موسوعة الفرق

تمهيد


إنَّ من المهم تَجليةُ مَذهَبِ المُعتَزِلةِ في تفسيرِ القُرآنِ الكريمِ، وبيانُ مَوقِفِهم من السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ، وما يتعَلَّقُ بذلك كمَوقِفِهم من اللُّغةِ العَرَبيَّةِ، ومَعرفةُ أثَرِ كُلِّ أصلٍ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ الخمسةِ على آياتِ القرآنِ الكريمِ وتفسيرِه، مع الاطِّلاعِ على بعضِ النَّماذِجِ التَّأويليَّةِ التي لجأ إليها المُعتَزِلةُ [1173] يُنظر لهذا الباب: ((منهج المدرسة العقلية الحديثة في التفسير)) للرومي (ص: 55) وما بعدها، ((مناهج اللغويين في تقرير العقيدة إلى نهاية القرن الرابع الهجري)) لعليو (ص: 64) وما بعدها. بتصرفٍ يسير. وللاستزادة يُنظر: ((المُعتزِلة بين القديم والحديث)) للعبده وعبد الحليم (ص: 91) وما بعدها، ((جناية التأويل الفاسد على العقيدة الإسلامية)) للوح (ص: 222- 232)، ((العقيدة السلفية في كلام رب البرية)) للجديع (ص: 317) وما بعدها، ((موقف المُعتزِلة من السنة النبوية)) لأبي لبابة (ص: 73، 113)، ((المُعتزِلة)) لجار الله (ص: 51). .

انظر أيضا: