موسوعة الأخلاق والسلوك

د- نَماذِجُ مِن البَشاشةِ عندَ العُلَماءِ المُعاصِرينَ


بَشاشةُ ابنِ بازٍ معَ الجميعِ:
كان يُقابِلُ النَّاسَ كُلَّهم بالبَشاشةِ والتَّرحابِ، ولا فَرقَ في ذلك عندَه بَينَ أميرٍ أو وَزيرٍ، أو قريبٍ أو بعيدٍ، أو مَن يعرِفُه أو لا يعرِفُه [1352] ((جوانب من سيرة الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله)) لمحمد بن إبراهيم الحمد (ص: 114). .
بَشاشةُ وَجهِ ابنِ عُثَيمينَ:
(لقد كرَّس حياتَه للتَّدريسِ والإفادةِ رحِمه اللهُ، وقد كان بشوشَ الوَجهِ، جميلَ المُحيَّا، يتواضَعُ للخاصَّةِ والعامَّةِ، رحِمه اللهُ وغفَر له) [1353] ((الدر الثمين في ترجمة فقيه الأمة العلامة ابن عثيمين)) لعصام عبد المنعم المري (ص: 420). .

انظر أيضا: