الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - لَأنْ أُصلِّيَ الفجَرَ، وأجلِسَ مع قومٍ يَذْكُرونَ اللهَ إلى طُلوعِ الشَّمسِ، أحَبُّ إليَّ ممَّا طلعَتْ عليه الشَّمسُ، ولَأنْ أُصلِّيَ العصْرَ، وأجلِسَ مع قومٍ يَذْكُرونَ اللهَ إلى غُروبِ الشَّمسِ، أحَبُّ إليَّ مِن أنْ أعْتِقَ ثمانيةَ رِقابٍ مِن ولَدِ إسماعيلَ، دِيةُ كلِّ رَقبةٍ اثْنا عشَرَ ألفًا.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 6/373 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] يزيد بن أبان الرقاشي ، وهو ضعيف | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

2 - دخلْتُ مع أبي على أنسِ بنِ مالكٍ، فقُلْنا له: حدِّثْنا حديثًا ينفَعُنا اللهُ به، فسمِعْتُه يقولُ: مَن استطاعَ منكم أنْ يموتَ ولا دَينَ عليه، فلْيفعَلْ؛ فإنِّي رأيتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وأُتِيَ بجنازةِ رجُلٍ وعليه دَينٌ، فقال: لا أُصلِّي عليه حتَّى تَضْمنوا دَينَه؛ فإنَّ صَلاتي عليه تنفَعُه. فلم يَضْمنوا دَينَه، ولم يُصَلِّ عليه، وقال: إنَّه مُرْتَهنٌ في قبْرِه.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 3/375 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

3 - أنَّ رجُلًا مِن بني زُهرةَ لَقِيَ عُمرَ قبْلَ أنْ يُسلِمَ وهو مُتقلِّدٌ السَّيفَ، فقال له: أين تَعمِدُ يا عُمَرُ؟ فقال: أُرِيدُ أنْ أقتُلَ محمَّدًا، قال: وكيف تأمَنُ في بني هاشمٍ -أو بني زُهرةَ- وقد قتَلْتَ مُحمَّدًا؟ قال: ما أَراكَ إلَّا قد صَبَوتَ وتركْتَ دِينَك الَّذي أنت عليه، قال: أفلَا أدُلُّك على العجَبِ يا عُمَرُ؟ إنَّ خَتَنَكَ وأخْتَك قد صَبَوَا وترَكَا دِينَهما الَّذي هُما عليه، قال: فمَشى إليهما ذامِرًا -قال إسحاقُ: يعني: مُتغضِّبًا- حتَّى دنا مِن البابِ، قال: وعندهما رجُلٌ يُقالُ له: خبَّابٌ يُقرِئُهما سُورةَ (طه)، قال: فلمَّا سمِعَ خبَّابٌ حِسَّ عُمَرَ دخَلَ تحتَ سَريرٍ لهما، فقال: ما هذه الهَيْنَمةُ الَّتي سَمِعْتُها عندكم؟ قالَا: ما عندَنا حديثٌ، تَحدَّثْنا بيْنَنا، فقال: لعلَّكما صَبَوْتُما وترَكْتُما دِينَكما الَّذي أنتما عليه، فقال خَتَنُهُ: يا عُمَرُ، أرأيتَ إنْ كان الحقُّ في غَيرِ دِينِك، قال: فأقبَلَ على خَتَنِه، فوَطِئَه وَطئًا شديدًا، قال: فدفَعَتْه أخْتُه عن زَوجِها، فضرَبَ وجْهَها، فدمَى وَجْهُها، قال: فقالَتْ له: أرأيتَ إنْ كان الحقُّ في غَيرِ دِينِك، أتشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأنَّ محمَّدًا عبْدُه ورسولُه؟ قال: فقال عمرُ: أَرُوني هذا الكتابَ الَّذي كنتُمْ تَقرؤونَ. قال: وكان عُمَرُ -يعني: ابنَ الخطَّابِ- يَقرَأُ الكُتبَ. قال: فقالَتْ أُخْتُه: لا؛ أنت رِجْسٌ، أعْطِنا مَوثِقًا مِن اللهِ لَتَرُدَّنَّه علينا، وقُمْ فاغتسِلْ وتوضَّأْ، قال: ففعَلَ، قال: فقرَأَ عُمَرُ: {طه (1) مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى} [طه: 1، 2]، إلى قولِه: {إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي (14) إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا} [طه: 14، 15]، قال: فقال عُمَرُ: دُلُّوني على محمَّدٍ، قال: فلمَّا سمِعَ خبَّابٌ قولَ عُمرَ: دُلُّوني على محمَّدٍ، خرَجَ إليه، فقال: أبشِرْ يا عُمْرُ؛ فإنِّي أرجو أنْ تكونَ دعوةَ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لك عشيَّةَ الخميسِ: اللَّهُمَّ أعِزَّ الدِّينَ بعُمَرَ بنِ الخطَّابِ أو بعَمرِو بنِ هِشامٍ، قال: فقالوا: هو في الدَّارِ الَّتي في أصْلِ الصَّفا -قال إسحاقُ: يعني: النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- يُوحى إليه، فانطلَقَ عُمَرُ وعلى البابِ حمزةُ بنُ عبدِ المُطَّلبِ وأُناسٌ مِن أصحابِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: فلمَّا رأى حمزةُ وَجَلَ القومِ مِن عُمَرَ، قال: نعَمْ، فهذا عُمَرُ، فإنْ يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُسلِمْ ويَتَّبِعِ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وإنْ يكُنْ غيرَ ذلك يكُنْ قتْلُه علينا هيِّنًا، قال: فخرَجَ إليه رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأخَذَ بمَجامِعِ ثَوبِه وحمائلِ السَّيفِ، فقال: ما أنت مُنْتهي يا عُمَرُ حتَّى يُنزِلَ اللهُ بك مِن الخِزْيِ والنَّكالِ ما أنزَلَ بالوليدِ بنِ المُغيرةِ؟! اللَّهُمَّ هذا عُمَرُ بنُ الخطَّابِ، اللَّهُمَّ أعِزَّ الدِّينَ بعُمَرَ، فقال عُمَرُ: أشهَدُ أنَّك رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأسلَمَ، ثمَّ قال: اخرُجْ يا رسولَ اللهِ.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 7/166 | خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف | أحاديث مشابهة
 

1 - لَأنْ أُصلِّيَ الفجَرَ، وأجلِسَ مع قومٍ يَذْكُرونَ اللهَ إلى طُلوعِ الشَّمسِ، أحَبُّ إليَّ ممَّا طلعَتْ عليه الشَّمسُ، ولَأنْ أُصلِّيَ العصْرَ، وأجلِسَ مع قومٍ يَذْكُرونَ اللهَ إلى غُروبِ الشَّمسِ، أحَبُّ إليَّ مِن أنْ أعْتِقَ ثمانيةَ رِقابٍ مِن ولَدِ إسماعيلَ، دِيةُ كلِّ رَقبةٍ اثْنا عشَرَ ألفًا.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 6/373 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] يزيد بن أبان الرقاشي ، وهو ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطيالسي في ((المسند)) (2218)، والحارث في ((المسند)) (1048) باختلاف يسير، وأبو يعلى (4125) مختصراً

2 - أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خرَج منَ الخَلاءِ ، فأكَل ، فقيل له : ألا تتوضَّأُ ؟ فقال : أريدُ أن أُصلِّيَ فأتوضَّأَ ؟
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 4/ 282 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف، وله شاهد

3 - عن أنسِ بنِ مالكٍ رضي اللهُ عنه قال: ثلاثةٌ في ظلِّ الرحمنِ يومَ القيامةِ: واصلُ الرحمِ ويمدُّ له في عمُرِه ويوسَعُ له في رِزقِه وامرأةٌ مات زوجُها وترَك أيتامًا فتقومُ هي على الأيتامِ حتى يغنيَهمُ اللهُ أو يموتوا ورجلٌ اتخَذَ طعامًا فدَعا إليه اليتامى والمساكينَ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 8/186 | خلاصة حكم المحدث : [روي] بغير إسناد ولم أقف له على أصل

4 - دخلْتُ مع أبي على أنسِ بنِ مالكٍ، فقُلْنا له: حدِّثْنا حديثًا ينفَعُنا اللهُ به، فسمِعْتُه يقولُ: مَن استطاعَ منكم أنْ يموتَ ولا دَينَ عليه، فلْيفعَلْ؛ فإنِّي رأيتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وأُتِيَ بجنازةِ رجُلٍ وعليه دَينٌ، فقال: لا أُصلِّي عليه حتَّى تَضْمنوا دَينَه؛ فإنَّ صَلاتي عليه تنفَعُه. فلم يَضْمنوا دَينَه، ولم يُصَلِّ عليه، وقال: إنَّه مُرْتَهنٌ في قبْرِه.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 3/375 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

5 - كان معاذُ بنُ جبلٍ يؤمُّ قومَه فدخَل حرامٌ وهو يريدُ أن يسقيَ نخلَه ، فدخَل المسجدَ ليصليَ مع القومِ ، فلما رأى معاذًا طوَّل تجوَّز في صلاتِه ولحِق بنخلِه ، فلما قضى معاذٌ الصلاةَ قيل له : إن حرامًا دخَل المسجدَ ، فلما رآكَ طوَّلتَ تجوَّز في صلاتِه ، ولحِق بنخلِه يَسقيه ، فقال : إنه لمَنافقٌ تعجَّل الصلاةَ من أجلِ سقيِ نخلِه، فجاء حرامٌ إلى النبيِّ ومعاذٌ عندَه ، فقال: يا نبيَّ اللهِ ، إني أرَدتُ أن أسقيَ نخلًا لي ، فدخَلتُ المسجدَ أصلي معَ القومِ ، فلما طوَّل تجوَّزتُ في صلاتي ، ولحِقتُ بنخلي أَسقيه ، فزعَم أني منافقٌ ، فأقبَل نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على معاذٍ ، فقال: أفاتنٌ أنتَ أتطوِّلُ بهم اقرَأْ: بـسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ، وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ، ونحوِهما
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 2/87 | خلاصة حكم المحدث : له شاهد
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (11674)، وأحمد (12247) باختلاف يسير، وأبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (2/87) واللفظ له

6 - أنَّ رجُلًا مِن بني زُهرةَ لَقِيَ عُمرَ قبْلَ أنْ يُسلِمَ وهو مُتقلِّدٌ السَّيفَ، فقال له: أين تَعمِدُ يا عُمَرُ؟ فقال: أُرِيدُ أنْ أقتُلَ محمَّدًا، قال: وكيف تأمَنُ في بني هاشمٍ -أو بني زُهرةَ- وقد قتَلْتَ مُحمَّدًا؟ قال: ما أَراكَ إلَّا قد صَبَوتَ وتركْتَ دِينَك الَّذي أنت عليه، قال: أفلَا أدُلُّك على العجَبِ يا عُمَرُ؟ إنَّ خَتَنَكَ وأخْتَك قد صَبَوَا وترَكَا دِينَهما الَّذي هُما عليه، قال: فمَشى إليهما ذامِرًا -قال إسحاقُ: يعني: مُتغضِّبًا- حتَّى دنا مِن البابِ، قال: وعندهما رجُلٌ يُقالُ له: خبَّابٌ يُقرِئُهما سُورةَ (طه)، قال: فلمَّا سمِعَ خبَّابٌ حِسَّ عُمَرَ دخَلَ تحتَ سَريرٍ لهما، فقال: ما هذه الهَيْنَمةُ الَّتي سَمِعْتُها عندكم؟ قالَا: ما عندَنا حديثٌ، تَحدَّثْنا بيْنَنا، فقال: لعلَّكما صَبَوْتُما وترَكْتُما دِينَكما الَّذي أنتما عليه، فقال خَتَنُهُ: يا عُمَرُ، أرأيتَ إنْ كان الحقُّ في غَيرِ دِينِك، قال: فأقبَلَ على خَتَنِه، فوَطِئَه وَطئًا شديدًا، قال: فدفَعَتْه أخْتُه عن زَوجِها، فضرَبَ وجْهَها، فدمَى وَجْهُها، قال: فقالَتْ له: أرأيتَ إنْ كان الحقُّ في غَيرِ دِينِك، أتشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأنَّ محمَّدًا عبْدُه ورسولُه؟ قال: فقال عمرُ: أَرُوني هذا الكتابَ الَّذي كنتُمْ تَقرؤونَ. قال: وكان عُمَرُ -يعني: ابنَ الخطَّابِ- يَقرَأُ الكُتبَ. قال: فقالَتْ أُخْتُه: لا؛ أنت رِجْسٌ، أعْطِنا مَوثِقًا مِن اللهِ لَتَرُدَّنَّه علينا، وقُمْ فاغتسِلْ وتوضَّأْ، قال: ففعَلَ، قال: فقرَأَ عُمَرُ: {طه (1) مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى} [طه: 1، 2]، إلى قولِه: {إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي (14) إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا} [طه: 14، 15]، قال: فقال عُمَرُ: دُلُّوني على محمَّدٍ، قال: فلمَّا سمِعَ خبَّابٌ قولَ عُمرَ: دُلُّوني على محمَّدٍ، خرَجَ إليه، فقال: أبشِرْ يا عُمْرُ؛ فإنِّي أرجو أنْ تكونَ دعوةَ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لك عشيَّةَ الخميسِ: اللَّهُمَّ أعِزَّ الدِّينَ بعُمَرَ بنِ الخطَّابِ أو بعَمرِو بنِ هِشامٍ، قال: فقالوا: هو في الدَّارِ الَّتي في أصْلِ الصَّفا -قال إسحاقُ: يعني: النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- يُوحى إليه، فانطلَقَ عُمَرُ وعلى البابِ حمزةُ بنُ عبدِ المُطَّلبِ وأُناسٌ مِن أصحابِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: فلمَّا رأى حمزةُ وَجَلَ القومِ مِن عُمَرَ، قال: نعَمْ، فهذا عُمَرُ، فإنْ يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُسلِمْ ويَتَّبِعِ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وإنْ يكُنْ غيرَ ذلك يكُنْ قتْلُه علينا هيِّنًا، قال: فخرَجَ إليه رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأخَذَ بمَجامِعِ ثَوبِه وحمائلِ السَّيفِ، فقال: ما أنت مُنْتهي يا عُمَرُ حتَّى يُنزِلَ اللهُ بك مِن الخِزْيِ والنَّكالِ ما أنزَلَ بالوليدِ بنِ المُغيرةِ؟! اللَّهُمَّ هذا عُمَرُ بنُ الخطَّابِ، اللَّهُمَّ أعِزَّ الدِّينَ بعُمَرَ، فقال عُمَرُ: أشهَدُ أنَّك رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأسلَمَ، ثمَّ قال: اخرُجْ يا رسولَ اللهِ.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 7/166 | خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف | أحاديث مشابهة