الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - رأسُ العقلِ بعدَ الإيمانِ باللَّهِ التَّودُّدُ إلى النَّاسِ ، وما يستَغني رجلٌ عن مشورةٍ ، وإنَّ أَهْلَ المعروفِ في الدُّنيا هم أَهْلُ المعروفِ في الآخرةِ وإنَّ أَهْلَ المنكَرِ في الدُّنيا هم أَهْلُ المنكَرِ في الآخرةِ .
الراوي : سعيد بن المسيب | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 8/4099 | خلاصة حكم المحدث : مرسل ضعيف | أحاديث مشابهة

2 - مَن صَلَّى أربعَ ركَعاتٍ خلفَ العشاءِ الآخرَةِ قرأَ في الرَّكعتينِ الأولَيَينِ : قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ , و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وقرأ في الآخرتين آلم السَّجدَةَ , و تَبَارَكَ كُتِبَ له كأربعِ ركعاتٍ من ليلةِ القدرِ .
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 2/909 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به ابن فروخ له مناكير هذا منها | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف
 

1 - عن جابرٍ قال : مكثَ رسولُ اللهِ بمكةَ عشرَ سنينَ يَتبعُ الناسَ في منازلِهم بعكاظٍ ومَجنَّةَ ومنًى يقولُ : من يُئويني من يَنصرُني حتى أبلغَ رسالةَ ربِّي وله الجنةُ ؟ فقلْنا حتى متى نتركُ رسولَ يُطردُ في جبالِ مكةَ ويَخافُ ، فرحلَ إليه منا سبعونَ رجلًا فقدِمْنا عليْهِ في الموسمِ فوعدْناهُ شِعبَ العقبةِ فاجتمعْنا عِندَهُ من رجلٍ ورجلينِ حتى توافيْنا ، فقلْنا : يا رسولَ اللهِ ، على ما نبايعُكَ ؟ قال : تُبايعوني على السمعِ والطاعةِ في النشاطِ والكسلِ والنفقةِ في العسرِ واليسر ِ، وعلى الأمرِ بالمعروفِ والنهي عنِ المنكرِ ، وأن تَقولوا في اللهِ لا تخافونَ لومةَ لائمٍ ، وعلى أن تَنصروني إذا قدِمْتُ عليكم وتَمنعوني مما تَمنعونَ منه أنفسَكم وأزواجَكم وأبناءَكم ولكم الجنةُ . فقمْنا إليه فبايعْناهُ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 6/3243 | خلاصة حكم المحدث : غريب

2 - رأسُ العقلِ بعدَ الإيمانِ باللَّهِ التَّودُّدُ إلى النَّاسِ ، وما يستَغني رجلٌ عن مشورةٍ ، وإنَّ أَهْلَ المعروفِ في الدُّنيا هم أَهْلُ المعروفِ في الآخرةِ وإنَّ أَهْلَ المنكَرِ في الدُّنيا هم أَهْلُ المنكَرِ في الآخرةِ .
الراوي : سعيد بن المسيب | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 8/4099 | خلاصة حكم المحدث : مرسل ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه البيهقي (20802) واللفظ له، وأخرجه ابن أبي شيبة (25937) بلفظ: "مداراة الناس"، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (1/375) باختلاف يسير

3 - كنا نَحْزِرُ قيامَ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم في الظهرِ والعصرِ فحَزَرْنا قيامَه في الأوليين من الظهرِ قدرَ قراءةِ تنزيلِ السجدةِ, وحَزَرْنا قيامَه في الأخريين قدرَ النصفِ من ذلك, وحَزَرْنا قيامَه في الأوليين من العصرِ على قدرِ قيامِه في الركعتين الأُخريين من الظهرِ, وفي الأُخريين من العصرِ على النصف ِمن ذلك.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 2/816 | خلاصة حكم المحدث : غريب فرد وهو مشكل
التخريج : أخرجه مسلم (452) باختلاف يسير

4 - مَن صَلَّى أربعَ ركَعاتٍ خلفَ العشاءِ الآخرَةِ قرأَ في الرَّكعتينِ الأولَيَينِ : قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ , و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وقرأ في الآخرتين آلم السَّجدَةَ , و تَبَارَكَ كُتِبَ له كأربعِ ركعاتٍ من ليلةِ القدرِ .
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 2/909 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به ابن فروخ له مناكير هذا منها | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطبراني (11/437) (12240)، والبيهقي (4687)

5 - كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يَقْرِأُ في الوترِ في الركعةِ الأولى بسبح اسم ربك الأعلى وفي الثانيةِ قل يا أيها الكافرون وفي الثالثةِ قل هو الله أحد و قل أعوذ برب الفلق و قل أعوذ برب الناس لفظُ سعيدِ بنِ أبي مريم عنه . وفي لفظِ سعيدِ بنِ عُفَيْرٍ عنه: كان يَقْرَأُ في الركعتين اللتين يُوتِرُ بعدَهما بسبحْ، وقل يا أيها .
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 2/969 | خلاصة حكم المحدث : غريب لم يخرجوه

6 - [عن] عبدالله الهوزني قال: لَقِيتُ بلالًا رَضِيَ اللهُ عنه، فقلتُ: حدِّثْني كيف كانتْ نفقةُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: ما كان له شيءٌ إلَّا وأنا الذي كنتُ أَلِي ذلك منه مُنذُ بعَثهَ اللهُ إلى أنْ تُوُفِّيَ، فكان إذا أتاه الإنسانُ المسلمُ، فرآه عاريًا، يأمُرُني فأنطلِقُ، فأستقرِضُ، فأشتري البردةَ والشيءَ، فأكسوه وأُطعِمُه، حتَّى اعترضني رجُلٌ مِنَ المشركينَ، فقال: يا بلالُ، إنَّ عندي سَعةً؛ فلا تستقرِضْ من أحدٍ إلَّا مني، ففعلتُ، فلمَّا كان ذاتَ يومٍ توضَّأْتُ، ثم قمتُ لأؤذِّنَ بالصَّلاةِ، فإذا المُشرِكُ في عِصابةٍ مِنَ التجارِ، فلمَّا رآني قال: يا حبشيُّ، قلتُ: يا لَبَّيْهُ، فتجهَّمَني وقال قولًا: غليظًا، فقال: أتدري كم بينَكَ وبينَ الشهرِ؟ قلتُ: قريبٌ، قال: إنَّما بينَكَ وبينَهُ أربعُ ليالٍ، فآخُذُكَ بالذي لي عليك؛ فإني لم أُعطِكَ الذي أعطيتُكَ من كرامتِكَ ولا من كرامةِ صاحبِكَ، ولكنْ أعطيتُكَ لتجِبَ لي عبدًا؛ فآخُذُكَ تَرْعى الغنمَ كما كنتَ قبلَ ذلك؛ فأخَذَ في نفسي ما يأخُذُ في أنفُسِ الناسِ، فانطلقتُ، ثم أذَّنْتُ بالصَّلاةِ، حتى إذا صلَّيْتُ العَتَمَةَ رجَعَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى أهلِهِ، فاستأذنتُ عليه، فأذِنَ لي، فقلتُ: يا رسولَ اللهِ، بأبي أنتَ وأمِّي، إنَّ المشرِكَ الذي ذكرتُ لك أني كنتُ أتديَّنُ منه قد قال كذا وكذا، وليس عِندَك ما تَقْضي عني ولا عِندي، وهو فاضِحي؛ فَأْذَنْ لي أنْ آتيَ إلى بعضِ هؤلاءِ الأحياءِ الذينَ قد أسلَموا حتى يرزُقَ اللهُ رسولَهُ ما يَقْضي عني، فخرجتُ حتَّى أتيتُ منزلي، فجَعلتُ سيفي وجِرابي ورُمْحي ونَعْلي عند رأسي، واستقبلتُ بوجهي الأُفُقَ، فكلمَّا نِمْتُ انتبهتُ، فإذا رأيتُ عليَّ ليلًا نمتُ، حتَّى انشقَّ عمودُ الصبحِ الأوَّلِ، فأردتُ أن أنطلِقَ، فإذا إنسانٌ يسعى يدعو: يا بلالُ، أَجِبْ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فانطلقتُ حتى أتيتُه، فإذا أربعُ ركائِبَ مُناخاتٌ، عليهِنَّ أحمالُهُنَّ، فأتيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فاستأذنتُه، فقال لي: أبشِرْ؛ فقَدْ جاءَكَ اللهُ بقضائِكَ؛ فحمِدْتُ اللهَ، وقال: ألم تمُرَّ على الركائبِ المُناخاتِ الأربعِ؟ فقلتُ: بلى، قال: فإنَّ لكَ رِقابَهُنَّ وما عليهنَّ -وإذا عليهِنَّ كِسْوةٌ وطَعامٌ، أَهْداهنَّ له عظيمُ فَدَكٍ-؛ فاقْبِضْهُنَّ إليك، قال: ففَعَلتُ، فحططتُ عنهُنَّ أحمالَهُنَّ، ثمَّ عَقَلْتُهُنَّ، ثمَّ عمَدْتُ إلى تأذينِ صلاةِ الصُّبحِ، حتَّى إذا صلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خرجتُ إلى البَقيعِ، فجعلتُ إِصْبَعي في أُذُني، فنادَيْتُ وقلتُ: مَن كان يطلُبُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بدَيْنٍ فَلْيحضُرْ، فما زلتُ أبيعُ وأقضي، وأعرِضُ وأقضي، حتى لم يَبْقَ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ دَيْنٌ في الأرضِ، حتى فَضَلَ عندي أُوقِيَّتَانِ أو أُوقِيَّةٌ ونصفٌ، ثم انطلقتُ إلى المسجِدِ وقد ذهب عامَّةُ النهارِ، فإذا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قاعدٌ في المسجِدِ وَحْدَهُ، فسلَّمْتُ عليه، فقال لي: ما فَعَلَ ما قِبَلَكَ؟ قلتُ: قد قضى اللهُ كلَّ شيءٍ كان على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فلَمْ يَبْقَ شيءٌ، فقال: أَفَضَلَ شيءٌ؟ قلتُ: نعم، دينارانِ، قال: انظُرْ أنْ تُريحَني منها؛ فلستُ بِداخِلٍ على أحدٍ مِن أهلي حتَّى تُريحَني منها، فلَمْ يأتِنا أحدٌ حتَّى أَمْسَيْنا، فباتَ في المسجِدِ حتى أصبَحَ، وظلَّ في المسجِدِ اليومَ الثانيَ، حتى كان في آخِرِ النهارِ جاء راكبانِ، فانطلقتُ بهما، فكسَوتْهُما وأطعمتُهما، حتى إذا صلَّى العَتَمَةَ دعاني، فقال: ما فعَلَ الذي قِبَلَكَ؟ قلتُ: قد أراحَكَ اللهُ منه؛ فكبَّرَ وحمِدَ اللهَ؛ شَفَقًا مِن أن يُدرِكَه الموتُ وعنده ذلك، ثم اتَّبعْتُه حتَّى جاء أزواجُه، فسلَّمَ على امرأةٍ امرأةٍ حتَّى أتى في مَبيتَهَ، فهذا الذي سألتَني عنه.
الراوي : بلال بن رباح | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 5/2208 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ثقـات ولكـنه منكر
التخريج : أخرجه أبو داود (3055)، والطبراني (1/363) (1122)، والبيهقي (11767)