الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لبث عشرَ سنين يتبَعُ الحُجَّاجَ في منازلِهم في المواسمِ بمِجنَّةَ وعُكاظٍ ومنازلُهم بمنًى : من يُئويني وينصرُني حتَّى أُبلِّغَ رسالاتِ ربِّي وله الجنَّةُ . فلم يجِدْ أحدًا يُئويه وينصرُه حتَّى أنَّ الرَّجلَ ليدخلُ ضاحيةً من مُضرَ واليمنِ فيأتيه قومُه أو ذو رحِمِه فيقولون : احذَرْ فتَى قريشٍ لا يُصيبُك . يمشي بين رِحالِهم يدعوهم إلى اللهِ يُشيرون إليه بأصابعِهم حتَّى بعثنا اللهُ من يثربَ فيأتيه الرَّجلُ منَّا فيُومئُ به ويُقرِئُه القرآنَ فينقلِبُ إلى أهلِه فيُسلِمون بإسلامِه حتَّى لم تبْقَ دارٌ من دُورِ يثربَ إلَّا فيها رهطٌ من المسلمين يُظهِرون الإسلامَ ، ثمَّ بعثنا اللهُ فائتمرنا واجتمعنا سبعين رجلًا، فقلتُ : حتَّى متَى رسولُ اللهِ يُطرَدُ في جبالِ مكَّةَ ويُخالُ - أو قال : ويخافُ - فقدِمنا عليه الموسمَ فوعَدنا شِعبَ العَقبةَ ، فاجتمعنا فيه من رجلٍ ورجلَيْن حتَّى توافَيْنا عنده فقلنا : يا رسولَ اللهِ ، علام نبايعُك ؟ قال : تبايعوني على السَّمعِ والطَّاعةِ في النَّشاطِ والكسلِ ، وعلى النَّفقةِ في العُسرِ واليُسرِ ، وعلى الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المنكرِ وأن تقولوا في اللهِ ، لا يأخذُكم في اللهِ لومةُ لائمٍ ، وعلى أن تنصروني إن قدِمتُ عليكم يثربَ ، وتمنعوني ممَّا تمنعون منه أنفسَكم وأزواجَكم وأبناءَكم ولكم الجنَّةُ . فقلنا : نبايعُك ، فأخذ بيدِه أسعدُ بنُ زُرارةَ - وهو أصغرُ السَّبعين رجلًا إلَّا أنا - فقال : رويدًا يا أهلَ يثربَ ، إنَّا لم نضرِبْ إليه أكبادَ الإبلِ إلَّا ونحن نعلمُ أنَّه رسولُ اللهِ ، وإنَّ إخراجَه اليومَ مفارقةُ العربِ كافَّةً وقتلُ خيارِكم وأن تعضَّكم السُّيوفُ ، فإمَّا أنتم قومٌ تصبِرون على عَضِّ السُّيوفِ وقتلِ خِيارِكم ومفارقةِ العربِ كافَّةً فخُذوه وأجرُكم على اللهِ ، وإمَّا أنتم تخافون من أنفسِكم خِيفةً فذروه فهو أعذَرُ لكم عند اللهِ . فقالوا : أخِّرْ عنَّا يدَك يا أسعدُ بنُ زُرارةَ ، فواللهِ لا نذرُ هذه البيْعةَ ولا نستقيلُها . فقمنا إليه رجلًا رجلًا يأخذُ علينا شرْطَه ويُعطينا على ذلك الجنَّةَ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 7/3509 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

2 - عن جابرٍ في حجَّةِ الإسلامِ قال : فراح النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إلى الموقِفِ بعرفةَ فخطب الناسَ الخطبةَ الأولى ثم أَذَّنَ بلالٌ ، ثم أخذ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في الخطبةِ الثانيةِ ، ففرغ من الخطبةِ وبلالٌ من الأذانِ ، ثم أقام بلالٌ فصلَّى الظهرَ ، ثم أقام فصلَّى العصرَ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 4/1863 | خلاصة حكم المحدث : فيه إبراهيم وهو واه | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح
 

1 - عن جابرٍ قال : مكثَ رسولُ اللهِ بمكةَ عشرَ سنينَ يَتبعُ الناسَ في منازلِهم بعكاظٍ ومَجنَّةَ ومنًى يقولُ : من يُئويني من يَنصرُني حتى أبلغَ رسالةَ ربِّي وله الجنةُ ؟ فقلْنا حتى متى نتركُ رسولَ يُطردُ في جبالِ مكةَ ويَخافُ ، فرحلَ إليه منا سبعونَ رجلًا فقدِمْنا عليْهِ في الموسمِ فوعدْناهُ شِعبَ العقبةِ فاجتمعْنا عِندَهُ من رجلٍ ورجلينِ حتى توافيْنا ، فقلْنا : يا رسولَ اللهِ ، على ما نبايعُكَ ؟ قال : تُبايعوني على السمعِ والطاعةِ في النشاطِ والكسلِ والنفقةِ في العسرِ واليسر ِ، وعلى الأمرِ بالمعروفِ والنهي عنِ المنكرِ ، وأن تَقولوا في اللهِ لا تخافونَ لومةَ لائمٍ ، وعلى أن تَنصروني إذا قدِمْتُ عليكم وتَمنعوني مما تَمنعونَ منه أنفسَكم وأزواجَكم وأبناءَكم ولكم الجنةُ . فقمْنا إليه فبايعْناهُ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 6/3243 | خلاصة حكم المحدث : غريب

2 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لبث عشرَ سنين يتبَعُ الحُجَّاجَ في منازلِهم في المواسمِ بمِجنَّةَ وعُكاظٍ ومنازلُهم بمنًى : من يُئويني وينصرُني حتَّى أُبلِّغَ رسالاتِ ربِّي وله الجنَّةُ . فلم يجِدْ أحدًا يُئويه وينصرُه حتَّى أنَّ الرَّجلَ ليدخلُ ضاحيةً من مُضرَ واليمنِ فيأتيه قومُه أو ذو رحِمِه فيقولون : احذَرْ فتَى قريشٍ لا يُصيبُك . يمشي بين رِحالِهم يدعوهم إلى اللهِ يُشيرون إليه بأصابعِهم حتَّى بعثنا اللهُ من يثربَ فيأتيه الرَّجلُ منَّا فيُومئُ به ويُقرِئُه القرآنَ فينقلِبُ إلى أهلِه فيُسلِمون بإسلامِه حتَّى لم تبْقَ دارٌ من دُورِ يثربَ إلَّا فيها رهطٌ من المسلمين يُظهِرون الإسلامَ ، ثمَّ بعثنا اللهُ فائتمرنا واجتمعنا سبعين رجلًا، فقلتُ : حتَّى متَى رسولُ اللهِ يُطرَدُ في جبالِ مكَّةَ ويُخالُ - أو قال : ويخافُ - فقدِمنا عليه الموسمَ فوعَدنا شِعبَ العَقبةَ ، فاجتمعنا فيه من رجلٍ ورجلَيْن حتَّى توافَيْنا عنده فقلنا : يا رسولَ اللهِ ، علام نبايعُك ؟ قال : تبايعوني على السَّمعِ والطَّاعةِ في النَّشاطِ والكسلِ ، وعلى النَّفقةِ في العُسرِ واليُسرِ ، وعلى الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المنكرِ وأن تقولوا في اللهِ ، لا يأخذُكم في اللهِ لومةُ لائمٍ ، وعلى أن تنصروني إن قدِمتُ عليكم يثربَ ، وتمنعوني ممَّا تمنعون منه أنفسَكم وأزواجَكم وأبناءَكم ولكم الجنَّةُ . فقلنا : نبايعُك ، فأخذ بيدِه أسعدُ بنُ زُرارةَ - وهو أصغرُ السَّبعين رجلًا إلَّا أنا - فقال : رويدًا يا أهلَ يثربَ ، إنَّا لم نضرِبْ إليه أكبادَ الإبلِ إلَّا ونحن نعلمُ أنَّه رسولُ اللهِ ، وإنَّ إخراجَه اليومَ مفارقةُ العربِ كافَّةً وقتلُ خيارِكم وأن تعضَّكم السُّيوفُ ، فإمَّا أنتم قومٌ تصبِرون على عَضِّ السُّيوفِ وقتلِ خِيارِكم ومفارقةِ العربِ كافَّةً فخُذوه وأجرُكم على اللهِ ، وإمَّا أنتم تخافون من أنفسِكم خِيفةً فذروه فهو أعذَرُ لكم عند اللهِ . فقالوا : أخِّرْ عنَّا يدَك يا أسعدُ بنُ زُرارةَ ، فواللهِ لا نذرُ هذه البيْعةَ ولا نستقيلُها . فقمنا إليه رجلًا رجلًا يأخذُ علينا شرْطَه ويُعطينا على ذلك الجنَّةَ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 7/3509 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

3 - كلُّ معروفٍ صدقةٌ وما أنفق الرجُلُ على أهلِه ونفسِه كُتِبَتْ له صدقةٌ ، وما وَقِيَ به عِرْضَه كُتِبَتْ له صدقةٌ ، وما أنفق من نفقةٍ فعلى اللهِ خَلَفُها إلا ما كان في بُنيانٍ أو مَعصيةٍ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 8/4261 | خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الحميد ضعف ولم يترك
التخريج : أخرجه أبو يعلى (2040)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/287)، والدارقطني (3/28) واللفظ له

4 - أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ كبَّرَ على الميتِ أربعًا وقرأَ بأمِّ القرآنِ بعد التكبيرةِ الأولى .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 3/1383 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف

5 - عن جابرٍ في حجَّةِ الإسلامِ قال : فراح النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إلى الموقِفِ بعرفةَ فخطب الناسَ الخطبةَ الأولى ثم أَذَّنَ بلالٌ ، ثم أخذ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في الخطبةِ الثانيةِ ، ففرغ من الخطبةِ وبلالٌ من الأذانِ ، ثم أقام بلالٌ فصلَّى الظهرَ ، ثم أقام فصلَّى العصرَ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 4/1863 | خلاصة حكم المحدث : فيه إبراهيم وهو واه | أحاديث مشابهة