الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - لمَّا نزلت { وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ } تعجَّب المشركون وقالوا إلهٌ واحدٌ ! لئن كان صادقًا فليأْتِنا بآيةٍ فأنزل اللهُ { إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ } إلى قولِه : { لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }
الراوي : مسلم بن صبيح أبو الضحى | المحدث : السيوطي | المصدر : لباب النقول
الصفحة أو الرقم : 29 | خلاصة حكم المحدث : معضل , لكن له شاهد | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح

2 - أنَّ ثَعلَبةَ بنَ حاطِبٍ قال: يا رَسولَ اللهِ، ادْعُ اللهَ أنْ يَرزُقَني مالًا. قالَ: وَيحَكَ يا ثَعلَبةُ، قَليلٌ تُؤَدِّي شُكرَه خَيرٌ مِن كَثيرٍ لا تُطيقُه. قالَ: واللهِ لَئِنْ آتاني اللهُ مالًا لَأوتِيَنَّ كُلَّ ذي حَقٍّ حَقَّه. فدَعا له، فاتَّخَذَ غَنَمًا، فنَمَتْ حتى ضاقَتْ عليه أزِقَّةُ المَدينةِ، فتَنَحَّى بها، وكانَ يَشهَدُ الصَّلاةَ ثم يَخرُجُ إليها، ثم نَمَتْ حتى تَعَذَّرتْ عليه مَراعي المَدينةِ، فتَنَحَّى بها، فكانَ يَشهَدُ الجُمُعةَ ثم يَخرُجُ إليها، فنَمَتْ فتَنَحَّى بها، فتَرَكَ الجُمُعةَ والجَماعاتِ، ثم أنزَلَ اللهُ على رَسولِه: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا} [التوبة: 103]، فاستَعمَلَ على الصَّدَقاتِ رَجُلَيْنِ، وكَتَبَ لهما كِتابًا، فأتَيا ثَعلَبةَ فأقرَآه كِتابَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ: انطَلِقا إلى الناسِ، فإذا فَرَغتُم فمُرُّوا بي. ففَعَلا، فقال: ما هذه إلَّا أُختُ الجِزيةِ، فانطَلِقا. فأنزَلَ اللهُ: {وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ} [التوبة: 75]، إلى قَولِه: {يَكْذِبُونَ} [التوبة: 77].. الحَديثَ.
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : السيوطي | المصدر : لباب النقول
الصفحة أو الرقم : 157 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

3 - أنَّ أربعين من أصحابِ النَّجاشيِّ قدِموا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فشهِدوا معه أُحُدًا فكانت فيهم جِراحاتٌ ولم يُقتَلْ منهم أحدٌ ، فلمَّا رأَوْا ما بالمؤمنين من الحاجةِ قالوا : يا رسولَ اللهِ إنَّا أهلُ ميْسرةٍ فائْذَنْ لنا نجيءُ بأموالِنا نُواسي بها المسلمين ، فأنزل اللهُ فيهم : { الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُون } . فلمَّا نزلت قالوا : يا معشرَ المسلمين أمَّا من آمن منَّا بكتابِكم فله أجران ، ومن لم يُؤمِنْ بكتابِكم فله أجرٌ كأجوركِم ، فأنزل اللهُ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِه } الآيةَ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : لباب النقول
الصفحة أو الرقم : 289 | خلاصة حكم المحدث : إسناده فيه من لا يعرف | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف
 

1 - لمَّا نزلت { وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ } تعجَّب المشركون وقالوا إلهٌ واحدٌ ! لئن كان صادقًا فليأْتِنا بآيةٍ فأنزل اللهُ { إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ } إلى قولِه : { لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }
الراوي : مسلم بن صبيح أبو الضحى | المحدث : السيوطي | المصدر : لباب النقول
الصفحة أو الرقم : 29 | خلاصة حكم المحدث : معضل , لكن له شاهد | أحاديث مشابهة

2 - أنَّ ثَعلَبةَ بنَ حاطِبٍ قال: يا رَسولَ اللهِ، ادْعُ اللهَ أنْ يَرزُقَني مالًا. قالَ: وَيحَكَ يا ثَعلَبةُ، قَليلٌ تُؤَدِّي شُكرَه خَيرٌ مِن كَثيرٍ لا تُطيقُه. قالَ: واللهِ لَئِنْ آتاني اللهُ مالًا لَأوتِيَنَّ كُلَّ ذي حَقٍّ حَقَّه. فدَعا له، فاتَّخَذَ غَنَمًا، فنَمَتْ حتى ضاقَتْ عليه أزِقَّةُ المَدينةِ، فتَنَحَّى بها، وكانَ يَشهَدُ الصَّلاةَ ثم يَخرُجُ إليها، ثم نَمَتْ حتى تَعَذَّرتْ عليه مَراعي المَدينةِ، فتَنَحَّى بها، فكانَ يَشهَدُ الجُمُعةَ ثم يَخرُجُ إليها، فنَمَتْ فتَنَحَّى بها، فتَرَكَ الجُمُعةَ والجَماعاتِ، ثم أنزَلَ اللهُ على رَسولِه: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا} [التوبة: 103]، فاستَعمَلَ على الصَّدَقاتِ رَجُلَيْنِ، وكَتَبَ لهما كِتابًا، فأتَيا ثَعلَبةَ فأقرَآه كِتابَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ: انطَلِقا إلى الناسِ، فإذا فَرَغتُم فمُرُّوا بي. ففَعَلا، فقال: ما هذه إلَّا أُختُ الجِزيةِ، فانطَلِقا. فأنزَلَ اللهُ: {وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ} [التوبة: 75]، إلى قَولِه: {يَكْذِبُونَ} [التوبة: 77].. الحَديثَ.
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : السيوطي | المصدر : لباب النقول
الصفحة أو الرقم : 157 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

3 - أنَّ أربعين من أصحابِ النَّجاشيِّ قدِموا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فشهِدوا معه أُحُدًا فكانت فيهم جِراحاتٌ ولم يُقتَلْ منهم أحدٌ ، فلمَّا رأَوْا ما بالمؤمنين من الحاجةِ قالوا : يا رسولَ اللهِ إنَّا أهلُ ميْسرةٍ فائْذَنْ لنا نجيءُ بأموالِنا نُواسي بها المسلمين ، فأنزل اللهُ فيهم : { الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُون } . فلمَّا نزلت قالوا : يا معشرَ المسلمين أمَّا من آمن منَّا بكتابِكم فله أجران ، ومن لم يُؤمِنْ بكتابِكم فله أجرٌ كأجوركِم ، فأنزل اللهُ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِه } الآيةَ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : لباب النقول
الصفحة أو الرقم : 289 | خلاصة حكم المحدث : إسناده فيه من لا يعرف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن أبي حاتم في ((التفسير)) (19329)، وابن الأعرابي في ((المعجم)) (476)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7662) باختلاف يسير

4 - أنَّ عتبةَ وشيبةَ ابنيْ ربيعةَ وأبا سفيانَ بنَ حربٍ ورجلًا من عبدِ الدَّارِ وأبا البُختُريِّ أخا بني أسدٍ ، والأسوَدَ بنَ المطَّلِبِ ، وزمعةَ بنَ الأسوَدِ ، والوليدَ بنَ المغيرةِ ، وأبا جهلِ بنَ هشامٍ ، وعبدَ اللهِ بنَ أميَّةَ ، وأميَّةَ بنَ خلفٍ ، والعاصَ بنَ وائلٍ ، ونبيهًا ومنبِّهًا ابنيْ الحجَّاجِ السَّهمِيَّين اجتمعوا فقالوا : يا محمَّدُ واللهِ ما نعلمُ رجلًا من العربِ أدخل على قومِه ما أدخلتَ على قومِك لقد شتمتَ الآباءَ , وعبت الدِّينَ ، وسفَّهتَ الأحلامَ وشتمتَ الآلهةَ ، وفرَّقتَ الجماعةَ فما من قبيحٍ إلَّا وقد جئتَه فيما بيننا وبينك ، فإن كنتَ إنَّما جئتَ بهذا الحديثِ تطلبُ مالًا جمعنا لك من أموالِنا حتَّى تكونَ أكثرَنا مالًا ، وإن كنتَ تطلبُ الشَّرفَ فينا سوَّدْناك علينا ، وإن كنتَ تريدُ ملكًا ملَّكناك علينا ، وإن كان هذا الَّذي يأتيك بما يأتي رئيًا تراه قد غلب ، بذلْنا أموالَنا في طلبِ الطِّبِّ لك حتَّى نُبرئَك منه نُعذرُ فيك . فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ما بي ما تقولون ولكنَّ اللهَ بعثني إليكم رسولًا ، وأنزل عليَّ كتابًا ، وأمرني أن أكونَ لكم بشيرًا ونذيرًا . قالوا : فإن كنت غيرَ قابلٍ منَّا ما عرضنا عليك فقد علمتَ أنَّه ليس أحدٌ من النَّاسِ أضيقَ بلادًا ولا أقلَّ مالًا ولا أشدَّ عيشًا منَّا فسلْ لنا ربَّك الَّذي بعثك به فليسيِّرْ عنَّا هذه الجبالَ الَّتي ضيَّقت علينا وليبسُطْ لنا بلادَنا وليُجرِ فيها أنهارًا كأنهارِ الشَّامِ والعراقِ ، وليبعثْ لنا من قد مضَى من آبائِنا . . . فإن لم تفعلْ فسلْ ربَّك ملكًا يصدِّقُك بما تقولُ . . ، وأن يجعلَ لك جِنانًا وكنوزًا وقصورًا من ذهبٍ وفضَّةٍ ويُغنيَك على ما نراك تبتغي فإنَّك تقومُ بالأسواقِ وتلتمسُ المعاشَ . . . ، فإن لم تفعلْ فأسقِطِ السَّماءَ علينا كسفًا كما زعمتَ أنَّ ربَّك إن شاء فعل ، فإنَّا لا نؤمنُ لك إلَّا أن تفعلَ . . . فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنهم وقام معه عبدُ اللهِ بنُ أبي أميَّةَ . . . فقال يا محمَّدُ : عرض عليك قومُك ما عرضوا فلم تقبلْه ، ثمَّ سألوك أن تعجِّلَ ما تخوِّفُهم به من العذابِ ، فواللهِ لا أؤمنُ لك أبدًا حتَّى تتَّخذَ إلى السَّماءِ سلَّمًا ترقَى فيه ، وأنا أنظرُ حتَّى تأتيَها ، وتأتيَ معك بنسخةٍ منشورةٍ ومعك أربعةٌ من الملائكةِ ، فيشهدوا لك أنَّك كما تقولُ . . . فانصرف رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حزينًا ، فأُنزِل عليه ما قاله عبدُ اللهِ بنُ أبي أميَّةَ : { وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ } إلى قولِه : { بَشَرًا رَسُولًا }
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : لباب النقول
الصفحة أو الرقم : 187 | خلاصة حكم المحدث : له شاهد مرسل صحيح يجبر المبهم الذي في إسناده