الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - للمملوكِ طعامُه وَكسوتُه بالمعروفِ ولا يُكلَّفُ منَ العملِ إلَّا ما يطيقُ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الحاكم | المصدر : معرفة علوم الحديث
الصفحة أو الرقم : 81 | خلاصة حكم المحدث : معضل إلا أنه قد وصل خارج الموطأ
التخريج : أخرجه مسلم (1662)، وأحمد (7365) مختصراً، ومالك بلاغا (2/980) واللفظ له | شرح حديث مشابه

2 - عُرِضَ عَلَيَّ أوَّلُ ثَلاثةٍ يَدخُلون الجَنَّةَ، وأوَّلُ ثَلاثةٍ يَدخُلون النَّارَ، فأمَّا أوَّلُ ثَلاثةٍ يَدخُلون الجَنَّةَ: فالشَّهيدُ، وعَبدٌ مَملوكٌ أحسَنَ عِبادةَ رَبِّه ونَصَح لسَيِّدِه، وعَفيفٌ مُتَعَفِّفٌ ذو عِيالٍ، وأمَّا أوَّلُ ثَلاثةٍ يَدخُلون النَّارَ: فأميرٌ مُسَلَّطٌ، وذو ثَروةٍ من مالٍ لا يُؤَدِّي حَقَّ الله في مالِه، وفَقيرٌ فَجورٌ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 1447 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عامر بن شبيب العقيلي شيخ من أهل المدينة مستقيم الحديث، وهذا أصل في هذا الباب تفرد به عنه يحيى بن أبي كثير، وله شاهد

3 - [أوَّلُ وَقْتِ الصَّلاةِ رِضْوانُ اللهِ، وآخِرُ وَقْتِ الصَّلاةِ عَفْوُ اللهِ].
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الحاكم | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1330 | خلاصة حكم المحدث : [وهم، والحمل فيه على يعقوب بن الوليد، فإنه شيخ من أهل المدينة قدم عليهم بغداد فنزل الرصافة، حدث عن هشام بن عروة، وموسى بن عقبة، ومالك بن أنس، وغيرهم من أئمة المسلمين بأحاديث مناكير]

4 - أوَّلُ وَقْتِ الصَّلاةِ رِضْوانُ اللهِ، وآخِرُ وَقْتِ الصَّلاةِ عَفْوُ اللهِ".
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الحاكم | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1329 | خلاصة حكم المحدث : [وهم، والحمل فيه على يعقوب بن الوليد، فإنه شيخ من أهل المدينة قدم عليهم بغداد فنزل الرصافة، حدث عن هشام بن عروة، وموسى بن عقبة، ومالك بن أنس، وغيرهم من أئمة المسلمين بأحاديث مناكير]

5 - عن عَطِيَّةَ العَوْفيِّ: أنَّ أبا سَعيدٍ الخُدْريَّ وابنَ عُمَرَ كانَا يَرفَعانِ أيْديَهما أوَّلَ ما يُكَبِّرانِ، ثُمَّ لا يَعودانِ.
الراوي : عطية العوفي | المحدث : الحاكم | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1750 | خلاصة حكم المحدث : هذا خبر لا يستحل الاحتجاج به من يرجع إلى أدنى معرفة بالرجال، فإن عطية بن سعد العَوْفٍي ذاهب بمرة [وذكر من ضعفه]

6 - عنْ عائشةَ رَضيَ اللهُ عنها قالتْ: أوَّلُ سورةٍ نَزَلَتْ مِنَ القرآنِ: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ}.
الراوي : عروة بن الزبير | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 4001 | خلاصة حكم المحدث : [ابن عيينة لم يسمعه من الزهري]

7 - عن علقمة، عن عَبْدِ اللهِ بنِ مَسْعودٍ -رَضِيَ اللهُ عنه-: أنَّه قالَ: أَلا أُريكم صَلاةَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قَلْنا: نَعمْ، فقامَ، فلم يَرفَعْ يَدَيه إلَّا في أوَّلِ تَكْبيرةٍ، ثُمَّ لم يَعُدْ.
الراوي : عبد الله بن مسعود | المحدث : الحاكم | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1699 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عاصم بن كليب لم يخرج حديثه في الصحيح؛ وذلك أنه كانَ يختصر الأخبار يؤديها على المعنى، وهذه اللفظة: "لم يعد"غير محفوظة في الخبر

8 - لمَّا ثقُلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قُلْنا: مَن يُصلِّي عليكَ يا رَسولَ اللهِ، فبَكى وبكَيْنا، وقالَ: «مَهلًا، غفَرَ اللهُ لكم، وجَزاكُم عن نَبيِّكم خَيرًا، إذا غسَّلْتُموني وحنَّطْتُموني وكفَّنْتُموني فَضَعوني على شَفيرِ قَبْري، ثمَّ اخْرُجوا عنِّي ساعةً، فإنَّ أوَّلَ مَن يُصلِّي عَليَّ خَليلي وجَليسي جَبْرائيلُ ومِيكائيلُ، ثمَّ إسْرافيلُ، ثمَّ ملَكُ المَوتِ معَ جُنودٍ منَ المَلائكةِ، ثمَّ لْيَبدَأْ بالصَّلاةِ عَليَّ رِجالُ أهْلِ بَيْتي، ثمَّ نِساؤُهم، ثمَّ ادْخُلوا أفْواجًا وفُرادى ولا تُؤْذوني بباكيةٍ، ولا برَنَّةٍ، ولا بصَيْحةٍ، ومَن كان غائبًا من أصْحابي فأبْلِغوه منِّي السَّلامَ، فإنِّي أُشهِدُكم على أنِّي قد سلَّمْتُ على مَن دخَلَ في الإسْلامِ، ومَن تابَعَني على دِيني هذا منذُ اليومِ إلى يومِ القِيامةِ».
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 4453 | خلاصة حكم المحدث : عبد الملك بن عبد الرحمن الَّذي في هذا الإسناد مجهول، لا نعرفه بعدالة ولا جرح والباقون كلهم ثقات.

9 - ألَا كلُّ نَبيٍّ قدْ أنذَرَ أُمَّتَه الدَّجَّالَ، وإنَّه يوْمَه هذا قدْ أكَلَ الطَّعامَ، وأنِّي عاهدٌ عهْدًا لم يَعهَدْه نَبيٌّ لأُمَّتِه قبْلي، ألَا إنَّ عَيْنَه اليُمْنى مَمسوحةُ الحَدَقةِ كأنَّها نُخاعةٌ في جنْبِ حائطٍ، ألَا وإنَّ عَيْنَه اليُسرى كأنَّها كَوكبٌ دُرِّيٌّ، معه مِثلُ الجنَّةِ ومِثلُ النَّارِ؛ فالنَّارُ رَوضةٌ خَضراءُ، والجنَّةُ غَبْراءُ ذاتُ دُخَانٍ، ألَا وإنَّ بيْن يَدَيه رجُلَين يُنذِرانِ أهلَ القُرى، كلَّما دَخَلا قَريةً أنْذَرا أهْلَها، فإذا خَرَجا منها دخَلَها أوَّلُ أصحابِ الدَّجَّالِ، ويَدخُلُ القُرى كلَّها غيْرَ مكَّةَ والمدينةِ؛ حُرِّما عليه، والمؤمنونُ مُتفرِّقون في الأرضِ، فيَجمَعُهم اللهُ له، فيَقولُ رجُلٌ مِنَ المُؤمنينَ لأصحابِه: لَأنطَلِقَنَّ إلى هذا الرَّجلِ، فلَأنْظُرَنَّ أهو الَّذي أنْذَرَنا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أمْ لا، ثمَّ ولَّى، فقال له أصحابُه: واللهِ لا نَدَعُك تأْتِيه، ولوْ أنَّا نَعلَمُ أنَّه يَقتُلُك إذا أتَيْتَه خَلَّينا سَبيلَك، ولكنَّا نَخافُ أنْ يَفتِنَك، فأبى عليهم الرَّجلُ المؤمنُ إلَّا أنْ يَأتِيَه، فانطَلَقَ يَمْشي حتَّى أتى مَسْلحةً مِن مَسالِحِه، فأخَذوه فسَألوه: ما شأْنُكَ وما تُريدُ؟ قال لهم: أُرِيدُ الدَّجَّالَ الكذَّابَ، قالوا: إنَّكَ تقولُ ذلكَ؟! قال: نعمْ، فأرْسَلوا إلى الدَّجَّالِ: إنَّا قدْ أخَذْنا مَن يَقولُ كذا وكذا، فنَقتُلُه أو نُرسِلُه إليكَ؟ قال: أرْسِلوه إلَيَّ، فانطُلِقَ به حتَّى أُتِيَ به الدَّجَّالَ، فلمَّا رآهُ عَرَفه؛ لنَعتِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال له الدَّجَّالُ: ما شأنُكَ؟ فقال له العبدُ المؤمنُ: أنتَ الدَّجَّالُ الكذَّابُ الَّذي أنْذَرَناكَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال له الدَّجَّالُ: أنتَ تقولُ هذا؟! قال: نعمْ، قال له الدَّجَّالُ: لَتُطِيعَنِّي فيما أمرْتُكَ، وإلَّا لَأشُقَّنَّك شِقَّينِ، فنادى العبدُ المؤمنُ، فقال: أيُّها النَّاسُ، هذا المسيحُ الكذَّابُ، فمَن عصاهُ فهو في الجنَّةِ، ومَن أطاعهُ فهو في النَّارِ، فقال له الدَّجَّالُ: والَّذي أحلِفُ به لَتُطِيعَنِّي أو لَأشُقَّنَّك شِقَّينِ، فنادى العبدُ المؤمنُ فقال: أيُّها النَّاسُ، هذا المسيحُ الكذَّابُ، فمَن عصاهُ فهو في الجنَّةِ، ومَن أطاعهُ فهو في النَّارِ، فمَدَّ برِجلِه فوضَعَ حَديدةً على عَجْبِ ذَنَبِه، فشَقَّه شِقَّين، فلمَّا فعَلَ به ذلكَ، قال الدَّجَّالُ لِأوليائهِ: أرأيْتُم إنْ أحْيَيْتُ هذا لكمْ، ألسْتُم تَعلَمون أنِّي ربُّكم؟ قالوا: بَلى. قال عطيَّةُ: فحدَّثَني أبو سَعيدٍ الخُدْريُّ أنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ضرَب إحْدى شِقَّيه أو الصَّعيدَ عنده، فاسْتوى قائمًا، فلمَّا رآهُ أوْلياؤه صدَّقوه وأيْقَنوا بأنَّه ربُّهم، وأجابوهُ واتَّبعوه، قال الدَّجَّالُ للعبدِ المؤمنِ: ألَا تُؤمِنُ بي؟ قال له المؤمنُ: لَأنا أشدُّ الآنَ فيكَ بَصيرةً مِن قبْلُ، ثمَّ نَادى في النَّاسِ: ألَا إنَّ هذا هذا المسيحُ الكذَّابُ، فمَن أطاعهُ فهو في النَّارِ، ومَن عصاهُ فهو في الجنَّةِ، فقال الدَّجَّالُ: والَّذي أحلِفُ به لَتُطِيعَنِّي أو لَأذْبَحَنَّك أو لَأُلقِيَنَّكَ في النَّارِ، فقال له المؤمنُ: واللهِ لا أُطِيعُك أبدًا، فأمَرَ به، فأُضْجِعَ. قال: فقال لي أبو سَعيدٍ: إنَّ نَبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ثمَّ جَعَل صَفيحتينِ مِن نُحاسٍ بيْن تَراقِيه ورَقَبتِه، قال: وقال أبو سَعيدٍ: ما كُنتُ أدْري ما النُّحاسُ قبْلَ يومئذٍ، فذهَبَ لِيَذبَحَه، فلم يَستطِعْ ولم يُسلَّطْ عليه بعْدَ قتْلِه إيَّاهُ. قال: فإنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: فأخَذَ بيَدَيْه ورِجلَيْه، فألقاهُ في الجنَّةِ، وهي غَبْراءُ ذاتُ دُخَانٍ يَحسَبُها النَّارَ، فذلكَ الرَّجلُ أقرَبُ أُمَّتي منِّي درَجةٍ، قال: فقال أبو سَعيدٍ: ما كان أصحابُ محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَحسَبون ذلكَ الرَّجلَ إلَّا عُمرَ بنَ الخطَّابِ رَضيَ اللهُ عنه حتَّى سَلَك عُمرُ سَبيلَه. قال: ثمَّ قُلتُ له: فكيْف يَهلِكُ؟ قال: اللهُ أعلمُ، قال: فقُلتُ: أُخبِرْتُ أنَّ عِيسى ابنَ مَرْيمَ عليه السَّلامُ هو يُهلِكُه، فقال: اللهُ أعلمُ، غيْرَ أنَّه يُهلِكُه اللهُ ومَن تَبِعَه، قال: قُلتُ: فمَن يكونُ بعْدَه، قال: حدَّثَني نَبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّهم يَغرِسون بعْدَه الغُروسَ، ويتَّخِذون مِن بعْدِه الأموالَ، قال: قُلتُ: سُبحانَ اللهِ! أبعْدَ الدَّجَّالِ يَغرِسون بعْدَه الغُروسَ، ويتَّخِذون مِن بعْدِه الأموالَ؟! قال: نعمْ، حدَّثَني بذلك رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 8846 | خلاصة حكم المحدث : هذا أعجب حديث في ذكر الدجال تفرد به عطية بن سعد، عن أبي سعيد الخدري ولم يحتج الشيخان بعطية

10 - عنِ ابنِ عبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهُما في قولِ اللهِ عزَّ وجلَّ: {وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ} [الدخان: 38] قالَ ابنُ عبَّاسٍ: سُئلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في كمْ خُلِقَتِ السَّمواتُ والأرضُ؟ قالَ: «خَلَقَ اللهُ أوَّلَ الأيَّامِ الأحدَ، وخُلِقَتِ الأرضُ في يومِ الأَحَدِ ويومِ الإثنينِ، وخُلِقَتِ الجبالُ وشُقِّقتِ الأنهارُ، وغُرِسَ في الأرضِ الثِّمارُ، وقُدِّرَ في كُلِّ أرضٍ قُوتُها يومَ الثُّلاثاءِ ويومَ الأربعاءِ، {ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا} [فصلت: 11، 12] في يومِ الخميسِ ويومِ الجمعةِ، وكان آخِرُ الخَلقِ في آخِرِ السَّاعاتِ يومَ الجمعةِ، فلمَّا كان يومُ السَّبتِ لمْ يكنْ فيه خَلقٌ، فقالتِ اليهودُ فيه ما قالتْ، فأَنزلَ اللهُ عزَّ وجلَّ تكذيبَها: {وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ}[ق: 38]».
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 3728 | خلاصة حكم المحدث : [روي مرسلاً]

11 - أَمَّني جِبريلُ بمَكَّةَ مَرَّتَين - فذَكَر الحديثَ بنَحْوِه.[جاء جِبريلُ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حين زالَتِ الشَّمسُ، فقالَ: قُم -يا مُحَمَّدُ- فَصَلِّ الظُّهرَ، فقام فصَلَّى الظُّهرَ حين زالَتِ الشَّمسُ، ثمَّ مَكَث حتَّى كان فَيءُ الرَّجُلِ مِثلَه، فجاءه للعَصر، فقالَ: قُم -يا مُحَمَّدُ- فصَلِّ العَصرَ، فقام فصَلَّى العَصرَ، ثمَّ مَكَث حتَّى غابَتِ الشَّمسُ، فقالَ: قُمْ فصَلِّ المَغرِبَ، فقام فصَلَّاها حين غابَت سَواءً الشَّمسُ، ثمَّ مَكَث حتَّى ذَهَب الشَّفَقُ، فجاءه، فقالَ: قُم فصَلِّ العِشاءَ، فقام فصَلَّاها، ثمَّ جاءه حين سُطِعَ بالصُّبحِ، فقالَ: قُم يا مُحَمَّدُ فصَلِّ، فقام فصَلَّى الصُّبحَ، ثمَّ جاءه منَ الغَدِ حين كان فَيءُ الرَّجُلِ مِثلَه، فقالَ: قم يا مُحَمَّدُ فصَلِّ الظُّهرَ، فقام فصَلَّى الظُّهرَ، ثمَّ جاءه حين كان فَيءُ الرَّجُلِ مِثلَيه، فقالَ: قم يا مُحَمَّدُ فصَلِّ، فقام فصَلَّى العَصرَ، ثمَّ جاءه المَغرِبَ حين غابَتِ الشَّمسُ وَقتًا واحِدًا لم يَزُلْ عنه، فقالَ: قُم فصَلِّ؛ فصَلَّى المَغرِبَ، ثمَّ جاءه العِشاءَ حين ذَهَب ثُلُثُ اللَّيلِ الأوَّلُ، فقالَ: قُم فصَلِّ؛ فصَلَّى العِشاءَ، ثمَّ جاءه الصُّبحَ حين أسفَرَ جدًّا، فقالَ: قُم فصَلِّ الصُّبحَ، ثمَّ قالَ: ما بيْنَ هَذَينِ كلُّه وَقتٌ]
الراوي : جابر | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 710 | خلاصة حكم المحدث : ]فيه[عبد الكريم هو ابن أبي المخارق بلا شك، وإنما خرجته شاهدا