موسوعة الأخلاق والسلوك

أ- في الشِّعرِ


1- قال الشَّاعِرُ:
مَن حاوَل الحَزمَ في إسداءِ عارفةٍ
فلْيُلْقِها عِندَ أهلِ الحاجةِ الشُّكُرِ [2674] ((ديوان أبي العلاء المعري)) (ص: 593). .
2- وقال الشَّاعِرُ:
وبنو الجزائِرِ مُخلِدونَ إلى الكَرى
وكأنَّني بهِمُ الغَداةَ أفاقوا
واستَأْنفوها نَهضةً جِدِّيَّةً
لا الوَهْنُ يُدرِكُها ولا الإخفاقُ [2675] ((ديوان محمد العيد آل خليفة)) (ص: 91). .
3- وقال آخَرُ:
ولو أنَّني أعطيتُ بأسي نَصيبَه
إذَنْ لأخَذْتُ الحَزمَ من مأخَذٍ سَهْلِ [2676] ((ديوان أبي تمام)) (ص: 206). .
4- وقال الشَّاعِرُ:
وأَعُدُّ من حَزمِ الأمورِ وعَزْمِها
للنَّفسِ أن ترضى، وألَّا تَضْجَرا [2677] ((ديوان أحمد شوقي)) (ص: 618). .
5- وقال الطُّغْرائيُّ في لاميَّةِ العَجَمِ:
تقَدَّمَتْني أناسٌ كان شَوطُهم
وراءَ خَطْوي إذ أمشي على مَهَلِ
هذا جزاءُ امرئٍ أقرانُه دَرَجوا [2678] يقال: دَرَج، أي: مات. يُنظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (2/ 269).
من قَبلِه فتمَنَّى فُسحةَ [2679] الفُسحةُ: السَّعةُ. يُنظر: ((الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية)) للجوهري (1/ 391). الأجَلِ [2680] ((شرح لامية العجم)) للدَّمِيري (ص: 6). !
6- وكان خالِدُ بنُ مَعْدانَ يقولُ:
إذا أنت لم تزرَعْ وأبصَرْتَ حاصِدًا
نَدِمْتَ على التَّفريطِ في زَمَنِ البَذْرِ [2681]  ((عيون الأخبار)) لابن قتيبة (2/ 398). !
7- وقيلَ:
وعاجِزُ الرَّأيِ مِضْياعٌ لفُرصتِه
حتَّى إذا فات أمرٌ عاتَبَ القَدَرا [2682] ((عيون الأخبار)) لابن قتيبة (1/ 91).

انظر أيضا: