بين الرِّجال في زَماننا للفِتنة). وفي مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر 1/81: (وفي المُنتقَى: تُمنَعُ الشابَّةُ
https://www.dorar.net/article/1792بين الرِّجال في زَماننا للفِتنة). وفي مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر 1/81: (وفي المُنتقَى: تُمنَعُ الشابَّةُ
https://www.dorar.net/article/1792). [11]) ((الموافقات)) ( 4/266). [12]) ((مجموع الفتاوى)) (20 /217). [13]) مستفاد
https://www.dorar.net/article/1860"، وقالَه عامَّةُ المُفَسِّرينَ) ((تفسير القرطبي)) (20/82). ، ثُمَّ قال الطَّبَرسيُّ: (عنِ ابنِ
https://www.dorar.net/frq/1931الأعمالِ) [3887] يُنظر: ((شرح الأربعين النووية)) (ص: 85). . وقال ابنُ كثيرٍ: (وقد ورَدَتْ
https://www.dorar.net/aqeeda/2184: ((فتح الباري)) لابن حجر (1/85). ، ووصَفَهم بالأُخُوَّةِ، وهي هنا أُخُوَّةُ الدِّينِ. قال البَغَوي
https://www.dorar.net/aqeeda/2657) [3241] يُنظر: ((أضواء البيان)) (6/81). . الدَّليلُ مِن السُّنَّةِ: حديثُ مِرْدَاسٍ الأَسْلَميِّ
https://www.dorar.net/aqeeda/901" التي خمَّس فيها أبياتِ الشَّاعِرِ حافِظ إبراهيم [831] ((ديوان هلال بن بدر البوسعيدي)) (ص: 81
https://www.dorar.net/arabia/6254وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ [النحل: 81
https://www.dorar.net/tafseer/53/2بِالدُّهْنِ [المؤمنون: 20]، ويُنتفَعُ بجَودةِ هواءِ غاباتِها. وقد قِيل: إنَّ بَرَكتَها؛ لأنَّها مِن شجَرِ
https://www.dorar.net/tafseer/24/10لعقيدتكم، علناً وإلى الأبد. (يوئيل 4/20.) وفيما يتعلق بوعد نابليون البلفوري، يمكن ملاحظة ما يلي: 1 ـ
https://www.dorar.net/adyan/317الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُمْ [الزخرف: 20] فاحتجُّوا به مصوِّبين لِما هم عليه، وأنهم لم يندَموا على فِعْلِه
https://www.dorar.net/aqeeda/2507)) لعبد الله بن أحمد (1/ 123). . 20- جَعفَرُ بنُ عَونٍ: قال ابنِ عَونٍ: (كان حمَّادُ بنُ أبي
https://www.dorar.net/frq/1511[الأعراف: 57]. وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ (20
https://www.dorar.net/tafseer/30/4، ونَظائِرُه كَثيرةٌ) [1558] يُنظر: ((شرح مسلم)) (5/ 85). . وبوَّبَ البُخاريُّ في كِتابِ
https://www.dorar.net/aqeeda/1719على تحقُّقاتٍ تاريخيةٍ لأفرادٍ وجماعات حاولوا التزامَ هذا المنهج المعرفي ومقتضياتِه التطبيقيَّة) [81]. وما مِن
https://www.dorar.net/article/1829