الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ عمرَ بنَ الخطَّابِ سأل عن آيةٍ من كتابِ اللهِ فقيل : كانت مع فلانٍ فقُتِل يومَ اليمامةِ ، فقال : إنَّا للهِ . فأمر بالقرآنِ فجُمِع فكان أوَّل من جمعه في المصحفِ
الراوي : الحسن البصري | المحدث : ابن كثير | المصدر : فضائل القرآن لابن كثير
الصفحة أو الرقم : 59 | خلاصة حكم المحدث : منقطع | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف
 

1 - عن عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضي اللهُ عنه أنَّه قال : أعظمُ النَّاسِ أجرًا في المصاحفِ أبو بكرٍ ، إنَّ أبا بكرٍ كان أوَّلَ من جمع القرآنَ بين اللَّوحَيْن
الراوي : عبد خير الهمداني | المحدث : ابن كثير | المصدر : فضائل القرآن لابن كثير
الصفحة أو الرقم : 57 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

2 - أنَّ عمرَ بنَ الخطَّابِ سأل عن آيةٍ من كتابِ اللهِ فقيل : كانت مع فلانٍ فقُتِل يومَ اليمامةِ ، فقال : إنَّا للهِ . فأمر بالقرآنِ فجُمِع فكان أوَّل من جمعه في المصحفِ
الراوي : الحسن البصري | المحدث : ابن كثير | المصدر : فضائل القرآن لابن كثير
الصفحة أو الرقم : 59 | خلاصة حكم المحدث : منقطع | أحاديث مشابهة

3 - كان الكتابُ الأوَّلُ نزل من بابٍ واحدٍ وعلى حرفٍ واحدٍ ، ونزل القرآنُ من سبعةِ أبوابٍ على سبعةِ أحرُفٍ : زاجِرٌ وآمرٌ وحلالٌ وحرامٌ ومُحكَمٌ ومُتشابِهٌ وأمثالٌ ، فأحِلُّوا حلالَه وحرِّموا حرامَه ، وافعلوا ما أُمِرتم به ، وانتهوا عمَّا نُهِيتم عنه ، واعتبِروا بأمثالِه ، واعملوا بمُحكَمِه ، وآمِنوا بمُتَشابهِه ، وقولوا : آمنَّا به كلٌّ من عندِ ربِّنا
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن كثير | المصدر : فضائل القرآن لابن كثير
الصفحة أو الرقم : 120 | خلاصة حكم المحدث : [ روي ] عن ابن مسعود من كلامه وهو أشبه
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (3102)، وابن حبان (745)، والحاكم (3144) باختلاف يسير.

4 - قلتُ لعثمانَ بنِ عفَّانٍ : ما حملكم على أن عمدتم إلى الأنفالِ وهي من المثاني وإلى براءةَ وهي من المئين فقرنتم بينهما ولم تكتبوا بينهما سطرَ بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ ووضعتموها في السَّبعِ الطُّوَلِ ما حملكم على ذلك ؟ فقال عثمانُ : كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ممَّا يأتي عليه الزَّمانُ وهو ينزِلُ عليه السُّوَرُ ذواتُ العدَدِ فكان إذا نزل عليه الشَّيءُ دعا بعضَ من كان يكتُبُ فيقولُ : ضعوا هؤلاء الآياتِ في السُّورةِ الَّتي يُذكَرُ فيها كذا وكذا . وكانت الأنفالُ من أوَّلِ ما نزل بالمدينةِ وكانت براءةُ من آخرِ القرآنِ وكانت قصَّتُها شبيهةً بقصَّتِها وحسِبتُ أنَّها منها ، فقُبِض رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولم يُبيِّنْ لنا أنَّها منها فمن أجلِ ذلك قرنتُ بينهما ولم أكتُبْ بينهما سطرَ بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ فوضعتُها في السَّبعِ الطُّوَلِ
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : ابن كثير | المصدر : فضائل القرآن لابن كثير
الصفحة أو الرقم : 72 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد قوي

5 - بينا نحن عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا جاءه عليُّ بنُ أبي طالبٍ فقال : بأبي أنت وأمِّي تفلَّت هذا القرآنُ من صدري فما أجدني أقدِرُ عليه . فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : يا أبا الحسنِ أفلا أُعلِّمُك كلماتٍ ينفعُك اللهُ بهنَّ وتنفَعُ بهنَّ من علَّمتَه ويثبُتُ ما تعلَّمتَ في صدرِك ؟ قال : أجل يا رسولَ اللهِ فعلَّمني . قال : إذا كانت ليلةُ الجمعةِ فإن استطعتَ أن تقومَ في ثلثِ اللَّيلِ الآخرِ فإنَّها ساعةٌ مَشْهودةٌ والدُّعاءُ فيها مُستجابٌ ، وقال أخي يعقوبُ لبنيه سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي يقولُ : حتَّى تأتيَ ليلةُ الجمعةِ فإن لم تستطِعْ فقُمْ في وسطِها ، فإن لم تستطِعْ فقُمْ في أوَّلِها فصَلِّ أربعَ ركَعاتٍ : تقرأُ في الأولَى بفاتحةِ الكتابِ وسورةِ يس ، وفي الرَّكعةِ الثَّانيةِ بفاتحةِ الكتابِ وحم الدُّخانِ ، وفي الرَّكعةِ الثَّالثةِ بفاتحةِ الكتابِ والم تنزيلِ السَّجدةِ ، وفي الرَّكعةِ الرَّابعةِ بفاتحةِ الكتابِ وتباركَ المُفصَّلِ ، فإذا فرغتَ من التَّشهُّدِ فاحمَدِ اللهَ وأحسِنِ الثَّناءَ على اللهِ وصلِّ عليَّ وأحسِنْ وعلى سائرِ النَّبيِّين واستغفِرْ للمؤمنين والمؤمناتِ ولإخوانِك الَّذين سبقوك بالإيمانِ ثمَّ قُلْ في آخرِ ذلك : اللَّهمَّ ارحَمْني بترْكِ المعاصي أبدًا ما أبقيتَني وارحَمْني أن أتكلَّفَ ما لا يُعنيني وارزُقْني حُسنَ النَّظرِ فيما يُرضيك عنِّي ، اللَّهمَّ بديعَ السَّمواتِ والأرضِ ذا الجلالِ والإكرامِ والعزَّةِ الَّتي لا تُرامُ ، أسألُك يا اللهُ يا رحمنُ بجلالِك ونورِ وجهِك أن تُنوِّرَ بكتابِك بصري وأن تُطلِقَ به لساني وأن تُفرِّجَ به عن قلبي وأن تشرَحَ به صدري وأن تغسِلَ به بدني فإنَّه لا يُعينني على الخيرِ غيرُك ولا يُؤتِه إلَّا أنت ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ . يا أبا الحسنِ تفعلُ ذلك ثلاثَ جُمَعٍ أو خمسًا أو سبعًا تُجابُ بإذنِ اللهِ ، والَّذي بعثني بالحقِّ ما أخطأ مؤمنٌ قطُّ . قال ابنُ عبَّاسٍ : فواللهِ ما لبث عليَّ إلَّا خمسًا أو سبعًا حتَّى جاء رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في ذلك المجلسِ ، فقال : يا رسولَ اللهِ واللهِ إنِّي كنتُ فيما خلا لا آخُذُ إلَّا أربعَ آياتٍ أو نحوَهنَّ فإذا قرأتَهنَّ على نفسي تفلَّتن وأنا أتعلَّمُ اليومَ أربعين آيةً أو نحوَها ، فإذا قرأتُها على نفسي فكأنَّما كتابُ اللهِ بين عيني ، ولقد كنتُ أسمَعُ الحديثَ فإذا رددتُه تفلَّت وأنا اليومَ أسمَعُ الأحاديثَ فإذا تحدَّثتُ بها لم أخرِمْ منها حرْفًا . فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عند ذلك : مؤمنٌ وربِّ الكعبةِ يا أبا الحسنِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن كثير | المصدر : فضائل القرآن لابن كثير
الصفحة أو الرقم : 290 | خلاصة حكم المحدث : بين غرابته بل نكارته
التخريج : أخرجه الترمذي (3570)، والحاكم (1190)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (527) باختلاف يسير.