موسوعة الأخلاق والسلوك

و- من صُوَرِ النَّظافةِ عِندَ العُلَماءِ المُعاصِرين


- ابنُ بازٍ واهتمامُه بالنَّظافةِ في بَدَنِه وتعاهُدِ نفسِه بالطِّيبِ:
كان سماحةُ الشَّيخِ يعتني بمظهَرِه بلا إسرافٍ، ولا مَخِيلةٍ، فهو يعتني بنظافةِ بَدَنِه، وقَصِّ شارِبِه، ويتعاهَدُ نفسَه بالطِّيبِ كثيرًا، بل كان يستعمِلُه كُلَّ يومٍ، ويدارُ بخورُ العودِ في مجلِسِه أكثَرَ من مَرَّةٍ، وإلَّا فلا أقَلَّ من أن يدارَ مرَّةً واحدةً [9398] ((جوانب من سيرة الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله)) لمحمد بن إبراهيم الحمد (ص: 37). .

انظر أيضا: