logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

الطبعات المعتمدة مراجع شروح الأحاديث غريب الحديث تنبيهات علمية منهج العمل في الموسوعة تراجم المحدثين
البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل
نتائج البحث
 

1 - من أفطَرَ يَومًا من رَمَضانَ فعليه صومُ شَهرٍ.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المحلى
الصفحة أو الرقم : 6/191 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] مندل وهو ابن علي العنزي وهو ضعيف [وفيه] عبد الوارث مجهول
التخريج : أخرجه الدارقطني (2/211) باختلاف يسير، والديلمي في ((الفردوس)) (5784) بنحوه مطولاً، وأورده ابن حزم في ((المحلى)) (6/191) واللفظ له

2 - مَن توضَّأَ يومَ الجُمُعةِ فبِها ونِعمَتْ، ومَن اغتَسَلَ فالغُسلُ أفضَلُ.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المحلى
الصفحة أو الرقم : 2/11 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] يزيد بن أبان الرقاشي سيئ الحفظ
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1091) باختلاف يسير، والطيالسي في ((المسند)) (2224)، والبزار (6669) واللفظ لهما.

3 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يتوضَّأُ من الحَدَثِ وأذَى المُسلِمِ.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المحلى
الصفحة أو الرقم : 1/261 | خلاصة حكم المحدث : ظاهر الوضع | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

4 - أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا توضَّأَ أخَذَ كَفًّا مِن ماءٍ، فأدخَلَه تحتَ حَنَكِه، فخَلَّل به لِحْيَتَه، وقال: بهذا أمَرَني ربي.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المحلى
الصفحة أو الرقم : 2/34 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] الوليد بن زوران قال ابن حزم: مجهول. قلت: الوليد ليس مجهولا، ذكره ابن حبان في الثقات، وقال أبو داود: لا ندري سمع من أنس أو لا.

5 - أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صَلَّى بالنَّاسِ فمَرَّ بين أيديهم حِمارٌ، فقال عَيَّاشُ بنُ أبي رَبيعةَ: سُبحانَ اللهِ! سُبحانَ اللهِ! سُبحانَ اللهِ! فلمَّا سَلَّم رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: مَنِ المسَبِّحُ آنِفًا سُبحانَ اللهِ؟ قال: أنا يا رَسولَ اللهِ، إنِّي سَمِعتُ أنَّ الحِمارَ لا يَقطَعُ الصَّلاةَ، قال: لا يَقطَعُ الصَّلاةَ شَيءٌ.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المحلى
الصفحة أو الرقم : 4/14 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] إدريس بن يحيى ولم أجد ترجمة لإدريس هذا وما أظن أحداً ضعفه، ولذلك لما أراد ابن الجوزي أن ينصر مذهبه ضعف الحديث بصخر بن عبد الله فأخطأ جدا وهو ثقة