موسوعة الأخلاق والسلوك

حادِيَ عَشَرَ: حُكمُ الحَذَرِ واليَقَظةِ والحَيطةِ


دلَّت نصوصُ الشَّرعِ من الكِتابِ والسُّنَّةِ على ضَرورةِ أخذِ المُسلِمِ في أمورِه بالحَذَرِ والحَيطةِ واليَقَظةِ، وحيثما كان فواتُ هذه الأمورِ مُفضيًا إلى الوقوعِ فيما حرَّم اللَّهُ سُبحانَه، أو تغَلُّبِ أهلِ الكُفرِ على أهلِ الإسلامِ، ونحوِ ذلك؛ كانت هذه الأمورُ في حَقِّ المُسلِمِ واجبةً، وتضييعُه لها مسؤوليَّةً يحاسَبُ عليها وعلى تفريطِه فيها.

انظر أيضا: