الموسوعة الحديثية

 

1 - عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: عَلَّمَه دُعاءً، وأمَرَه أن يتعاهَدَه، ويتعاهَدَه أهْلَه كُلَّ يومٍ، قال: قُلْ حِينَ تُصبِحُ: لبَّيك اللَّهُمَّ لبَّيك لبَّيك وسَعْدَيك، والخَيرُ في يَدَيك، ومنك وبك وإليك، اللَّهُمَّ ما قُلْتَ مِن قَولٍ أو حَلَفْتَ مِن حَلِفٍ، أو نذَرْتَ مِن نَذرٍ،فمَشيئتُك بَيْنَ يديه، ما شِئْتَ كان، وما لم تشَأْ لم يكُنْ، لا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا بك، إنَّك على كُلِّ شَيءٍ قديرٌ، اللَّهُمَّ ما صلَّيتُ من صلاةٍ فعلى من صَلَّيْتَ، وما لعَنْتُ مِن لَعنةٍ فعلى من لعَنْتَ، أنت ولِيِّي في الدُّنيا والآخِرةِ، توفَّني مُسلِمًا وألحِقْني بالصَّالحين. أسألُك اللَّهُمَّ الرِّضا بعد القَضاءِ، وبَرْدَ العَيشِ بعد الموتِ، ولذَّةَ النَّظَرِ إلى وَجْهِك، وشَوْقًا إلى لقائِك من غيرِ ضرَّاءَ مُضِرَّةٍ ولا فِتنةٍ مُضِلَّةٍ، أعوذُ بك أن أَظلِمَ أو أُظلَمَ، أو أعتَدِيَ أو يُعتدَى عليَّ، أو أكسِبَ خطيئةً مُخطِئةً أو ذنبًا لا يُغفَرُ، اللَّهُمَّ فاطِرَ السَّمَواتِ والأرضِ عالمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، أُشهِدُك وكفى بك شَهيدًا أنِّي أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا أنت وَحْدَك لا شريكَ لك، لك المُلْكُ ولك الحَمدُ، وأنت على كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، وأشهَدُ أنَّ محمَّدًا عَبدُك ورَسولُك، وأشهَدُ أنَّ وَعْدَك حَقٌّ، ولقاءَك حَقٌّ، والسَّاعةَ آتيةٌ لا رَيبَ فيها، وأنَّك تَبعَثُ مَن في القُبورِ، وأشهَدُ أنَّك إنْ تَكِلْني إلى نفسي تَكِلْني إلى ضَيعةٍ وعَورةٍ، وذَنبٍ وخطيئةٍ، وأنِّي لا أثِقُ إلَّا برَحمتِك؛ فاغفِرْ لي ذَنْبي كُلَّه، إنَّه لا يغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنت، فتُبْ عَلَيَّ؛ إنَّك أنت التَّوَّابُ الرَّحيمُ.
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : ابن المنذر | المصدر : الأوسط لابن المنذر
الصفحة أو الرقم : 12/163 | خلاصة حكم المحدث : لا يصح | أحاديث مشابهة

2 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَلَّمَه وأَمَرَه أنْ يَتعاهدَ أهلَه في كُلِّ صباحٍ: لبَّيكَ اللَّهُمَّ لبَّيكَ، لبَّيكَ وسَعديْكَ، والخيرُ في يَديْكَ ومنكَ وإليكَ، اللَّهُمَّ ما قُلتُ مِن قَولٍ، أوْ حَلَفتُ مِن حَلِفٍ، أوْ نَذرْتُ مِن نَذْرٍ فمَشيئتُكَ بيْنَ يديْ ذلك كُلِّهِ، ما شئتَ كان، وما لمْ تَشأْ لا يكُنْ، ولا حَولَ ولا قُوَّةَ إلَّا بكَ، إنَّكَ على كُلِّ شيءٍ قديرٌ، اللَّهُمَّ ما صلَّيتُ مِن صلاةٍ فعلى مَنْ صلَّيتَ، وما لَعنتُ مِن لَعنٍ فعلى مَنْ لَعنتَ، أنتَ وَليِّي في الدُّنيا والآخِرةِ، تَوفَّني مسلمًا، وأَلحِقني بالصَّالحينَ، اللَّهُمَّ إنِّي أَسألُكَ الرِّضا بعدَ القضاءِ، وبَرْدَ العَيشِ بعدَ الموتِ، ولَذَّةَ النَّظرِ إلى وَجهِكَ، وشوقًا إلى لقائكَ في غيرِ ضرَّاءَ مُضِرَّةٍ ولا فِتنةٍ مُضلَّةٍ، وأَعوذُ بكَ أنْ أَظلِمَ أوْ أُظلَمَ، أوْ أَعتدِيَ أوْ يُعتدَى عَلَيَّ، أوْ أَكسِبَ خطيئةً أوْ ذنبًا لا تَغفِرُه، اللَّهُمَّ فاطِرَ السَّمواتِ والأرضِ، عالِمَ الغيبِ والشَّهادةِ ذا الجلالِ والإكرامِ، فإنِّي أَعهدُ إليكَ في هذه الحياةِ الدُّنيا، وأُشهِدُكَ، وكفى بكَ شَهيدًا أنِّي أَشهدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا أنتَ، وحْدَكَ لا شريكَ لكَ، لكَ المُلكُ، ولكَ الحمدُ، وأنتَ على كُلِّ شيءٍ قديرٌ، وأَشهدُ أنَّ مُحمَّدًا عَبدُكَ ورسولُكَ، وأَشهدُ أنَّ وَعدَكَ حقٌّ ولقاءَكَ حقٌّ، والسَّاعةَ آتيةٌ لا رَيبَ فيها، وأنَّكَ تَبعثُ مَن في القُبورِ، وأنَّكَ إنْ تَكِلْني إلى نفسي؛ تَكِلْني إلى ضَعفٍ وعَورةٍ وذَنبٍ وخطيئةٍ، وإنِّي لا أَثِقُ إلَّا برحمتِكَ، فاغفرْ لي ذنوبي كُلَّها؛ إنَّه لا يَغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ، وتُبْ عَلَيَّ؛ إنَّكَ أنتَ التَّوابُ الرَّحيمُ.
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 1924 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد

3 - إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعاه وأمره أن يتعاهدوه ويتعاهد به أهله كل يوم. قال: حين يصبح لبيك اللهم لبيك، لبيك وسعديك والخير في يديك ومنك وبك وإليك، اللهم ما قلت من قول أو حلفت من حلف أو نذرت من نذر فمشيئتك بين يدي ذلك كله، ما شئت كان وما لم تشأ لا يكون، لا حول ولا قوة إلا بك إنك على كل شيء قدير، اللهم ما صليت من صلاة فعلى من صليت، وما لعنت من لعن فعلى من لعنت، أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلماً وألحقني بالصالحين، أسألك اللهم الرضا بعد القضاء، وبرد العيش بعد الموت، ولذة النظر إلى وجهك، وشوقاً إلى لقائك، من غير ضراء مضرة، ولا فتنة مضلة، أعوذ بك أن أظلم أو أظلم أو أعتدي أو يعتدى علي، أو أكسب خطيئة أو ذنباً لا تغفره، اللهم فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة ذا الجلال والإكرام، فإني أعهد إليك في هذه الحياة الدنيا وأشهد وكفى بالله شهيداً أني أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، لك الملك ولك الحمد وأنت على كل شيء قدير، وأشهد أن محمداً عبدك ورسولك، وأشهد أن وعدك حق، ولقاءك حق، والساعة آتية لا ريب فيها وأنك تبعث من في القبور، وأشهد أنك إن تكلني إلى نفسي تكلني إلي وهن وعورة وذنب وخطيئة، وإني لا أثق إلا برحمتك فاغفر لي ذنبي كله إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، وتب علي إنك أنت التواب الرحيم.
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : البيهقي | المصدر : الأسماء والصفات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1/269 | خلاصة حكم المحدث : [له متابعة] في المشيئة، وله شاهد من وجه آخر

4 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ علَّمَهُ دعاءً وأمرَهُ أن يتعاهدَهُ ويتعاهدَ بهِ أهلَهُ كلَّ يومٍ قالَ قلْ حينُ تصبحُ لبَّيكَ اللَّهمَّ لبَّيكَ لبَّيكَ وسعدَيكَ والخيرُ بينَ يدَيكَ ومنكَ وإليكَ اللَّهمَّ ما قلتُ مِن قولٍ أو حلفتُ مِن حلِفٍ أو نذرتُ مِن نذرٍ فمشيئتُكَ بينَ يدَيهِ ما شئتَ كان وما لَم تشأْ لَم يكنْ ولا حولَ ولا قوةَ إلَّا بكَ إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ اللَّهمَّ ما صلَّيتُ مِن صلاةٍ فعلَى مَن صلَّيتَ وما لعنتُ مِن لعنٍ فعلَى مَن لعنتَ إنَّكَ وليِّي في الدُّنيا والآخرةِ توفَني مُسلمًا وألحِقْني بالصالحينَ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الرِّضا بعدَ القضاءِ وبردَ العَيشِ بعدَ الموتِ ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِكَ وشَوقًا إلى لقائِكَ في غيرِ ضراءَ مُضرَّةٍ ولا فتنةٍ مُضلَّةٍ وأعوذُ بكَ اللَّهمَّ أن أظلمَ أو أُظلَمَ أو أعتَدي أو يُعتدَى عليَّ أو أكسِبُ خطيئةً أو ذنبًا لا تغفرُهُ اللَّهمَّ فاطرَ السَّمَواتِ والأرضِ عالمَ الغَيبِ والشَّهادةِ ذا الجلالِ والإكرامِ فإنِّي أعهدُ إليكَ في هذهِ الحياةِ الدُّنيا وأُشهدُكَ وكفَى باللهِ شهيدًا أنِّي أشهدُ أن لا إلهَ إلَّا أنتَ وحدَكَ لا شريكَ لكَ لكَ المُلكُ ولكَ الحمدُ وأنتَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ وأشهدُ أنَّ محمَّدًا عبدُكَ ورسولُكَ وأشهدُ أنَّ وعدَكَ حقٌّ ولقاءَكَ حقٌّ والجنَّةَ حقٌّ والسَّاعةَ آتيةٌ لا ريبَ فيها وأنَّكَ تبعثُ مَن في القبورِ وأنَّكَ إن تكلُني إلى نفسي تكلُني إلى ضعيفٍ وعَورةٍ وذنبٍ وخطيئةٍ وإنِّي لا أثقُ إلَّا برحمتِكَ فاغفرْ لي ذنوبي كلَّها إنَّهُ لا يغفرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ وتُبْ عليَّ إنَّكَ أنتَ التَّوابُ الرَّحيمُ
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 1/314 | خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]

5 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ علَّمَه هذا الدُّعاءَ، وأمَرَه أنْ يَتعاهَدَ به أهْلَه كلَّ صَباحٍ: لبَّيْكَ اللَّهُمَّ لبَّيْكَ، لبَّيْكَ وسَعدَيْكَ، والخَيرُ في يَديْكَ، ومنكَ وبكَ وإليكَ، اللَّهُمَّ ما قُلْتُ مِن قَولٍ، أو نذَرْتُ مِن نَذرٍ، أو حلَفْتُ مِن حَلِفٍ؛ فمَشيئَتُكَ بيْنَ يَدَيْ ذلِكَ كلِّه، ما شِئْتَ كان، وما لم تَشَأْ لم يَكُنْ، ولا حَولَ ولا قُوَّةَ إلَّا باللهِ، واللهُ على كلِّ شَيءٍ قَديرٌ، اللَّهُمَّ ما صَلَّيْتُ مِن صَلاةٍ، فعلى مَن صلَّيْتَ، وما لعَنْتُ مِن لَعنةٍ، فعلى مَن لعَنْتَ، أنتَ وَليِّي في الدُّنْيا والآخِرةِ، تَوفَّني مُسلمًا، وألْحِقْني بالصَّالِحينَ، اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُكَ الرِّضا بالقدَرِ، وبَرْدَ العَيشِ بعْدَ الموتِ، ولذَّةَ النَّظرِ إلى وَجهِكَ الكريمِ، وشَوقًا إلى لِقائِكَ، من غَيرِ ضرَّاءَ مُضِرَّةٍ، ولا فِتْنةٍ مُضِلَّةٍ. أعوذُ بكَ اللَّهُمَّ أنْ أَظلِمَ أو أُظلَمَ، أو أَعتَديَ أو يُعْتَدى علَيَّ، أو أكتَسِبَ خَطيئةً مُحبِطةً، أو أُذنِبُ ذَنْبًا لا تَغفِرُه، اللَّهُمَّ فاطرَ السَّمَواتِ والأرضِ، عالِمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، ذا الجَلالِ والإكرامِ، فإنِّي أعهَدُ إليكَ في هذه الحَياةِ الدُّنْيا، وأُشهِدُكَ -وكَفى بكَ شَهيدًا- أنِّي أَشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا أنتَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لكَ، لكَ المُلكُ، ولكَ الحَمدُ، وأنتَ على كلِّ شَيءٍ قَديرٌ، وأَشهَدُ أنَّ محمَّدًا عبْدُكَ ورَسولُكَ، وأَشهَدُ أنَّ وَعْدَكَ حقٌّ، ولِقاءَكَ حقٌّ، وأنَّ السَّاعةَ آتِيةٌ لا رَيْبَ فيها، وأنَّ اللهَ يَبعَثُ مَن في القُبورِ، وأَشهَدُ أنَّكَ إنْ تَكِلْني إلى نَفْسي، فتَكِلْني إلى ضَيْعةٍ وعَورةٍ وذَنْبٍ وخَطيئةٍ، وإنِّي لا أَثِقُ إلَّا برَحمتِكَ، فاغفِرْ لي ذَنْبي؛ فإنَّه لا يَغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ، وتُبْ عليَّ، إنَّكَ أنتَ التَّوَّابُ الرحيمُ.
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : صلاح الدين العلائي | المصدر : مجموع رسائل العلائي
الصفحة أو الرقم : 1/353 | خلاصة حكم المحدث : إسناد حسن

6 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم علَّمَه دُعاءً وأمَره أن يتعاهَدَ به أهلَه كلَّ يومٍ حينَ يُصْبِحُ لبَّيك اللهمَّ لبَّيك لبَّيك وسَعْدَيك والخيرُ في يدَيك ومنك وبك وإليك اللهمَّ ما قلتُ مِن قولٍ أو نذَرْتُ مِن نَذْرٍ أو حلَفْتُ مِن حَلِفٍ فمشيئتُك بينَ يدَيك ما شِئْتَ كان وما لم تشَأْ لم يكُنْ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا بك إنَّك على كلِّ شيءٍ قديرٌ اللهمَّ وما صلَّيْتُ مِن صلاةٍ فعلى مَن صلَّيْتَ وما لعَنْتُ مِن لعنةٍ فعلى مَن لعَنْتَ إنَّك أنت وليِّي في الدُّنيا والآخرةِ توفَّني مسلِمًا وألحِقْني بالصَّالحين أسألُك اللهمَّ الرِّضا بالقَضاءِ وبَرَدَ العَيشِ بعدَ الموتِ ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِك وشَوقًا إلى لقائِك في غيرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ ولا فِتنةٍ مُضِلَّةٍ أعوذُ بك اللهمَّ أن أَظْلِمَ أو أُظْلَمَ أو أعتدِيَ أو يُعْتَدى عليَّ أو أكتَسِبَ خطيئةً مخطئةً أو ذنبًا لا يُغْفَرُ اللهمَّ فاطرَ السَّماواتِ والأرضِ عالمَ الغيبِ والشَّهادةِ ذا الجَلالِ والإكرامِ فإنِّي أعهَدُ إليك في هذه الحياةِ الدُّنيا وأُشْهِدُك وكفى بك شهيدًا أنِّي أشهَدُ أن لا إلهَ إلَّا أنت وحدَك لا شريكَ لك لك المُلْكُ ولك الحمدُ وأنت على كلِّ شيءٍ قديرٌ وأشهَدُ أنَّ محمَّدًا عبدُك ورسولُك وأشهَدُ أنَّ وعدَك حَقٌّ ولِقاءَك حَقٌّ والجَنَّةَ حَقٌّ والسَّاعةَ آتيةٌ لا ريبَ فيها وأنَّك تبعَثُ مَن في القبورِ وأشهَدُ أنَّك إنْ تَكِلْني إلى نفسي تَكِلْني إلى ضَيعةٍ وعَورةٍ وذَنبٍ وخطيئةٍ وإنِّي إنْ أثِقُ إلَّا برحمتِك فاغفِرْ لي ذنبي كلَّه إنَّه لا يغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنت وتُبْ عليَّ إنَّك أنت التَّوابُ الرَّحيمُ
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/116 | خلاصة حكم المحدث : أحد إسنادي الطبراني رجاله وثقوا وفي بقية الأسانيد أبو بكر بن أبي مريم وهو ضعيف‏‏ ‏‏ ‏‏

7 - لَبَّيكَ اللَّهُمَّ لَبَّيكَ، لَبَّيكَ وسَعدَيكَ والخَيرُ كُلُّه في يَدَيكَ، ومنك وإليك، اللَّهُمَّ ما قُلتُ مِن قَولٍ، أو حَلَفتُ مِن حَلِفٍ، أو نَذَرتُ مِن نَذْرٍ، فمَشيئَتُك بين يَدَي ذلك كُلِّه، ما شِئتَ كان، وما لم تَشَأْ لم يكن، ولا حَولَ ولا قُوَّةَ إلَّا بك، إنَّك على كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، اللَّهُمَّ ما صَلَّيتُ من صَلاةٍ، فعلى مَن صَلَّيتُ، وما لَعَنتُ مَن لَعْني فعلى مَن لَعَنتُ، أنت وَليِّي في الدُّنيا والآخِرَةِ، تَوَفَّني مُسلِمًا وأَلْحِقْني بالصَّالِحينَ، اللَّهُمَّ فاطِرَ السَّمواتِ والأرضِ، عالِمَ الغَيبِ والشَّهادَةِ، ذا الجَلالِ والإكرامِ، فإنِّي على عَهدِك في هذه الحَياةِ الدُّنيا، وأُشهِدُك وكَفى بك شَهيدًا بأنِّي أشهَدُ أنْ لا إله إلَّا أنتَ، وحدَك لا شَريكَ لك، لك المُلْكُ، ولك الحَمدُ، وأنتَ على كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، وأشهَدُ أنَّ مُحمَّدًا عبدُك ورسولُك، وأشهَدُ أنَّ وَعدَك حَقٌّ، ولِقاءَك حَقٌّ، والسَّاعَةَ حَقٌّ، آتيَةٌ لا رَيبَ فيها، وأنَّك تَبعَثُ مَن في القُبورِ، وأنَّك إنْ تَكِلْني إلى نَفْسي تَكِلْني إلى ضَعفٍ وعَورَةٍ وخَطيئةٍ، وإنِّي لا أَثِقُ إلَّا برَحمَتِك، فاغْفِرْ لي ذُنوبي كُلَّها إنَّه لا يَغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ، وتُبْ عليَّ إنَّك أنتَ التوَّابُ الرَّحيمُ.
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : الفيروزآبادي | المصدر : سفر السعادة
الصفحة أو الرقم : 212 | خلاصة حكم المحدث : ثابت

8 - قُلْ حِينَ تُصبحُ : ( لَبَّيْكَ اللهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ وسَعْدَيْكَ ، والخيرُ في يديْكَ ، ومِنْكَ وإليْكَ ، اللهُمَّ ما قُلتُ من قولٍ ، أوْ حلَفْتُ من حَلِفٍ ، أو نذرْتُ من نَذْرٍ ؛ فمَشيئَتُكَ بين يديْهِ ، ما شِئْتَ كان ، وما لمْ تَشأْ لم يَكُنْ ، لا حوْلَ ولا قوَّةَ إلَّا بِكَ ، إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قدِيرٌ اللهُمَّ وما صلَّيْتُ من صلاةٍ فعلى مَنْ صلَّيْتَ ، وما لعنْتُ من لعنةٍ فعلى مَنْ لَعنْتَ ، إنّكَ وليِّيِ في الدُّنيا والآخِرَةِ ، وتوفَّنِي مُسلِمًا وألْحِقْنِي بالصَّالِحينَ ، اللهُمَّ إنِّي أسألُكَ الرِّضا بعدَ القَضاءِ ، وبَرْدَ العيْشِ بعدَ الموْتِ ولَذَّةَ النَّظَرِ إلى وجْهِكَ وشَوْقًا إلى لِقائِكَ ، في غيرِ ضرَّاءَ مُضرَّةٍ ، ولا فِتنةٍ مُضلَّةٍ ، وأعوذُ بِكَ اللهُمَّ أنْ أظلِمَ أو أُظلَمَ أوْ أعتدِي أو يُعْتدَى عليَّ ، أو أكتسِبُ خطِيئَةً أو ذنْبًا لا تَغفِرُهُ اللهُمَّ فاطِرَ السمواتِ والأرضِ ، عالِمَ الغيبِ والشهادةِ ذَا الجلالِ والإكْرامِ ، فإنِّي أعهَدُ إليْكَ في هذهِ الحياةِ الدنيا ، وأُشهِدُكَ – وكفَى بِاللهِ شهِيدًا – أنِّي أشْهدُ أنْ لا إِلهَ إلَّا أنتَ ، وحدَكَ لا شريكَ لكَ، الملْكُ لكَ والحمْدُ ، وأنتَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ وأشهَدُ أنْ مُحمدًا عبدُكَ ورسولُكَ وأشهدُ أنَّ وعدَكَ حقٌّ ، ولِقاءَكَ حقٌّ ، والجنَّةَ حقٌّ ، والساعةَ آتِيةٌ لا ريْبَ فيها ، وأنتَ تَبعثُ مَنْ في القُبورِ ، وإنَّك إنْ تَكِلْنِي إلى نفْسِي تكلْنِي إلى ضَعفٍ وعَوْرَةٍ وذنْبٍ وخَطيئةٍ ، وإنِّي لا أثِقُ إلَّا بِرحمَتِكَ ، فاغْفِرْ لي ذُنُوبِي كُلَّها ، إنَّهُ لا يَغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ ، وتُبْ عليَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوابُ الرحيمُ )
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 397 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

9 - أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ علَّمَ زَيدَ بنَ ثابتٍ، وأمَرَه أنْ يَتَعاهَدَ به أهْلَه في كلِّ صباحٍ: لبَّيْكَ اللَّهُمَّ لبَّيْكَ، لبَّيْكَ وسَعْدَيْكَ، والخيرُ في يَدَيْكَ، ومنكَ وبكَ وإليكَ، اللَّهُمَّ ما قُلْتُ من قولٍ، أو حلَفْتُ من حَلفٍ، أو نَذَرْتُ من نَذرٍ، فمَشيئتُكَ بينَ يَدَيْ ذلك كلِّه، ما شئْتَ كان، وما لم تَشأْ لم يكُنْ، ولا حولَ ولا قوةَ إلَّا بكَ، إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قَديرٌ، اللَّهُمَّ ما صلَّيْتَ من صلاةٍ، فعلى مَن صلَّيْتَ، وما لعَنْتَ من لَعنةٍ فعلى مَن لعَنْتَ، أنتَ وَليِّي في الدُّنيا والآخِرةِ، تَوفَّني مُسلِمًا، وألْحِقْني بالصالِحينَ، اللَّهُمَّ فاطرَ السمَواتِ والأرضِ، عالِمَ الغَيبِ والشهادةِ، ذا الجَلالِ والإكْرامِ، فإنِّي أعهَدُ إليكَ في هذه الحياةِ الدُّنيا، وأُشهِدُكَ -وكَفى بكَ شَهيدًا- بأنِّي أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا أنتَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لكَ، لكَ المُلكُ ولكَ الحَمدُ، وأنتَ على كلِّ شيءٍ قَديرٌ، وأشهَدُ أنَّ محمدًا عبدُكَ ورسولُكَ، وأشهَدُ أنَّ وَعدَكَ حقٌّ، ولقاءَكَ حقٌّ، والساعةَ حقٌّ آتيةٌ لا رَيبَ فيها، وأنَّكَ تَبعَثُ مَن في القُبورِ، وأشهَدُ أنَّكَ إنْ تَكِلْني إلى نَفْسي تَكِلْني إلى ضَعفٍ وعَوْرةٍ، وذَنبٍ وخَطيئةٍ، وإنِّي لا أثِقُ إلَّا برَحمتِكَ، فاغفِرْ لي ذُنوبي كلَّها، إنَّه لا يَغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ، وتُبْ عليَّ إنَّكَ أنتَ التوَّابُ الرحيمُ.
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 2/345 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو بكر بن عبدالله بن مريم الغساني الشامي وهو ضعيف، كان قد سرق بيته فاختلط

10 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ علَّمَه دُعاءً، وأمَرَه أنْ يَتعاهَدَ به أهلَه كلَّ يومٍ، قال: قُلْ حينَ تُصبِحُ: لبَّيْكَ اللَّهُمَّ لبَّيْكَ وسَعدَيْكَ، والخَيرُ في يَديْكَ، ومنكَ وبكَ وإليكَ، اللَّهُمَّ ما قُلْتُ من قولٍ، أو نذَرْتُ من نَذرٍ، أو حلَفْتُ من حَلِفٍ، فمَشيئَتُكَ بينَ يَدَيْه، ما شِئْتَ كان، وما لم تَشأْ لم يكنْ، ولا حَولَ ولا قُوَّةَ إلَّا بكَ، إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، اللَّهُمَّ وما صلَّيْتُ من صلاةٍ، فعلى مَن صلَّيْتَ، وما لعَنْتُ من لعنةٍ، فعلى مَن لعَنْتَ، إنَّكَ أنتَ وَليِّي في الدُّنْيا والآخِرةِ، تَوفَّني مُسلمًا، وألْحِقْني بالصالِحينَ، أسأَلُكَ اللَّهُمَّ الرِّضا بعدَ القَضاءِ، وبَردَ العَيشِ بعدَ المَماتِ، ولذَّةَ نَظرٍ إلى وَجهِكَ، وشَوقًا إلى لِقائِكَ، من غيرِ ضرَّاءَ مُضِرَّةٍ، ولا فِتْنةٍ مُضِلَّةٍ، أعوذُ بكَ اللَّهُمَّ أنْ أَظلِمَ أو أُظلَمَ، أو أَعتَديَ أو يُعْتَدى عليَّ، أو أكتَسِبَ خَطيئةً مُحبِطةً، أو ذَنبًا لا يُغفَرُ، اللَّهُمَّ فاطرَ السمَواتِ والأرضِ، عالِمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، ذا الجَلالِ والإكرامِ، فإنِّي أعهَدُ إليكَ في هذه الحَياةِ الدُّنْيا، وأُشهِدُكَ -وكَفى بكَ شَهيدًا- أنِّي أَشهَدُ أنَّه لا إلهَ إلَّا أنتَ وَحدَكَ لا شَريكَ لكَ، لكَ المُلكُ، ولكَ الحَمدُ، وأنتَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، وأَشهَدُ أنَّ محمَّدًا عبدُكَ ورَسولُكَ، وأَشهَدُ أنَّ وَعدَكَ حقٌّ، ولقاءَكَ حقٌّ، والجَنَّةَ حقٌّ، والساعةَ آتيةٌ لا رَيبَ فيها، وأنتَ تَبعَثُ مَن في القُبورِ، وأَشهَدُ أنَّكَ إنْ تَكِلْني إلى نَفْسي، تَكِلْني إلى ضَيْعةٍ وعَورةٍ وذَنبٍ وخَطيئةٍ، وإنِّي لا أَثِقُ إلَّا برَحمتِكَ، فاغفِرْ لي ذَنْبي كلَّه، إنَّه لا يَغفِرُ الذنوبَ إلَّا أنتَ، وتُبْ عليَّ، إنَّكَ أنتَ التوَّابُ الرحيمُ.
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 21666 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أحمد (21666) واللفظ له، والطبراني (5/119) (4803)، والحاكم (1900)