الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أن أباه بعثه إلى رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في حاجة فوجده جالسا مع أصحابه في المسجد فلم أستطع أن أكلمه فلما صلى قام فركع حتَّى إذا انصرف من المسجد انصرف إلى منزله فدخل ثم توضأ فتوضأت ثم ركع فأقبلت فقمت إلى ركنه الأيسر فأدارني حتَّى أقامني إلى ركنه الأيمن فركع ثم ركع ركعتي الفجر ثم خرج إلى الصلاة
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 54/309 | خلاصة حكم المحدث : غريب | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعفه

2 - كانَ نبيُّ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ مَكارمِ الأخلاقِ عشرةٌ تَكونُ في الرَّجلِ ولا تَكونُ في ابنِه وتَكونُ في الابنِ ولا تَكونُ في أبيهِ وتَكونُ في العبدِ ولا تَكونُ في سيِّدِه صِدقُ الحديثِ وصِدقُ البأس وإعطاءُ السَّائلِ والمُكافأةُ بالصَّنائعِ وحفظُ الأمانةِ وصلةُ الرَّحمِ والتَّذمُّمُ للجارِ والتَّذمُّمُ للصَّاحبِ وقِرى الضَّيفِ ورأسُهنَّ الحياءُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 61/371 | خلاصة حكم المحدث : ليس هذا الحديث بمحفوظ عن الزهري ولا عن الأوزاعي | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : لا يصح

3 - كنَّا جلوسًا في حلقةٍ في المسجدِ نتذاكرُ فضائلَ الأنبياءِ أيُّهم أفضلُ فذَكرنا نوحًا وطولَ عبادتِه وذَكرنا إبراهيمَ خليلَ اللَّهِ وذَكرنا موسى كليمَ اللَّهِ وذَكرنا ابنَ مريمَ روح الله وذَكرنا رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فبينا نحنُ كذلِك إذ خرجَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقال ما كنتُم تذكرونَ بينَكم قلنا يا رسولَ اللَّهُ كنا نذكُرُ فضائلَ الأنبياءِ أيُّهم أفضلُ فذَكرنا نوحًا وطولَ عبادتِه وذَكرنا إبراهيمَ خليلَ الرَّحمنِ وذَكرنا موسى وذَكرنا عيسى وذَكرناكَ أنت يا رسولَ اللَّهِ قال فمن فضَّلتُم قلنا فضلَّناكَ يا رسولَ اللَّهِ بعثَك اللَّهُ إلى النَّاسِ كافَّةً وغفرَ لَك ما تقدَّمَ من ذنبِك وما تأخَّرَ وأنتَ خاتَمُ الأنبياءِ فقال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أما إنَّهُ لا ينبغي لأحدٍ أن يكون خيرًا مِن يحيى بنِ زَكريَّا قلنا يا رسولَ اللَّهِ ومن أينَ ذلك قال أما سمعتُم كيفَ وصفَه اللَّهُ في كتابِهِ فقال {يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا} وقال {سَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحينَ} ولم يعمل سيِّئةً قطُّ ولم يَهُمَّ بِها
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 64/190 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث يوسف بن مهران عن ابن عباس تفرد به علي بن زيد بن جدعان | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعف إسناده

4 - دعا رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عبد الرحمن بن عوف فقال تجهز فإني باعثك في سرية من يومك هذا أو من الغد إن شاء الله قال ابن عمر فسمعت ذلك فقلت لأدخلن ولأصلين مع رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الغداة ولأسمعن وصية عبد الرحمن قال فقعدت فصليت فإذا أبو بكر وعمر وناس من المهاجرين فيهم عبد الرحمن بن عوف وإذا رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قد كان أمره أن يسير من الليل إلى دومة الجندل فيدعوهم إلى الإسلام فقال رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لعبد الرحمن ما خلفك عن أصحابك قال ابن عمر وقد مضى أصحابه من سحر وهم مغتدون بالجرف وكانوا سبعمائة رجل قال أحببت يا رسول الله أن يكون آخر عهدي بك وعلي ثياب سفري قال وعلى عبد الرحمن عمامة قد لفها على رأسه فقال ابن عمر فدعاه نبي الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأقعده بين يديه فنفض عمامته بيده ثم عممه بعمامة سوداء فأرخى بين كتفيه منها ثم قال هكذا يا ابن عوف يعني فاعتم وعلى ابن عوف السيف متوشحه ثم قال رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أغز بسم الله وفي سبيل الله قاتل من كفر بالله لا تغلل ولا تغدر ولا تقتل وليدا قال فخرج عبد الرحمن بن عوف حتَّى لقي أصحابه فصار حتَّى قدم دومة الجندل فلما دخلها دعاهم إلى الإسلام فمكث ثلاثة أيام يدعوهم إلى الإسلام وقد كانوا أبوا أول ما قدم أن يعطوه إلا السيف فلما كان اليوم الثالث أسلم أصبغ بن عمرو الكلبي وكان نصرانيا وكان رأسهم وكتب عبد الرحمن إلى النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يخبره بذلك وبعث رجلا من جهينة يقال له رافع بن مكيث فكتب إلى رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنه أراد أن يتزوج فيهم فكتب إليه النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أن يتزوج ابنة الأصبغ تماضر فتزوجها عبد الرحمن وبنى بها ثم أقبل بها وهي أم أبي سلمة بن عبد الرحمن
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 9/171 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر وهو غريب من حديث سعيد بن مسلم بن بابك والمدني عنه تفرد به عنه محمد بن الحسن الشيباني ولم يروه عنه غير أبي سليمان الجوزجاني | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح
 

31 - كنَّا جلوسًا في حلقةٍ في المسجدِ نتذاكرُ فضائلَ الأنبياءِ أيُّهم أفضلُ فذَكرنا نوحًا وطولَ عبادتِه وذَكرنا إبراهيمَ خليلَ اللَّهِ وذَكرنا موسى كليمَ اللَّهِ وذَكرنا ابنَ مريمَ روح الله وذَكرنا رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فبينا نحنُ كذلِك إذ خرجَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقال ما كنتُم تذكرونَ بينَكم قلنا يا رسولَ اللَّهُ كنا نذكُرُ فضائلَ الأنبياءِ أيُّهم أفضلُ فذَكرنا نوحًا وطولَ عبادتِه وذَكرنا إبراهيمَ خليلَ الرَّحمنِ وذَكرنا موسى وذَكرنا عيسى وذَكرناكَ أنت يا رسولَ اللَّهِ قال فمن فضَّلتُم قلنا فضلَّناكَ يا رسولَ اللَّهِ بعثَك اللَّهُ إلى النَّاسِ كافَّةً وغفرَ لَك ما تقدَّمَ من ذنبِك وما تأخَّرَ وأنتَ خاتَمُ الأنبياءِ فقال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أما إنَّهُ لا ينبغي لأحدٍ أن يكون خيرًا مِن يحيى بنِ زَكريَّا قلنا يا رسولَ اللَّهِ ومن أينَ ذلك قال أما سمعتُم كيفَ وصفَه اللَّهُ في كتابِهِ فقال {يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا} وقال {سَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحينَ} ولم يعمل سيِّئةً قطُّ ولم يَهُمَّ بِها
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 64/190 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث يوسف بن مهران عن ابن عباس تفرد به علي بن زيد بن جدعان | أحاديث مشابهة

32 - دعا رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عبد الرحمن بن عوف فقال تجهز فإني باعثك في سرية من يومك هذا أو من الغد إن شاء الله قال ابن عمر فسمعت ذلك فقلت لأدخلن ولأصلين مع رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الغداة ولأسمعن وصية عبد الرحمن قال فقعدت فصليت فإذا أبو بكر وعمر وناس من المهاجرين فيهم عبد الرحمن بن عوف وإذا رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قد كان أمره أن يسير من الليل إلى دومة الجندل فيدعوهم إلى الإسلام فقال رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لعبد الرحمن ما خلفك عن أصحابك قال ابن عمر وقد مضى أصحابه من سحر وهم مغتدون بالجرف وكانوا سبعمائة رجل قال أحببت يا رسول الله أن يكون آخر عهدي بك وعلي ثياب سفري قال وعلى عبد الرحمن عمامة قد لفها على رأسه فقال ابن عمر فدعاه نبي الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأقعده بين يديه فنفض عمامته بيده ثم عممه بعمامة سوداء فأرخى بين كتفيه منها ثم قال هكذا يا ابن عوف يعني فاعتم وعلى ابن عوف السيف متوشحه ثم قال رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أغز بسم الله وفي سبيل الله قاتل من كفر بالله لا تغلل ولا تغدر ولا تقتل وليدا قال فخرج عبد الرحمن بن عوف حتَّى لقي أصحابه فصار حتَّى قدم دومة الجندل فلما دخلها دعاهم إلى الإسلام فمكث ثلاثة أيام يدعوهم إلى الإسلام وقد كانوا أبوا أول ما قدم أن يعطوه إلا السيف فلما كان اليوم الثالث أسلم أصبغ بن عمرو الكلبي وكان نصرانيا وكان رأسهم وكتب عبد الرحمن إلى النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يخبره بذلك وبعث رجلا من جهينة يقال له رافع بن مكيث فكتب إلى رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنه أراد أن يتزوج فيهم فكتب إليه النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أن يتزوج ابنة الأصبغ تماضر فتزوجها عبد الرحمن وبنى بها ثم أقبل بها وهي أم أبي سلمة بن عبد الرحمن
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 9/171 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر وهو غريب من حديث سعيد بن مسلم بن بابك والمدني عنه تفرد به عنه محمد بن الحسن الشيباني ولم يروه عنه غير أبي سليمان الجوزجاني | أحاديث مشابهة