: ((مفاتيح التفسير)) للخطيب (2/671). . - والتَّعريفُ في لِلطَّاغِينَ للعَهدِ؛ فالمرادُ به المُشرِكونَ
https://www.dorar.net/tafseer/78/4: ((مفاتيح التفسير)) للخطيب (2/671). . - والتَّعريفُ في لِلطَّاغِينَ للعَهدِ؛ فالمرادُ به المُشرِكونَ
https://www.dorar.net/tafseer/78/4، وتَحقيرًا لِما هو فيه مِن حيث مآلُه إلى البَعثِ والحِسابِ والجَزاءِ على طُغيانِه، والالْتفاتُ مِن الغَيبةِ
https://www.dorar.net/tafseer/96/2لإيمانِكم، وفيه تَغليبُ المُخاطَبِ، والْتِفاتٌ مِن التَّكلُّمِ إلى الغَيبةِ بِاللَّهِ رَبِّكُمْ؛ للدَّلالةِ
https://www.dorar.net/tafseer/60/1عنه، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((أتدرون ما الغِيبةُ؟ قالوا: اللهُ ورسولُه أعلَمُ
https://www.dorar.net/alakhlaq/43(ص: 17)، ((مفاتيح التفسير)) لأحمد سعد الخطيب (ص: 638، 639). لكَلامِهم [117] يُنظر
https://www.dorar.net/tafseer/38/2يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا [مريم: 42]. يُنظر: ((تاج العروس)) للزبيدي (5/559- 560)، ((مفاتيح التفسير)) للخطيب
https://www.dorar.net/tafseer/19/8، ونَزِّلوهم في رُتَبِهم ومَنازِلهم؛ فإنَّه أبوابُ الحِكمةِ، ومَفاتيحُ الرَّحمةِ) [3462] ((رسالة
https://www.dorar.net/frq/2220مُختَصًّا لأحَدِهما؛ فإنَّ العِبرةَ لعُمومِ اللَّفظِ لا بخُصوصِ السَّبَبِ). ((مرقاة المفاتيح)) (8/3514
https://www.dorar.net/tafseer/21/21لخِطابِه، ولم يَستَوعِبُوا نُصحَه؛ فالتَفَتَ مِنَ الخِطابِ إلى الغَيبةِ؛ لأنَّهم فَعَلوا الإعراضَ، فليس
https://www.dorar.net/tafseer/41/3على ما فيها من المصالحِ أيضًا؛ لأنَّ غيبَ الشَّمسِ عن الأرضِ قد يؤثِّرُ، وبقاءَها دائمًا على وجهِ الأرضِ قد يؤثِّرُ
https://www.dorar.net/tafseer/25/11الظَّاهِرِ أنْ يُعبَّرَ عن المَردودِ عليهم بضَميرِ الغَيبةِ تَبَعًا لقولِه: إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ
https://www.dorar.net/tafseer/53/3)) [1551] يُنظر: ((مرقاة المفاتيح)) (1/ 218). . وعَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عنه عَنِ النَّبِىِّ صلَّى
https://www.dorar.net/aqeeda/1719