الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - كانَ أَهْلُ الجاهليَّةِ يقِفونَ بعرَفةَ حتَّى إذا كانتِ الشَّمسُ على رؤوسِ الجبالِ ، كأنَّها العَمائمُ على رؤوسِ الرِّجالِ دفَعوا ، فأخَّرَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ الدَّفعةَ مِن عرفةَ حتَّى غَربتِ الشَّمسُ وزادَ : ثمَّ وقفَ بالمزدلِفةِ وصلَّى الفجرَ بغَلَسٍ ، حتَّى إذا أسفرَ كلُّ شيءٍ وَكانَ في الوقتِ الآخِرِ ، دَفعَ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/248 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (3020) مختصراً، وابن خزيمة (2838)، وأبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (3/217) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

2 - تَسحَّرنا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، وكان النَّهارُ إلَّا أنَّ الشمسَ لم تطلُعْ
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/228 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]

3 - إنَّ اللَّهَ فتحَ بابًا قِبلَ المغربِ عرضُهُ سبعونَ عامًا للتَّوبةِ لا يُغلَقُ حتَّى تطلُعَ الشَّمسُ منهُ
الراوي : صفوان بن عسال | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/843 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه الترمذي (3536)، وأحمد (18100) مطولاً باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

4 - ثلاثٌ إذا خرجنَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا طلوعُ الشَّمسِ من مغربِها ، والدَّجَّالِ ، ودابَّةِ الأرضِ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/843 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه مسلم (158) | شرح حديث مشابه

5 - لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى تطلعَ الشَّمسُ من مغربِها ، فإذا طلعَتْ آمنَ النَّاسُ كلُّهم ، وذلِكَ حينَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ الآيةَ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/843 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه البخاري (4635)، ومسلم (157) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

6 - تلكَ صلاةُ المُنافقِ ، تِلكَ صلاةُ المُنافقِ ، تِلكَ صلاةُ المُنافقِ : يجلِسُ يرقب الشَّمسَ ، حتَّى إذا كانت بينَ قرني الشَّيطانِ ، قامَ فنقر أربعًا لا يذكرُ اللَّهَ فيها إلَّا قليلًا
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/591 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه مسلم (622) باختلاف يسير. | شرح حديث مشابه

7 - خطبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ ، وهو بعَرفاتٍ ، فحمِدَ اللهَ وأَثنى عليهِ . ثم قالَ : أمَّا بعدُ – وكانَ إذا خطَب خُطبةً : قالَ : أمَّا بعدُ – فإنَّ هذا اليومَ الحجُّ الأكبَرُ ، ألا وإنَّ أهلَ الشِّركِ والأوثانِ كانوا يَدفعونَ في هذا اليومِ قبلَ أن تطلُعَ الشَّمسُ ، مخالِفًا هديُنا هديَ أهلِ الشِّركِ
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/248 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]

8 - إنَّ أوَّلَ الآياتِ خروجًا طلوعُ الشَّمسِ من مغربِها وخروجُ الدَّابَّةِ ضحًى ، فأيَّتُهُما كانت قبلَ صاحبتِها فالأخرَى علَى إثرِها . ثمَّ قالَ عبدُ اللَّهِ – وَكانَ يقرأُ الكتبَ : وأظنُّ أُولاها خروجًا طلوعَ الشَّمسِ من مغربِها ، وذلِكَ أنَّها كلَّما غربَتْ أتَتْ تحتَ العرشِ وسجدَتْ واستأذنَتْ في الرُّجوعِ فأذِنَ لَها في الرُّجوعِ ، حتَّى إذا بدا اللَّهُ أن تطلعَ من مغربِها فعلَتْ كما كانت تفعلُ : أتَتْ تحتَ العرشِ فسجدَتْ واستأذنَتْ في الرُّجوعِ ، فلم يردَّ علَيها شيءٌ ، ثمَّ تستأذنُ في الرُّجوعِ فلا يردُّ علُيها شيءٌ ، حتَّى إذا ذَهَبَ منَ اللَّيلِ ما شاءَ اللَّهُ أن يذهبَ ، وعرفَتْ أنَّهُ إذا أُذِنَ لَها في الرُّجوعِ لم تدرِكِ المشرقَ ، قالت : ربِّ ، ما أبعدَ المشرقَ . مَن لي بالنَّاسِ . حتَّى إذا صارَ الأفقُ كأنَّهُ طَوقٌ استأذنَتْ في الرُّجوعِ ، فيُقالُ لَها : مِن مَكانِكِ فاطلعي . فطلعَتْ علَى النَّاسِ من مغربِها ، ثمَّ تلا عبدُ اللَّهِ هذِهِ الآيةَ : لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/843 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (6881) واللفظ له، وأخرجه مسلم (2941) مختصراً باختلاف يسير

9 - عنِ ابنِ السَّعديِّ أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: لا تَنقَطِعُ الهِجرةُ ما دامَ العَدُوُّ يُقاتِلُ. فقال مُعاويةُ، وعَبدُ الرَّحمنِ بنُ عَوفٍ، وعَبدُ اللهِ بنُ عَمرِو بنِ العاصِ: إنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: إنَّ الهِجرةَ خَصلَتانِ: إحداهما تَهجُرُ السَّيئاتِ، والأُخرى تُهاجِرُ إلى اللهِ ورَسولِه، ولا تَنقَطِعُ ما تُقُبِّلتِ التَّوبةُ، ولا تَزالُ التَّوبةُ مَقبولةً حتى تَطلُعَ الشَّمسُ مِنَ المَغرِبِ، فإذا طَلَعتْ طُبِعَ على كُلِّ قَلبٍ بما فيه، وكُفيَ الناسُ العَمَلَ.
الراوي : ابن السعدي ومعاوية وعبدالرحمن بن عوف وعبدالله بن عمرو | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/844 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]

10 - خرجنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في جِنازةِ رجلٍ من الأنصارِ , فانتهينا إلى القبرِ ولمَّا يُلحدْ . فجلسَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وجلسنا حولَه كأنَّ على رؤُؤسِنا الطَّيرَ , وفي يدِه عودٌ ينكُتُ به في الأرضِ , فرفع رأسَه فقال : استعيذوا باللهِ من عذابِ القبرِ مرَّتَيْن أو ثلاثًا , ثمَّ قال : إنَّ العبدَ المؤمنَ إذا كان في انقطاعٍ من الدُّنيا , وإقبالٍ إلى الآخرةِ , نزل إليه ملائكةٌ من السَّماءِ بيضُ الوجوهِ , كأنَّ وجوهَهم الشَّمسُ , معهم كفنٌ من أكفانِ الجنَّةِ , وحنوطٌ من حنوطِ الجنَّةِ , حتَّى يجلسوا منه مدَّ البصرِ . ثمَّ يجيءَ ملَكُ الموتِ , حتَّى يجلسَ عند رأسِه , فيقول : أيَّتُها النَّفسُ المطمئنَّةُ , اخرُجِي إلى مغفرةٍ من اللهِ ورضوانٍ . قال : فتخرجُ تسيلُ كما تسيلُ القطرةُ من فِي السِّقاءِ , فيأخذُها , فإذا أخذَها لم يدَعوها في يدِه طرفةَ عينٍ , حتَّى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفنِ , وفي ذلك الحنوطِ . ويخرجُ منها كأطيبِ نفحةِ مسكٍ وُجِدتْ على وجهِ الأرضِ . فيصعدون بها فلا يمرُّون _ يعني _ بها على ملأٍ من الملائكةِ إلَّا قالوا : ما هذا الرُّوحُ الطَّيِّبةُ ؟ فيقولون : فلانُ بنُ فلانٍ , بأحسنِ أسمائِه الَّتي كانوا يُسمُّونه بها في الدُّنيا , حتَّى ينتهوا به إلى السَّماءِ الدُّنيا , فيستفتحون له ، فيُفتحُ له , فيُشيِّعُه من كلِّ سماءٍ مقرَّبُوها إلى السَّماءِ الَّتي تليها , حتَّى ينتهَى به إلى السَّماءِ السَّابعةِ فيقولُ اللهُ , عزَّ وجلَّ : اكتبوا كتابَ عبدي في علِّيِّين , وأعيدوه إلى الأرضِ , فإنِّي منها خلقتُهم , وفيها أُعِيدُهم , ومنها أُخرِجُهم تارةً أخرَى . قالَ : فتُعادُ روحُه فيأتيه ملَكان فيُجلِسانِه فيقولان له : من ربُّك ؟ فيقولُ : ربِّي اللهُ . فيقولان له ما دينُك ؟ فيقولُ : ديني الإسلامُ . فيقولان له : ما هذا الرَّجلُ الَّذي بُعث فيكم ؟ فيقولُ : هو رسولُ اللهِ . فيقولان له : وما علمُك ؟ فيقولُ : قرأتُ كتابَ اللهِ فآمنتُ به وصدَّقتُ . فينادي منادٍ من السَّماءِ : أنْ صدَق عبدي , فأفْرِشوه من الجنَّةِ , وألبِسوه من الجنَّةِ , وافتحوا له بابًا إلى الجنَّةِ . فيأتيِه من روحِها وطيبِها , ويُفسحُ له في قبرِه مدَّ بصرِه . قال : ويأتيِه رجلٌ حسَنُ الوجهِ , حسَنُ الثِّيابِ , طيِّبُ الرِّيحِ , فيقولُ : أبشِرْ بالَّذي يسُرُّك , هذا يومُك الَّذي كنتَ تُوعدُ . فيقولُ له : من أنتَ ؟ فوجهُك الوجهُ يجيءُ بالخيرِ . فيقولُ : أنا عملُك الصَّالحُ . فيقولُ : ربِّ أقِمِ السَّاعةَ , ربِّ أقِمْ السَّاعةَ , حتَّى أرجعَ إلى أهلي ومالي قال : وإنَّ العبدَ الكافرَ , إذا كانَ في انقطاعٍ من الدُّنيا وإقبالٍ من الآخرةِ , نزل إليه من السَّماءِ ملائكةٌ سودُ الوجوهِ معهم المُسوحُ , فيجلسون منه مدَّ البَصرِ , ثمَّ يجيءُ ملَكُ الموتِ حتَّى يجلسَ عندَ رأسِه , فيقولُ : أيَّتُها النَّفسُ الخبيثةُ , اخرُجي إلى سخَطٍ من اللهِ وغضبٍ . قال : فتَفرَّقُ في جسدِه , فينتزِعُها كما يُنتزَعُ السَّفُّودُ من الصُّوفِ المبلولِ , فيأخذُها , فإذا أخذها لم يدَعوها في يدِه طرفةَ عينٍ حتَّى يجعلوها في تلك المُسوحِ , ويخرجُ منها كأنتنِ ريحِ جيفةٍ وُجِدَتْ على وجهِ الأرضِ . فيصعدون بها , فلا يمُرُّون بها على ملأٍ من الملائكةِ إلَّا قالوا : ما هذا الرُّوحُ الخبيثةُ ؟ فيقولون : فلانُ بنُ فلانٍ , بأقبحِ أسمائِه الَّتي كان يُسمَّى بها في الدُّنيا , حتَّى يُنتهَى به إلى السَّماءِ الدُّنيا , فيستفتحُ , فلا يفتحُ له . ثمَّ قرأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : { لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ } , فيقولُ اللهُ , عزَّ وجلَّ : اكتُبوا كتابَه في سِجِّينٍ في الأرضِ السُّفلَى . فتُطرحُ روحُه طرحًا . ثمَّ قرأ : { وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ} الحجُّ : 31 . فتُعادُ روحُه في جسدِه . ويأتيه ملَكانِ فيُجلِسانِه فيقولان له : من ربُّك ؟ فيقولُ : هاه هاه ! لا أدري ! فيقولان : ما دينُك ؟ فيقولُ : هاه هاه لا أدري ! فيقولان : ما هذا الرَّجلُ الَّذي بُعِث فيكم ؟ فيقولُ : هاه هاه ! لا أدري . فينادي منادٍ من السَّماءِ : أنْ كذَب , فأفْرِشوه من النَّارِ , وافتحوا له بابًا إلى النَّارِ . فيأتيه من حرِّها وسَمومِها , ويُضيَّقُ عليه قبرُه حتَّى تختلفَ فيه أضلاعُه , ويأتيه رجلٌ قبيحُ الوجهِ , قبيحُ الثِّيابِ , مُنتِنُ الرِّيحِ , فيقولُ : أبشِرْ بالَّذي يسوؤُك , هذا يومُك الَّذي كنتَ تُوعدُ فيقولُ : من أنتَ ؟ فوجهُك الوجهُ يجيءُ بالشَّرِّ . فيقولُ : أنا عملُك الخبيثُ . فيقولُ : ربِّ لا تُقِمِ السَّاعةَ . وروَى أحمدُ أيضًا عن البراءِ بنِ عازبٍ قال : خرجنا معَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى جِنازةٍ , فذكر نحوَه . وفيه : حتَّى إذا خرج روحُه صلَّى عليه كلُّ ملَكٍ بين السَّماءِ والأرضِ , وكلُّ ملَكٍ في السَّماءِ , وفُتِحَتْ له أبوابُ السَّماءِ , ليس من أهلِ بابٍ إلَّا وهم يدعون اللهَ , عزَّ وجلَّ , أن يُعرَجَ بروحِه من قِبلِهم . وفي آخرِه : ثمَّ يُقيَّضُ له أعمَى أصمُّ أبكمُ , في يدِه مِرزبَّةٌ لو ضُرِبَ بها جبلٌ كانَ ترابًا , فيضربُه ضربةً فيصيرُ ترابًا , ثمَّ يُعيدُه اللهُ , عزَّ وجلَّ , كما كانَ , فيضربُه ضربةً أخرَى فيصيحُ صيحةً يسمعُها كلُّ شيءٍ إلَّا الثَّقلَيْن . قال البراءُ : ثمَّ يُفتَحُ له بابٌ من النَّارِ , ويمهَّدُ له من فُرُشِ النَّارِ
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/22 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أبو داود (4753)، وأحمد (18557) باختلاف يسير، والنسائي (2001)، وابن ماجه (1549) مختصراً. | شرح حديث مشابه

11 - أن عمرَو بنَ سَمُرةَ بنِ حَبيبِ بنِ عبدِ شمسٍ ، جاءَ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ : يا رسولَ اللَّهِ ، إنِّي سَرقتُ جملًا لبَني فلانٍ ، فطَهِّرني فأرسلَ إليهمُ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالوا : إنَّا افتقدنا جملًا لَنا ، فأمر بهِ فقُطِعت يدُهُ وَهوَ يقولُ : الحمدُ للَّهِ الَّذي طَهَّرَني مِنكِ ، أردتِ أن تُدخلي جَسدي النَّارَ
الراوي : ثعلبة الأنصاري | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/677 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]