موسوعة الأخلاق والسلوك

تاسِعًا: حُكمُ الإساءةِ


دَلَّت نُصوصُ الشَّرعِ مِنَ القُرآنِ والسُّنَّةِ وإجماعِ العُلماءِ على تَحريمِ الإساءةِ والنَّهيِ عنها، سَواءٌ كانت إساءةً بالقَولِ أو بالفِعلِ، وسَواءٌ كانت هذه الإساءةُ في بَدَنِ الإنسانِ أو دينِه أو دُنياه، أو نَفسِه أو خَلقِه أو خُلُقِه، أو مالِه أو ولَدِه أو والِدِه أو زَوجِه، أو ثَوبِه، أو مِشيتِه وحَرَكتِه، أو غَيرِ ذلك؛ فكُلُّ ذلك مُحَرَّمٌ مَنهيٌّ عنه في دينِ اللهِ سُبحانَه.

انظر أيضا: