الموسوعة الحديثية


- قدمتُ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم فعرض عليَّ الإسلامَ فأسلمتُ وعلَّمني آيًا من القرآنِ قلتُ يا رسولَ اللهِ إني عملتُ أعمالًا في الجاهليةِ فهل لي فيها من أجرٍ قال لك أجرُه إذا منَّ اللهُ عليك بالإسلامِ
الراوي : صعصعة بن ناجية المجاشعي | المحدث : البخاري | المصدر : التاريخ الكبير
الصفحة أو الرقم : 4/319 | خلاصة حكم المحدث : فيه نظر | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعفه

أحاديث مشابهة:


- قَدِمتُ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلم، فعرَضَ علَيَّ الإسلامَ، فأسلَمْتُ، وعلَّمَني آيًا منَ القُرْآنِ، فقُلتُ: يا رسولَ اللهِ، إنِّي عَمِلتُ أعمالًا في الجاهليَّةِ؛ فهلْ لي فيها منْ أجْرٍ؟ قال: وما عَمِلتَ؟ فقُلتُ: إني أضلَلْتُ لي ناقتَيْنِ عَشراوَيْنِ فخرجْتُ أتْبعُهُما على جَمَلٍ لي، فرُفِعَ لي بَيتانِ في فضاءٍ منَ الأرضِ، فقَصَدتُ قَصدَهُما، فوَجَدتُ في أحدِهِما شيخًا كبيرًا، فقُلتُ: هلْ أحسَسْتَ ناقتَيْنِ عَشراوَيْنِ؟ قالَ: ما نارَاهُما؟ قلتُ: مِيسَمُ بني دارِمٍ. قالَ: قدْ أصَبْنَا ناقتَيْكَ ونِتاجَهُما فظأرتاهما، وقد نَعَشَ اللهُ بهما أهْلَ بيتٍ من قَومِكَ من العربِ من مُضَرَ، فبينا هوَ يُخاطِبُني؛ إذْ نادَتِ امرأةٌ من البيتِ الآخَرِ: وَلَدَتْ. قالَ: وما وَلَدَتْ؟ إنْ كانَ غُلامًا فقدْ شَرَكَنا في قَومِنا -وقال البزَّارُ: فقد تبارَكْنا في قَومِنا- وإنْ كانتْ جاريةً فادْفِناها، فقالت: جاريةٌ. فقُلتُ: ما هذه المَوْءودةُ؟ قال: ابنةٌ لي، فقُلتُ: إني اشتريْتُها منكَ، قال: يا أخا بني تميمٍ، أتقولُ: أتبيعُ ابنتَكَ وقد أخبرتُكَ أنِّي رَجُلٌ من العربِ منْ مُضَرَ؟! فقُلتُ: إنِّي لا أشْتَري منكَ رقبَتَها، إنما أشْتَري رُوحَها ألَّا تقتُلَها، قال: بمَ تَشتَريها؟ قُلتُ: بناقتيَّ هاتَيْنِ وولدَيْهما، قالَ: وتزيدُني بعيرَكَ هذا؟ قُلتُ: نَعَمْ، على أنْ تُرسِلَ معي رسولًا، فإذا بَلَغتُ إلى أهلي رَدَدتُ إليكَ البعيرَ، ففَعَلَ، فلمَّا بَلَغتُ أهلي رَدَدتُ إليهِ البعيرَ، فلمَّا كان في بعضِ اللَّيلِ فَكَّرتُ في نفْسي أنَّ هذه مَكرُمَةٌ ما سَبَقَني إليها أحدٌ من العربِ، وظَهَرَ الإسلامُ، وقد أحيَيْتُ ثلاثَ مِئَةٍ وستِّينَ مَوْءودةً، أشْتَري كلَّ واحدةٍ منهنَّ بناقتَيْنِ عَشراوَيْنِ وجَمَلٍ، فهل لي في ذلِك من أجْرٍ؟ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: لكَ أجْرٌ، إذ منَّ اللهُ عليكَ بالإسلامِ. قال عبَّادٌ: ومِصْداقُ قَولِ صَعصَعَةَ قولُ الفرزدقِ: وَجَدِّي الَّذِي مَنَعَ الْوَائِدَاتِ، فَأَحْيَا الْوَئِيدَ فَلَمْ يُوْءَدِ.
الراوي : صعصعة بن ناجية المجاشعي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 1/100 | خلاصة حكم المحدث : فيه الطفيل بن عمرو التميمي قال البخاري : لا يصح حديثه وقال العقيلي لا يتابع عليه | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

- قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرض علي الإسلام فأسلمت وعلمني آي من القرآن فقلت: يا رسول الله إني عملت أعمالاً في الجاهلية فهل فيها من أجر؟ قال: وما عملت؟ قلت ضلت لي ناقتين عشراوين فخرجت أبغيهما على جمل لي فرفع لي بيتان في فضاء من الأرض فقصدت قصدهما فوجدت في أحدهما شيخا كبيرا فقلت: هل حسست من ناقتين عشراوين؟ قال: وما ناراهما؟ قتل: ميسم بنى دارم قال: قد وجدنا ناقتيك وأنتجناهما وظارناهما على ولدهما وقد يعش الله بهما أهل أبيات من قومك من العرب فبينما الرجل يخاطبني إذ نادت امرأة من الآخر: قد ولدت قد ولدت قال: فقال وما ولدت إن كان غلاماً فقد شركنا في قوتنا وإن كانت جارية دفناها فقلت: ما هذه المولودة؟ قال ابنة لي قلت: إني أشتريها منك قال: يا أخا بني تميم تقول لي تبيع ابنتك وقد أخبرتك أني رجل من مضر من العرب! قال: قلت إني لا أشتري رقبتها منك إنما أشتري منك روحها لا تقتل قال: بما تشتريها؟ قلت: بناقتي هاتين وولديهما قال: وتزيدني بعيرك هذا؟ قلت: نعم على أن تبعث معي رسولاً فإذا بلغت أهلي رددته إليك ففعل فلما بلغت أهلي رددت إليه البعير فلما كان في بعض الليل تفكرت في نفسي فقلت: إن هذه لمكرمة ما سبقني إليها أحد من العرب فظهر الإسلام وقد أحييت ثلاثمائة وستين من الموءودة أشترى كل واحدة منهن بناقتين عشراوين وجمل فهل لي في ذلك من أجر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا باب من البر ولك أجر إذا من الله عليك بالإسلام
الراوي : صعصعة بن ناجية المجاشعي | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 2/229 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] طفيل بن عمرو لا يتابع على حديثه ولا يعرف إلا به | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف