الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - بيْنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَعرِضُ خَيلًا، وعندَه عُيَينةُ بنُ حِصنِ بنِ حُذَيفةَ بنِ بَدرٍ الفَزاريُّ، فقال لعُيَينةَ: أنا أبصرُ بالخَيلِ منك، فقال عُيَينةُ: وأنا أبصرُ بالرِّجالِ منك، قال: فكيف ذاك؟ قال: خيارُ الرِّجالِ الذين يَضَعونَ أسْيافَهم على عَواتِقِهم، ويَعرِضونَ رِماحَهم على مَناسِجِ خُيولِهم مِن أهلِ نَجدٍ، قال: كَذَبتَ، خيارُ الرِّجالِ رِجالُ أهلِ اليَمنِ، والإيمانُ يَمانٍ، وأنا يَمانٍ، وأكثرُ القَبائلِ يومَ القيامةِ في الجنَّةِ مَذحِجٌ وحَضرَمَوتُ خيرٌ مِن بَني الحارثِ، وما أُبالي أنْ يَهلِكَ الحيَّانِ كلاهما، فلا قَيْلَ ولا ملِكَ إلَّا اللهُ عزَّ وجلَّ، لَعَنَ اللهُ الملوكَ الأربعةَ: جَمْدًا، ومِشْرَحًا، ومِخْوَسًا، وأبضَعةَ، وأُختَهم العَمَرَّدةَ.
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 19450 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
 

1 - قال رجُلٌ: يا رسولَ اللهِ، ما الإسلامُ؟ قال: أنْ يُسلِمَ قلْبُك للهِ عزَّ وجلَّ، وأنْ يَسلَمَ المُسلِمونَ مِن لسانِك ويَدِك. قال: فأَيُّ الإسلامِ أَفضَلُ؟ قال: الإيمانُ. قال: وما الإيمانُ؟ قال: تؤْمِنَ باللهِ، وملائكتِه، وكتُبِه، ورُسُلِه، والبَعثِ بعْدَ المَوتِ. قال: فأَيُّ الإيمانِ أَفضَلُ؟ قال: الهِجرةُ. قال: فما الهِجرةُ؟ قال: تَهجُرُ السُّوءَ. قال: فأَيُّ الهِجرةِ أَفضَلُ؟ قال: الجِهادُ. قال: وما الجِهادُ؟ قال: أنْ تُقاتِلَ الكفَّارَ إذا لَقِيتَهم. قال: فأَيُّ الجِهادِ أَفضَلُ؟ قال: مَن عُقِر جَوَادُه، وأُهْريقَ دَمُه. قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ثمَّ عَمَلانِ هُما أَفضَلُ الأعمالِ إلَّا مَن عَمِل بمِثلِهما: حَجَّةٌ مَبْرورةٌ، أو عُمْرةٌ.
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 17027 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه من طرق ابن ماجه (2794) مختصراً، وأحمد (17027) واللفظ له | شرح الحديث

2 - بيْنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَعرِضُ خَيلًا، وعندَه عُيَينةُ بنُ حِصنِ بنِ حُذَيفةَ بنِ بَدرٍ الفَزاريُّ، فقال لعُيَينةَ: أنا أبصرُ بالخَيلِ منك، فقال عُيَينةُ: وأنا أبصرُ بالرِّجالِ منك، قال: فكيف ذاك؟ قال: خيارُ الرِّجالِ الذين يَضَعونَ أسْيافَهم على عَواتِقِهم، ويَعرِضونَ رِماحَهم على مَناسِجِ خُيولِهم مِن أهلِ نَجدٍ، قال: كَذَبتَ، خيارُ الرِّجالِ رِجالُ أهلِ اليَمنِ، والإيمانُ يَمانٍ، وأنا يَمانٍ، وأكثرُ القَبائلِ يومَ القيامةِ في الجنَّةِ مَذحِجٌ وحَضرَمَوتُ خيرٌ مِن بَني الحارثِ، وما أُبالي أنْ يَهلِكَ الحيَّانِ كلاهما، فلا قَيْلَ ولا ملِكَ إلَّا اللهُ عزَّ وجلَّ، لَعَنَ اللهُ الملوكَ الأربعةَ: جَمْدًا، ومِشْرَحًا، ومِخْوَسًا، وأبضَعةَ، وأُختَهم العَمَرَّدةَ.
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 19450 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (8351) مختصراً، وأحمد (19450) واللفظ له | شرح حديث مشابه

3 - عن عمرِو بنِ عَبَسةَ قال: أتَيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقُلتُ: يا رسولَ اللهِ، مَن معك على هذا الأمْرِ؟ قال: حُرٌّ وعبدٌ، قُلتُ: ما الإسلامُ؟ قال: طِيبُ الكَلامِ، وإطعامُ الطَّعامِ، قُلتُ: ما الإيمانُ؟ قال: الصَّبرُ والسَّماحةُ، قال: قُلتُ: أيُّ الإسلامِ أفضلُ؟ قال: مَن سَلِمَ المُسلِمونَ مِن لِسانِه ويدِه، قال: قُلتُ: أيُّ الإيمانِ أفضلُ؟ قال: خُلقٌ حَسنٌ، قال: قُلتُ: أيُّ الصَّلاةِ أفضلُ؟ قال: طولُ القُنوتِ، قال: قُلتُ: أيُّ الهِجرةِ أفضلُ؟ قال: أنْ تَهجُرَ ما كَرِهَ ربُّكَ عزَّ وجلَّ، قال: قُلتُ: فأيُّ الجِهادِ أفضلُ؟ قال: مَن عُقِرَ جَوادُه وأُهريقَ دَمُه، قال: قُلتُ: أيُّ السَّاعاتِ أفضلُ؟ قال: جَوفُ اللَّيلِ الآخِرُ، ثُمَّ الصَّلاةُ مَكتوبةٌ مَشهودةٌ حتى يَطلُعَ الفَجرُ، فإذا طَلَعَ الفَجرُ، فلا صَلاةَ إلَّا الرَّكعتَينِ حتى تُصلِّيَ الفَجرَ، فإذا صَلَّيتَ صَلاةَ الصُّبحِ، فأمسِكْ عن الصَّلاةِ حتى تَطلُعَ الشَّمسُ، فإذا طَلَعَتِ الشَّمسُ -فإنَّها تَطلُعُ في قَرنَيْ شَيطانٍ، وإنَّ الكفَّارَ يُصلُّونَ لها-، فأمسِكْ عن الصَّلاةِ حتى تَرتفِعَ، فإذا ارتفَعَتْ، فالصَّلاةُ مَكتوبةٌ مَشهودةٌ حتى يَقومَ الظِّلُّ قيامَ الرُّمحِ، فإذا كان كذلك، فأمسِكْ عن الصَّلاةِ حتى تَميلَ، فإذا مالتْ، فالصَّلاةُ مَكتوبةٌ مَشهودةٌ حتى تَغرُبَ الشَّمسُ، فإذا كان عندَ غُروبِها، فأمسِكْ عن الصَّلاةِ؛ فإنَّها تَغرُبُ أو تَغيبُ في قَرنَيْ شَيطانٍ، وإنَّ الكفَّارَ يُصلُّونَ لها.
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 19435 | خلاصة حكم المحدث : قوله: أي الساعات أفضل؟ قال: "جوف الليل الآخر" صحيح، وقوله في أفضل الإيمان وأفضل الصلاة وأفضل الهجرة وأفضل الجهاد، صحيح لغيره
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2794) مختصراً، وأحمد (19435) واللفظ له

4 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَعرِضُ يومًا خَيلًا وعندَه عُيَينةُ بنُ حِصنِ بنِ بَدرٍ الفَزاريُّ، فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أنا أفرسُ بالخَيلِ منك، فقال عُيَينةُ: وأنا أفرسُ بالرِّجالِ منك، فقال له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: وكيف ذاك؟ قال: خيرُ الرِّجالِ رِجالٌ يَحمِلونَ سُيوفَهم على عَواتقِهم جاعِلينَ رِماحَهم على مَناسِجِ خُيولِهم، لابِسو البُرودِ، مِن أهلِ نَجدٍ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: كَذَبتَ، بل خيرُ الرِّجالِ رِجالُ أهلِ اليَمنِ؛ والإيمانُ يَمانٍ إلى لَخمٍ وجُذامَ وعاملةَ، ومَأكولُ حِميَرَ خيرٌ مِن آكِلِها، وحَضرَمَوتُ خيرٌ من بَني الحارثِ، وقَبيلةٌ خيرٌ مِن قَبيلةٍ، وقَبيلةٌ شرٌّ مِن قَبيلةٍ، واللهِ ما أُبالي أنْ يَهلِكَ الحارثانِ كلاهما، لَعَنَ اللهُ الملوكَ الأربعةَ: جَمْدًا، ومِخْوَسًا، ومِشْرَحًا، وأبْضَعةَ، وأُختَهم العَمَرَّدةَ، ثُمَّ قال: أمَرَني ربِّي عزَّ وجلَّ أنْ ألعَنَ قُرَيشًا مَرَّتَينِ، فلَعَنتُهم، وأمَرَني أنْ أُصلِّيَ عليهم مَرَّتَينِ، فصَلَّيتُ عليهم مَرَّتَينِ، ثُمَّ قال: عُصيَّةُ عَصَتِ اللهَ ورسولَه، غَيرَ قَيسٍ وجَعدةَ وعُصيَّةَ، ثُمَّ قال: لَأسلَمُ وغِفارٌ ومُزَينةُ وأخلاطُهم مِن جُهَينةَ خيرٌ مِن بَني أسَدٍ وتَميمٍ وغَطَفانَ وهَوازنَ عندَ اللهِ عزَّ وجلَّ يومَ القيامةِ، ثُمَّ قال: شرُّ قَبيلتَينِ في العَربِ نَجرانُ، وبَنو تَغلِبَ، وأكثرُ القَبائلِ في الجنَّةِ مَذحِجٌ. قال: قال أبو المُغيرةِ: قال صَفْوانُ: ومأكولُ حِميَرَ خيرٌ مِن آكِلِها. قال: مَن مَضى خيرٌ ممَّن بَقيَ.
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 19446 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (8351) مختصراً، وأحمد (19446) واللفظ له