الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - يرحمُ اللهُ موسَى , ليس المُعايِنُ كالمُخبَرِ ؛ أخبره ربُّه , عزَّ وجلَّ , أنَّ قومَه فُتِنوا بعده , فلم يُلقِ الألواحَ , فلمَّا رآهم وعاينهم ألقَى الألواحَ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/60 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه الحاكم (3435) واللفظ له، وأخرجه ابن حبان (6214)، والطبراني (12/54) (12451) باختلاف يسير

2 - جاءَ رجلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ إنِّي رأيتُني اللَّيلةَ وأنا نائمٌ كأنِّي أصلِّي خلفَ شجرةٍ فسجدتُ فسجدتِ الشَّجرةُ لسجودي فسمعتُها وهيَ تقولُ اللَّهمَّ اكتب لي بها عندَكَ أجرًا وضع عنِّي بها وزرًا واجعلْها لي عندَكَ ذخرًا وتقبَّلْها منِّي كما تقبَّلتَها من عبدِكَ داودَ قالَ الحسنُ قالَ ليَ ابنُ جُرَيجٍ قالَ لي جدُّكَ قالَ ابنُ عبَّاسٍ فقرأَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ سجدةً ثمَّ سجدَ قال فقالَ ابنُ عبَّاسٍ فسمعتُهُ وهوَ يقولُ مثلَ ما أخبرَهُ الرَّجلُ عن قولِ الشَّجرَةِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج سنن الترمذي
الصفحة أو الرقم : 2/473 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (3424) واللفظ له، وابن ماجه (1053). | شرح الحديث

3 - قالَ ابنُ عبَّاسٍ : نزلت هذِهِ الآيةُ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ * وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلَالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنْتُمْ بِهِ مُؤْمِنُونَ في رَهْطٍ من أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، قالوا : نَقطعُ مذاكيرَنا ، ونترُكُ شَهَواتِ الدُّنيا ، ونَسبَحُ في الأرضِ كما يفعلُ الرُّهبانُ ! فبلغَ ذلِكَ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فأرسلَ إليهم فذَكَرَ لَهُم ذلِكَ ، فقالوا : نعَم ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لَكِنِّي أصومُ وأُفطرُ ، وأصلِّي ، وأَنامُ ، وأنكِحُ النِّساءَ ، فمَن أخذَ بسنَّتي فَهوَ منِّي ، ومَن لم يأخُذْ بِسنَّتي فليسَ منِّي
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/719 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]