجوباتٌ ومَحبوساتٌ في بُيوتِ اللُّؤلؤِ
https://www.dorar.net/tafseer/55/9