الموسوعة الحديثية


- من صلَّى منكم من الليلِ فليَجْهَرْ بقراءتِه فإنَّ الملائكةَ تُصلِّي وتسمعُ لقراءتِه ، وإنَّ مُسلمي الجِنِّ الذين يكونونَ في الهواءِ وجيرانَه الذين يكونونَ في مسكنِه يُصلُّونَ بصلاتِه ويستمعونَ لقراءتِه فإنهُ يَطْرَدُ بجهرِهِ قراءتَه عن دارِه ومَن نزلَها من فُسَّاقِ الشياطينِ ومردةِ الجِنِّ . وما من رجلٍ يُعلِّمُ كتابَ اللهِ عن ظهرِ قلبِه يُريدُ به وجهَ اللهِ ثم صلَّى به من الليلِ ساعةً معلومةً إلا أَمِرَتِ الليلةُ الماضيةُ الليلةَ المستقبلةَ أن تكونَ عليهِ خفيفةً وأن ينتبهَ في ساعتِهِ . . . الحديثُ بطولِهِ في نحوِ صفحتينِ
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 6821 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة

أحاديث مشابهة:


- إذا قام أحدُكم من الليلِ يصلِّي فلْيَجْهَرْ بقراءتِه فإنَّ الملائكةَ وعُمَّارَ الدَّارِ يستمِعون إلى قراءَتِه ويُصلُّونَ بصلاتِه
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي
الصفحة أو الرقم : 1/370 | خلاصة حكم المحدث : منكر منقطع | أحاديث مشابهة

- من صلى منكم من الليلِ فلْيَجهرْ بقراءتِه ؛ فإنَّ الملائكةَ تُصلِّي بصلاتِه ، وتسمعُ لقراءتِه ، وإنَّ مؤمني الجنِّ الذين يكونون في الهواءِ ، وجيرانَه في مسكنِه ، يصلون بصلاتِه ، ويستمعون قراءَتَه ، وأنه يَطرُدُ بقراءتِه عن دارِه وعن الدورِ التي حوله فُسَّاقَ الجنِّ ، ومردةَ الشياطين ، وإنَّ البيتَ الذي يُقرأ فيه القرآنُ عليه خيمةٌ من نورٍ ، يهتدي بها أهلُ السماءِ ، كما يُهتدى بالكوكبِ الدُّرِّي في لُجَجِ البحارِ ، وفي الأرضِ القفرِ ، فإذا مات صاحبُ القرآنِ ، رُفِعَتْ تلك الخيمةُ ، فتنظر الملائكةُ من السماءِ ، فلا يرَون ذلك النورَ ، فتتلقَّاه الملائكةُ من سماءٍ إلى سماءٍ ، فتُصلِّي الملائكةُ على روحِه في الأرواحِ ، ثم تستقبلُ الملائكةُ الحافظين الذين كانوا معه ، ثم تستغفرُ له الملائكةُ إلى يومِ يُبعَثُ ، وما من رجلٍ تعلَّم كتابَ اللهِ ، ثم صلى ساعةً من ليل إلا أَوصَتْ به تلك الليلةُ الماضيةُ الليلةَ المستأْنفةَ ، أن تُنبِّهَه لساعتِه ، وأن تكون عليه خفيفةً ، فإذا مات وكان أهلُه في جهازِه ، جاء القرآنُ في صورةٍ حسنةٍ جميلةٍ ، فوقف عند رأسِه ، حتى يُدرَجَ في أكفانِه ، فيكون القرآنُ على صدرِه دونَ الكفنِ ، فإذا وُضِعَ في قبرِه ، وسُوِّيَ ، وتفرَّق عنه أصحابُه ؛ أتاه منكرٌ ونكيرٌ ، فيُجلسانِه في قبرِه ، فيجيء القرآنُ حتى يكونَ بينه وبينهما ، فيقولان له : إليك حتى نسألَه . فيقول : لا وربِّ الكعبةِ ! إنه لَصاحبي وخليلي ، ولستُ آخذٌ له على حالٍ ، فإن كنتُما أمرتُما بشيءٍ فامضِيا لما أُمرتُما ودعاني مكاني ، فإني لستُ أُفارقُه حتى أُدخلَه الجنةَ ، ثم ينظرُ القرآنُ إلى صاحبِه فيقولُ : أنا القرآنُ الذي كنتَ تجهرُ بي ، وتُخفيني ، وتُحبُّني ، فأنا حبيبُك ، ومن أحببتُه أحبَّه اللهُ ، ليس عليك بعد مسألةِ منكرٍ ونكيرٍ هَمٌّ ولا حُزنٌ ، فيسأله منكرٌ ونكيرٌ ، ويصعَدان ، ويبقى هو والقرآنُ ، فيقولُ : لأفرِشنَّك فراشًا لَيِّنًا ، ولأُدَثِّرنَّكَ دِثارًا حسنًا جميلًا بما أسهرتُ ليلَك ، وأنصبتُ نهارَك . - قال : - فيصعدُ القرآنُ إلى السماءِ أسرعُ من الطرفِ ، فيسألُه اللهُ ذلك له ، فيُعطيه ذلك ، فينزل به ألفُ ألفِ ملَكٍ من مُقرَّبي السماءِ السادسةِ ، فيجيء القرآنُ فيُحَيِّيه ، فيقول : هل استوحشتَ ؟ وما زدتُ منذُ فارقتُك أن كلمتُ اللهَ تبارك وتعالى ، حتى أخذتُ لك فراشًا ودثارًا ومفتاحًا ، وقد جئتُك به ، فقُمْ حتى تُفرشَك الملائكةُ . قال : فتنهضُه الملائكةُ إنهاضًا لطيفًا ، ثم يُفسَحُ له في قبره مَسيرةَ أربعمئةِ عامٍ ، ثم يُوضَعُ له فراشٌ بطانتُه من حريرٍ أخضرُ ، حشوُه المسكُ الأذْفَرُ ، وتُوضَعُ له مَرافقُ عند رجلَيه ورأسِه من السُّندسِ والإستبرقِ ، ويُسرَجُ له سراجانِ من نور الجنةِ عند رأسِه ورجلَيه ، يزهران إلى يومِ القيامةِ ، ثم تُضجِعُه الملائكةُ على شِقِّه الأيمنِ مُستقبلةَ القبلةِ ، ثم يُؤتى بياسمينِ الجنةِ ، وتصعدُ عنه ، ويبقى هو والقرآنُ ، فيأخذُ القرآنُ الياسمينَ ، فيضعُه على أنفِه غضًّا ، فيستنشقُه حتى يُبعَثَ ، ويرجعُ القرآنُ إلى أهلِه ، فيخبرُهم [ بخبرِه ] كلَّ يومٍ وليلةٍ ، ويتعاهدُه كما يتعاهدُ الوالدُ الشَّفيقُ ولدَه بالخير ، فإن تعلَّم أحدٌ من ولدِه القرآنَ بشَّره بذلك ، وإن كان عَقِبُه عقِبَ سوءٍ دعا لهم بالصلاحِ والإقبالِ ، أو كما ذكر
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 367 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة

- إذا قامَ أحدُكم منَ اللَّيلِ فليجْهَر بقراءتِه، فإنَّهُ يطردُ بقراءتِهِ مردةَ الشَّياطينِ وفُسَّاقَ الجنِّ، وإنَّ الملائِكةَ الَّذينَ في الْهواءِ، وسُكَّانَ الدار ليصَلُّونَ بصلاتِهِ
الراوي : - | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفوائد المجموعة
الصفحة أو الرقم : 305 | خلاصة حكم المحدث : فيه نكارة شديدة, وألفاظ يعرف من نظرها أنها موضوعة | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : موضوع

- مَن صَلَّى مِنكم مِنَ اللَّيلِ فليَجهَرْ بقِراءَتِه؛ فإنَّ المَلائِكةَ تُصلِّي بصَلاتِه وتَستَمِعُ لِقِراءَتِه، وإنَّ مُؤمِني الجِنِّ الذين يَكونونَ في الهَواءِ وجيرانَه في مَسكَنِه يُصلُّونَ بصَلاتِه ويَستَمِعونَ قِراءَتَه، وإنَّه يُطرَدُ بقِراءَتِه عن دارِه، وعنِ الدُّورِ التي حَولَه فُسَّاقُ الجِنِّ ومَرَدةُ الشَّياطينِ، وإنَّ البَيتَ الذي يُقرَأُ فيه القُرآنُ عليه خَيمةٌ مِن نُورٍ يَهتَدي بها أهلُ السَّماءِ، كما يُهتَدى بالكَوكَبِ الدُّرِّيِّ في لُجَجِ البِحارِ وفي الأرضِ القَفرِ، فإذا ماتَ صاحِبُ القُرآنِ رُفِعتْ تلك الخَيمةُ فتَنظُرُ المَلائِكةُ مِنَ السَّماءِ فلا يَرَوْنَ ذلك النُّورَ، فتَلقاه المَلائِكةُ مِن سَماءٍ إلى سَماءٍ فتُصلِّي المَلائِكةُ على رُوحِه في الأرواحِ، ثم تَستَقبِلُ المَلائِكةُ الحافِظينَ الذين كانوا معَه، ثم تَستَغفِرُ له المَلائِكةُ إلى يَومِ يُبعَثُ، وما مِن رَجُلٍ تَعَلَّمَ كِتابَ اللهِ، ثم صَلَّى ساعةً مِن لَيلٍ إلَّا أوصَتْ به تلك اللَّيلةُ الماضيةُ اللَّيلةَ المُستَأنَفةَ أنْ تُنبِّهَه لِساعَتِه، وأنْ تَكونَ عليه خَفيفةً، فإذا ماتَ وكان أهلُه في جَهازِه جاءَ القُرآنُ في صُورةٍ حَسَنةٍ جَميلةٍ، فوَقَفَ عِندَ رَأسِه حتى يُدرَجَ في أكفانِه فيَكونَ القُرآنُ على صَدرِه دُونَ الكَفَنِ، فإذا وُضِعَ في قَبرِه وسُوِّيَ وتَفرَّقَ عنه أصحابُه، أتاهُ مُنكَرٌ ونَكيرٌ عليهما السَّلامُ، فيُجلِسانِه في قَبرِه، فيَجيءُ القُرآنُ حتى يَكونَ بَينَه وبَينَهما، فيَقولانِ له: إليكَ حتى نَسألَه. فيَقولُ: لا ورَبِّ الكَعبةِ، إنَّه لَصاحِبي وخَليلي، ولستُ أخذُلُه على حالٍ، فإنْ كُنتُما أُمِرتُما بشَيءٍ فامْضيا لِمَا أُمِرتُما، ودَعاني مَكاني؛ فإنِّي لستُ أُفارِقُه حتى أُدخِلَه الجَنَّةَ. ثم يَنظُرُ القُرآنُ إلى صاحِبِه فيَقولُ: أنا القُرآنُ الذي كُنتَ تَجهَرُ بي، وتُخفيني، وتُحِبُّني، فأنا حَبيبُكَ، ومَن أحبَبتُه أحَبَّه اللهُ، ليس عليكَ بَعدَ مَسألةِ مُنكَرٍ ونَكيرٍ هَمٌّ ولا حَزَنٌ. فيَسألُه مُنكرٌ ونَكيرٌ، ويَصعَدانِ، ويَبقى هو والقُرآنُ، فيَقولُ: لَأفرِشَنَّكَ فِراشًا لَيِّنًا، ولَأُدَثِّرَنَّكَ دِثارًا حَسَنًا جَميلًا بما أسهَرتَ لَيلَكَ وأنصَبتَ نَهارَكَ. قال: فيَصعَدُ القُرآنُ إلى السَّماءِ أسرَعَ مِنَ الطَّرفِ، فيَسألُ اللهَ ذلك له، فيُعطيهِ ذلك، فيَجيءُ القُرآنُ فيَنزِلُ به ألْفُ ألْفِ مَلَكٍ مِن مُقَرَّبي السَّماءِ السَّادِسةِ، فيَجيءُ القُرآنُ فيُحيِّيه فيَقولُ: هلِ استَوحَشتَ؟ ما زِدتُ مُنذُ أنْ فارَقتُكَ أنْ كَلَّمتُ اللهَ تَبارَكَ وتَعالى حتى أخَذتُ لكَ فِراشًا ودِثارًا ومِصباحًا، وقد جِئتُكَ به، فقُمْ حتى تُفرِشَكَ المَلائِكةُ عليهمُ السَّلامُ. قال: فتُنهِضُه المَلائِكةُ إنهاضًا لَطيفًا، ثم يُفسَحُ له في قَبرِه مَسيرةَ أربَعِ مِئةِ عامٍ، ثم يُوضَعُ له فِراشٌ بِطانَتُه مِن حَريرٍ أخضَرَ حَشوُهُ المِسكُ الأذفَرُ، ويُوضَعُ له مَرافِقُ عِندَ رِجلَيْه ورَأسِه مِنَ السُّندُسِ والإستَبرَقِ، ويُسرَجُ له سِراجانِ مِن نُورِ الجَنَّةِ عِندَ رَأسِه ورِجلَيْه، يُزهِرانِ إلى يَومِ القيامةِ، ثم تُضجِعُه المَلائِكةُ على شِقِّه الأيمَنِ مُستَقبِلَ القِبلةِ، ثم يُؤتَى بياسَمينِ الجَنَّةِ، وتَصعَدُ عنه ويَبقى هو والقُرآنُ، فيَأخُذُ القُرآنُ الياسَمينَ فيَضَعُه على أنْفِه غَضًّا، فيَستَنشِقُه حتى يُبعَثَ، ويَرجِعُ القُرآنُ إلى أهلِه فيُخبِرُهم كُلَّ يَومٍ ولَيلةٍ، ويَتَعاهَدُه كما يَتَعاهَدُ الوالِدُ الشَّفيقُ وَلَدَه بالخَيرِ، فإنْ تَعَلَّمَ أحَدٌ مِن وَلَدِه القُرآنَ بَشَّرَه بذلك، وإنْ كان عَقِبُه عَقِبَ سُوءٍ دَعا لهم بالصَّلاحِ والإقبالِ. أو كما ذَكَرَ.
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 1/296 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده من لا يعرف حاله وفي متنه غرابة كثيرة بل نكارة ظاهرة | أحاديث مشابهة

- إذا قامَ أحَدُكم مِنَ اللَّيلِ فليَجهَرْ بقِراءَتِه، فإنَّه يَطرُدُ بقِراءَتِه مَرَدةَ الشَّياطينِ وفُسَّاقَ الجِنِّ، وإنَّ المَلائِكةَ الذين في الهواءِ، وسُكَّانَ الدَّارِ يُصلُّونَ بصَلاتِه ويَستَمِعونَ لِقِراءَتِه، فإذا مَضَتْ هذه اللَّيلةُ أوصَتِ اللَّيلةَ المُستَأنَفةَ فقال: تَحَفَّظي لِساعاتِه وكُوني عليه خَفيفةً، فإذا حَضَرتْه الوفاةُ جاءَ القُرآنُ فوَقَفَ عِندَ رَأسِه وهم يُغَسِّلونَه، فإذا غَسَّلوه، وكَفَّنوه جاءَ القُرآنُ فدَخَلَ حتى صارَ بَينَ صَدرِه وكَفَنِه، فإذا دُفِنَ وجاءَه مُنكَرٌ ونَكيرٌ خَرَجَ حتى صارَ فيما بَينَه وبَينَهما فيَقولانِ: إليكَ عَنَّا فإنَّا نُريدُ أنْ نَسألَه، فيَقولُ: واللهِ ما أنا بمُفارِقِه أبَدًا حتى أُدخِلَه الجَنَّةَ، إنْ كُنتُما أُمِرتُما فيه بشَيءٍ فشَأنُكما. قال: ثم يَنظُرُ إليه فيَقولُ: هل تَعرِفُني؟ فيَقولُ: ما أعرِفُكَ. فيَقولُ: أنا القُرآنُ الذي كُنتُ أُسهِرُ لَيلَكَ وأُظمِئُ نَهارَكَ، وأمنَعُكَ شَهوَتَكَ، وسَمعَكَ، وبَصَركَ، فأبشِرْ، فما عليكَ بَعدَ مُساءَلةِ مُنكَرٍ ونَكيرٍ مِن هَمٍّ ولا حَزَنٍ، قال: ثم يَعرُجُ القُرآنُ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ فيَسألُه له فِراشًا ودِثارًا وقِنديلًا، فيَأمُرُ له بفِراشٍ ودِثارٍ، وقِنديلٍ مِن نُورِ الجَنَّةِ، وياسَمينَ مِن ياسَمينِ الجَنَّةِ، فيَحمِلُه ألْفُ مَلَكٍ مِن مُقَرَّبي مَلائِكةِ سَماءِ الدُّنيا، قال: فيَسبِقُهم إليه القُرآنُ، فيَقولُ: هلِ استَوحَشتَ بَعدي؟ فإنِّي لم أزَلْ حتى أمَرَ اللهُ بفِراشٍ ودِثارٍ مِنَ الجَنَّةِ. وقِنديلٍ مِنَ الجَنَّةِ، وياسَمينَ مِنَ الجَنَّةِ، فيَحمِلونَه، ثم يَفرِشونَه ذلك الفِراشَ، ويَضَعونَ الدِّثارَ عِندَ رِجلَيْه، والياسَمينَ عِندَ صَدرِه، ثم يُضجِعونَه على شِقِّهِ الأيمَنِ، ثم يَخرُجونَ عنه، فلا يَزالُ يَنظُرُ إليهم حتى يَلِجوا في السَّماءِ، ثم يَدفَعُ له القُرآنُ في قِبلةِ القَبرِ، فيُوَسَّعُ له مَسيرةَ خَمسِ مِئةِ عامٍ، أو ما شاءَ اللهُ، ثم يَحمِلُ الياسمينَ فيَضَعُه عِندَ مَنخِرَيْه، ثم يأْتي أهلَه كُلَّ يَومٍ مَرَّةً أو مَرَّتَيْنِ، فيَأتيه بخَبَرِهم، ويَدعو لهم بالخَيرِ والثَّوابِ، فإنْ تَعَلَّمَ أحَدٌ مِن وَلَدِه القُرآنَ بَشَّرَه بذلك، وإنْ كان عَقِبُه عَقِبَ سُوءٍ أتاهم كُلَّ يَومٍ مَرَّةً أو مَرَّتَيْنِ فبَكى عليهم حتى يُنفَخَ [في] الصُّورِ.
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 1/411 | خلاصة حكم المحدث : لا يصح | أحاديث مشابهة

- إذا قام أحَدُكم مِن الليلِ فلْيجهَرْ بقراءتِه؛ فإنَّه يطرُدُ بها مَرَدةَ الجِنِّ، وإنَّ الملائكةَ الذينَ في الهواءِ يُصلُّونَ بصلاتِه، ويَستمعونَ لقِراءتِه... فذكَرَ خبرًا طويلًا فيه: فيُوسَّعُ قبرُه مسيرةَ خمسِ مئةِ عامٍ.
الراوي : - | المحدث : الذهبي | المصدر : ترتيب الموضوعات
الصفحة أو الرقم : 66 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة

- عن عبادة بن الصامت يقول: من صلى منكم من الليل فليجهر بقراءته فإن الملائكة تصلي وتسمع لقراءته وأن مسلمي الجن الذي يكونون في الهواء وجيرانه الذين يكونون في مسكنه يصلون بصلاته ويستمعون لقراءته فإنه يطرد بجهره قراءته عن داره ومن نزلها من فساق الشياطين ومردة الجن وما من رجل يعلم كتاب الله عن ظهر قلبه يريد به وجه الله ثم صلى به من الليل ساعة معلومة إلا أمرت به الليلة الماضية الليلة المستأنفة أن تكون عليه خفيفة وأن ينبه في ساعته فإذا مات صور القرآن صورة حسنة جميلة ثم جاء فوقف على رأسه وأهله يغسلونه لا يفارقه حتى يفرغ من جهازه فإذا وضع على سريره دخل حتى يكون على جهازه ودون الكفن فإذا وضع في لحده وتولى عنه أصحابه وجاءه منكر ونكير جاء حتى يكون بينه وبينهما فيقولان له: إليك عنا حتى نسأله فيقول: كلا ورب الكعبة لا أفارقه حتى أدخله الجنة فينظر القرآن إلى صاحبه فيقول له: اسكن وأبشر فإنك ستجدني من الجيران جار صدق ومن الأصحاب صاحب صدق ومن الأخلاء خليل صدق قال: فيقول من أنت؟ فيقول: أنا القرآن الذي كنت تجهر بي وتخفي بي وتسر بي وتعلن بي وكنت تحبني وأنا أحبك اليوم ومن أحببته أحبه الله ليس عليك بعد مسألة منكر ونكير من غم ولا هم فإذا سألاه: منكر ونكير وصعدا عنه بقي هو والقرآن في القبر فيقول القرآن: لأفرشنك فراشاً لينا ومهداً وثيراً ودثاراً دفيئاً حسناً جميلاً جزاء لك بما أسهرت ليلك ومنعت شهوتك وعينيك وأذنيك وسمعك وبصرك قال فينظر إلى السماء أسرع من الطرف فيسأل له فراشاً ودثاراً فيعطيه الله ذلك فينزل به ألف ملك من مقربي ملائكة السماء السابعة وتجيء الملائكة فتسلم عليه فيقول له القرآن: هل استوحشت بعدي؟ مازلت منذ فارقتك أن كلمت إلهي الذي أخرجت منه لك بفراش ودثار ومصباح فهذا قد جئتك به فقم حتى تفرشه الملائكة قال: فيرفع في قبره من قبر لحده ثم يرفع من جانبه الآخر فيتسع عليه مسيرة أربع مائة عام ويوضع له فراش بطائنه من حريرة خضراء وحشوه المسك الأزفر في لين الخز والقز وتوضع له مرافق عند رأسه ورجله من السندس والاستبرق ويوضع له سراج من نور في مسرجة من ذهب عند رأسه ورجله يزهران إلى يوم القيامة ثم تضجعه الملائكة على شقه الأيمن على فراشه مستقبل القبلة ثم ينفخ أولئك الألف في وجهه فيسلمون ويزودونه ياسمين من الجنة ثم يصعدون على السماء فينظر إليهم الإنسان وهو مضطجع على فراشه حتى يلجوا في السماء ثم يأخذ القرآن الياسمين الذي زودته الملائكة فيضعه عند رأسه فيشم غضاً طريا حتى يبعث ويرجع القرآن إلى أهله فيجيئه بخبرهم كل يوم وليلة ويتعاهد تربيته كما يتعاهد الوالد ولده بالخير فإذا تعلم أحد من ولده القرآن بشره بذلك في قبره وإن كان عقبه عقب سوء أتاهم كل غدوة وعشية فيطأ صاحبه في داره ويدعو لعقبه بالخير والإقبال كما قال
الراوي : [عبيد بن عمير] | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 2/39 | خلاصة حكم المحدث : باطل | أحاديث مشابهة