الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - يلتقي الخضِرُ وإلياسُ في كلِّ عامٍ في الموسمِ فيحلقُ كلُّ واحدٍ منهما رأسَ صاحبِه ويتفرَّقان عن هؤلاء الكلماتِ : بسم اللهِ ما شاء اللهُ ، لا يسوقُ الخيرَ إلا اللهُ ، بسم اللهِ ما شاء اللهُ لا يصرفُ السوءَ إلا اللهُ ، بسم اللهِ ما شاء اللهُ ما كان من نعمةٍ فمن اللهِ ، بسم اللهِ ما شاء اللهُ لا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 1/438 | خلاصة حكم المحدث : [روي] من وجه [ آخر ] واه جدا | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/224)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/328)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (26/427) مطولاً

2 - عنِ ابنِ عباسٍ قال : أرسلَ النبيُّ صلَّى اللهِ عليْهِ وآلِه وسلَّمَ مَقيسَ بنَ صُبابةَ إلى بني النجارِ ومعه زهيرُ بنُ عياضٍ الفهريُّ منَ المهاجرينَ وكان من أهلِ بدرٍ وأحدٍ ، فجمَعوا لمِقيسٍ دِيَةَ أخيهِ ، فلمَّا صارَتِ الدِّيَةُ إليه وثبَ على زهيرِ بنِ عياضٍ فقتلَهُ وارتدَّ إلى الشركِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 1/555 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف

3 - يجتمِعُ البريُّ والبحريُّ إلياسُ والخضِرُ كلَّ عامٍ بمكَّةَ قال : ابنُ عبَّاسٍ بلغنا أنَّه يحلِقُ أحدُهما رأسَ صاحبِه ويقولُ أحدُهما للآخرِ قُلْ بسمِ اللهِ … قال ابنُ عبَّاسٍ : قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم : ما من عبدٍ قالها في كلِّ يومٍ إلَّا أمِن من الحرْقِ والغرقِ والسَّرَقِ وكلِّ شيءٍ يكرهُه حتَّى يُمسيَ وكذلك قال حين يُصبِحُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 1/438 | خلاصة حكم المحدث : واه جدا | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/224)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/328)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (16/427) باختلاف يسير

4 - عن ابن عباس قال : ووقَعَ في قلبِ أم شُريكٍ الإسلامَ وهي بمكةَ ، وهي إحْدَى نساءُ قريشٍ ثم إحدى نساء بني عامِر بن لُؤَيّ ، وكانت تحت أبي العَكَر الدَوْسيّ ، فأسلمتْ ثم جعلَتْ تدخلُ على نساءِ قريشٍ سرا فتدعوهنّ وتُرغبهنّ في الإسلامِ حتى ظهرَ أمْرُهَا لأهلِ مكةَ ، فأخذوها وقالوا لها : لولا قومُكِ لفعلنا بكَ وفعلنا ولكنّا سنرُدكَ إليهِم ، قالت : فحملونِي على بعيرٍ ليس تحْتِي شيء مُوطأ ولا غيرهِ ، ثم تركونِي ثلاثا لا يطعموني ولا يسقوني ، قالت : فما أتتْ علي ثلاثٌ حتى ما في الأرضِ شيء أسمعُهُ ، فنزلوا منزلا وكانوا إذا نزلوا أوثقُوني في الشمسِ واستظَلوا وحبسوا عنّي الطعامَ والشرابَ حتى يرتحلوا ، فبينما أنا كذلك إذ أنا بأثرِ شيء بَرْدٍ عليّ منهُ ثم رفعَ ثم عادَ فتناولتهُ فإذا هو دَلْو ماءٍ فشربتُ منهُ قليلا ثم نزَعَ مني ثم عادَ فتناولتهُ فشربتُ منه قليلا ثم رفع ثم عادَ أيضا ثم رفعَ فصنعَ ذلكَ مرارا حتى رويتُ ، ثم أفضتُ سائرَهُ على جسدي وثيابِي ، فلما استيقظوا فإذا هم بأثرِ الماء ورأونِي حسنةَ الهيئةِ فقالوا لي : انحللتُِ فأخذتُ سقاءنَا فشربتُ منه ، فقلت : لا واللهِ ما فعلتُ ذلكَ ، كان من الأمر كذا وكذا فقالوا : لئن كنت صادِقَةً فدينُكِ خيرٌ من ديننا ، فنظَروا إلى الأسقيةِ فوجدوها كما تركوها وأسلموا بعد ذلكَ وأقْبَلتُ إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ووهبت نفسها له بغيرِ مهرٍ فقبلها ودخلَ عليها فلما رأّى عليها كبرةً طلّقَها
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 4/466 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن مروان السدي أحد المتروكين