الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ لما خرجَ من مكةَ مهاجرًا إلى اللهِ قالَ : الحمدُ للهِ الَّذي خلقَني ولم أكُ شيئًا . اللَّهمَّ أعنِّي علَى هولِ الدُّنيا، وبوائقِ الدهرِ، ومصائبِ الَّليالي والأيامِ . اللَّهمَّ اصحَبني في سفَري ، واخلُفني في أَهلي وبارِكْ لي فيما رزقتَني ، ولكَ فذلِّلني ، وعلَى صالحِ خُلقي فقوِّمني، وإليكَ ربِّ فحبِّبني، والى النَّاسِ فلا من تَكِلُني ، ربِّ المستَضعفينَ وأنتَ ربِّي أعوذُ بوجهِكَ الكريمِ الَّذي أشرَقَت لهُ السَّمواتِ والأرضِ ، وكشِفَتْ بهِ الظُّلُماتُ ، وصلُحَ علَيهِ أمرُ الأوَّلين والآخرينَ أن تُحلَّ علي غَضبَكَ، وتُنزِلَ بي سخطَكَ. وأعوذُ بكَ مِن زوالِ نعمتِكَ، وفَجأةِ نِقمتِكَ ، وتحوِّلِ عافيتِكَ ، وجميعِ سَخَطِكَ. لك العُتبى عندي خيرُ ما استَطعتُ . ولا حَولَ ولا قوَّةَ إلَّا بكَ .
الراوي : محمد بن إسحاق | المحدث : الألباني | المصدر : فقه السيرة
الصفحة أو الرقم : 166 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف معضل | أحاديث مشابهة
 

1 - فرحلَ إليه منَّا سَبعون رجلًا حتَّى قدِموا علَيهِ في الموسمِ ، فواعدَناه شِعبِ العقبةِ ، فاجتمَعنا عندَها من رجلٍ ورجُلَيْنِ حتى توافَينا ، فقلنا : يا رسولَ اللَّهِ ، علاما نبايعُكَ ؟ قالَ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ : تبايعوني علَى السَّمعِ والطَّاعةِ في النَّشاطِ والكسَلِ ، والنَّفقةِ في العُسرِ، واليُسرِ وعلَى الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عنِ المنكرِ ، وأن تقوموا في اللَّهِ لا تخافون لومةَ لائمٍ ، وعلَى أن تنصرونيَ فتَمنعوني إذا قَدِمْتُ عليكُم ، ممَّا تمنعونَ منهُ أنفسَكُم وأزواجَكُم وأبناءَكُم ولَكُمُ الجنَّةُ فقمنا إليه وأخذَ بيدِهِ أسعدُ بنُ زرارةَ وَهوَ أصغرُ السَّبعينَ بَعدي فقالَ : روَيْدًا يا أَهْلَ يثربَ، فإنَّا لم نضرِبْ إليهِ أَكْبادَ الإبل إلَّا ونحنُ نعلمُ أنَّهُ رسولُ اللَّهِ وإنَّ إخراجَهُ اليومَ مُناوأة للعربِ كافَّةً وقتلُ خيارِكُم وأنَّ تعضَّكمُ السيوف فإمَّا أنتُمْ قومٌ تصبِرونَ علَى ذلك ، فخُذوهُ وأجرُكُم علَى اللَّهِ وإمَّا أنتُمْ قوم تخافونَ من أنفسِكُم خيفةً فذَروهُ فبيِّنوا ذلك فهو أعذَرُ لكم عندَ اللَّهِ ، فقالوا : يا أسعدُ أمِط عنَّا يدَكَ فواللَّهِ لا نذَرُ هذِهِ البيعةَ ولا نستقيلُها ، فقُمنا إليهِ رجلًا رجلًا فبايَعناهُ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : فقه السيرة
الصفحة أو الرقم : 148 | خلاصة حكم المحدث : فيه علة، وهي عنعنة أبي الزبير وكان مدلسا، فلعل تصحيحه أو تحسينه بالنظر لشواهده
التخريج : أخرجه أحمد (14653)، وابن حبان (6274)، والحاكم (4251) مطولا

2 - لمَّا أنزلَ اللَّهُ علَى رسولِه: وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ، اشتدَّ ذلِك علَيهِ وضاقَ بِه ذرعًا، فجلَسَ في بيتِه كالمريضِ، فأتتهُ عمَّاتُه يعُدنَه، فقال: ما اشتَكيتُ شيئًا ولَكنَّ اللَّهَ أمرَني أن أنذِرَ عَشيرتي. فقُلنَ لَه: فادعُهم ولا تَدعُ أبا لَهبٍ فيهِم فإنَّهُ غيرُ مجيبِكَ. فدعاهُم فحضروا ومعَهم نفرُ بني المطَّلبِ بنِ عبدِ منافٍ، فَكانوا خمسةً وأربَعينَ رجلًا، فبادرَه أبو لَهبٍ وقال: هؤلاءِ هُم عُمومتُك وبنو عمِّك، فتَكلَّم ودعِ الصُّباةَ، واعلم أنَّهُ ليسَ لقومِك بالعرَبِ قاطبةً طاقَةٌ، وأنا أحقَّ من أخذَك فحبسَك بنو أبيكَ، وإن أقَمتَ علَى ما أنتَ علَيهِ فَهوَ أيسَرُ عليهِم من أن يثبَ بِك بطونُ قريشٍ وتمدَّهمُ العرَبُ، فما رأيتُ أحدًا جاءَ علَى بني أبيهِ بشرٍّ ما جئتَهم بِه. فسَكتَ رسولُ اللَّهِ ولم يتَكلَّم في ذلِك المجلسِ. ثمَّ دعاهم ثانيةً وقال: الحمدُ للَّهِ، أحمدُه وأستعينُه وأومنُ بِه وأتوَكَّلُ علَيهِ وأشهدُ أن لا إلَه إلَّا اللَّهُ وحدَه لا شريكَ لَه ، ثمَّ قال: إنَّ الرَّائدَ لا يَكذِبُ أَهلَه، واللَّهِ الَّذي لا إلَه إلَّا هوَ إنِّي رسولُ اللَّهِ إليكُم خاصَّةً وإلى النَّاسِ عامَّةً، واللَّهِ لتَموتُنَّ كما تَنامونَ، ولتُبعثنَّ كما تستيقِظونَ، ولتحاسَبُنَّ بما تعمَلونَ، وإنَّها للجنَّةُ أبدًا والنَّارُ أبدًا فقالَ أبو طالبٍ: ما أحَبَّ إلينا معاونتَك وأقبَلَنا لنصيحتِك وأشدَّ تصديقِنا لحديثِكَ،وَهؤلاءِ بنو أبيكَ مجتَمعونَ، وإنَّما أنا أحدُهم، غيرَ أنِّي أسرَعُهم إلى ما تُحِبُّ، فامضِ لما أُمِرتَ بِه فواللَّهِ لا أزالُ أحوطُك وأمنعُكَ، غيرَ أنَّ نفسي لا تطاوِعُني علَى فراقِ دينِ عبدِ المطَّلب فقالَ أبو لَهبٍ: هذِه واللَّهِ السَّوأةَ خُذوا علَى يديهِ قبلَ أن يأخذَكم غيرُكم. فقالَ أبو طالبٍ: واللَّهِ لنَمنعنَّهُ ما بقينا
الراوي : جعفر بن عبدالله بن الحكم | المحدث : الألباني | المصدر : فقه السيرة
الصفحة أو الرقم : 97 | خلاصة حكم المحدث : لم أجد (جعفر بن أبي الحكم) وإنما جعفر بن الحكم يروي عن أنس والتابعين، فإذا كان هو، فالإسناد مرسل ضعيف، ولم أقف على إسناده إليه وإن كان غيره فلم أعرفه

3 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ لما خرجَ من مكةَ مهاجرًا إلى اللهِ قالَ : الحمدُ للهِ الَّذي خلقَني ولم أكُ شيئًا . اللَّهمَّ أعنِّي علَى هولِ الدُّنيا، وبوائقِ الدهرِ، ومصائبِ الَّليالي والأيامِ . اللَّهمَّ اصحَبني في سفَري ، واخلُفني في أَهلي وبارِكْ لي فيما رزقتَني ، ولكَ فذلِّلني ، وعلَى صالحِ خُلقي فقوِّمني، وإليكَ ربِّ فحبِّبني، والى النَّاسِ فلا من تَكِلُني ، ربِّ المستَضعفينَ وأنتَ ربِّي أعوذُ بوجهِكَ الكريمِ الَّذي أشرَقَت لهُ السَّمواتِ والأرضِ ، وكشِفَتْ بهِ الظُّلُماتُ ، وصلُحَ علَيهِ أمرُ الأوَّلين والآخرينَ أن تُحلَّ علي غَضبَكَ، وتُنزِلَ بي سخطَكَ. وأعوذُ بكَ مِن زوالِ نعمتِكَ، وفَجأةِ نِقمتِكَ ، وتحوِّلِ عافيتِكَ ، وجميعِ سَخَطِكَ. لك العُتبى عندي خيرُ ما استَطعتُ . ولا حَولَ ولا قوَّةَ إلَّا بكَ .
الراوي : محمد بن إسحاق | المحدث : الألباني | المصدر : فقه السيرة
الصفحة أو الرقم : 166 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف معضل | أحاديث مشابهة