الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - شهِدتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في حجَّةِ الوداعِ يخطُبُ وهو يقولُ : أمَّك وأباك وأختَك وأخاك ، ثمَّ أدناك أدناك . قال : فجاء قومٌ فقالوا : يا رسولَ اللهِ قتلتنا بنو يربوعٍ ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : لا تجني نفسٌ على أخرَى ، ثمَّ سأله رجلٌ نسي أن يرميَ الجِمارَ فقال : ارْمِ ولا حرجَ ، ثمَّ أتاه آخرُ فقال : يا رسولَ اللهِ نسيتُ الطَّوافَ ، فقال : طُفْ ولا حرجَ ، ثمَّ أتاه آخرُ حلَق قبل أن يذبحَ ، فقال : اذبَحْ ولا حرجَ . فما سألوه يومئذٍ عن شيءٍ إلَّا قال : لا حرجَ لا حرجَ . ثمَّ قال : قد أذهب اللهُ الحرجَ إلَّا رجلٌ اقترض امرأً مسلمًا فذلك الَّذي حَرِجَ وهلك . وقال : ما أنزل اللهُ عزَّ وجلَّ داءٌ إلَّا أنزل معه دواءً إلَّا الهرَمَ
الراوي : أسامة بن شريك | المحدث : ابن حزم | المصدر : حجة الوداع
الصفحة أو الرقم : 215 | خلاصة حكم المحدث : إسناده متصل صحيح[كما ذكر في المقدمة]
التخريج : أخرجه الطبراني (1/186) (486)، وابن حزم في ((حجة الوداع)) (191)، والضياء في ((الأحاديث المختارة)) (1329)

2 - خرجتُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حاجًّا ، وكان النَّاسُ يأتونه فمن قائلٍ : يا رسولَ اللهِ سعيتُ قبل الطَّوافِ ، أو أخَّرتُ شيئًا أو قدَّمتُ شيئًا ، فكان يقولُ : لا حرجَ إلَّا على رجلٍ اقترض عِرضَ مسلمٍ وهو ظالمٌ فذلك الَّذي حُرِّج وهلك
الراوي : أسامة بن شريك | المحدث : ابن حزم | المصدر : حجة الوداع
الصفحة أو الرقم : 216 | خلاصة حكم المحدث : إسناده متصل صحيح[كما ذكر في المقدمة]
التخريج : أخرجه أبو داود (2015) باختلاف يسير، وابن ماجه (3436) بنحوه، وأحمد (18477) مطولاً، وابن حزم في ((حجة الوداع)) (193) واللفظ له

3 - خرجتُ مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حاجًّا ، فكان النَّاسُ يأتونه ، فمن قائلٍ : يا رسولَ اللهِ سعيتُ قبل أن أطوفَ ، أو أخَّرتُ شيئًا ، أو قدَّمتُ شيئًا ، فكان يقولُ لهم : لا حرجَ ، لا حرجَ ، إلَّا على رجلٍ اقترض عرْضَ رجلٍ مسلمٍ وهو ظالمٌ ، فذلك الَّذي حُرِج وهلَك
الراوي : أسامة بن شريك | المحدث : ابن حزم | المصدر : حجة الوداع
الصفحة أو الرقم : 213 | خلاصة حكم المحدث : إسناده متصل صحيح[كما ذكر في المقدمة]
التخريج : أخرجه أبو داود (2015) باختلاف يسير، وابن ماجه (3436) بنحوه، وأحمد (18477) مطولاً، وابن حزم في ((حجة الوداع)) (187) واللفظ له