الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - لا يَقبَلُ اللهُ [تَعالى] صَلاةَ رَجُلٍ في جَسَدِه شَيءٌ من خَلوقٍ.
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 3/ 267 | خلاصة حكم المحدث : في [إسناده] أبو جعفر الرازي، وهو ضعيف، وجداه زيد وزياد لا يعرفان.
التخريج : أخرجه أبو داود (4178) واللفظ له، وأحمد (19613)

2 - إنَّ اللهَ تَبارك وتَعالى لما خَلَقَ آدَمَ قَبَضَ طينتَه قبضتينِ: قبضةً بيمينِه، وقبضةً بيَدِه الأخرى، فقال للذي بيمينِه: هؤلاءِ للجَنَّةِ ولا أُبالي، وقال للذي في يَدِه الأخرى: هؤلاءِ للنارِ ولا أُبالي، ثم ردَّهم في صُلبِ آدَمَ، فهم يتناسَلون على ذلك إلى الآنَ.
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 6/ 239 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (203)، والبزار (3032)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (9375)

3 - يَجمَعُ اللهُ الأُمَمَ في صَعيدٍ واحدٍ يومَ القِيامَةِ، فإذا بَدَا للهِ أنْ يَصدَعَ بين خَلْقِه مُثِّلَ لكلِّ قومٍ ما كانوا يَعبُدون، فيَتبَعونَهم حتى يُقحِّمونَهم النارَ، ثم يأتينا ربُّنا عزَّ وجلَّ ونحنُ في مكانٍ رفيعٍ، فيقولُ: مَن أنتُم؟ فنقولُ: نحنُ المُسلِمون فيقولُ: ما تنتَظِرون؟ فنقولُ: ننتَظِرُ ربَّنا عزَّ وجلَّ، فيقولُ: وهل تَعرِفونَه إذا رأيْتُموه؟ فيقولون: نَعَمْ، إنَّه لا عِدْلَ له، فيتجلَّى لنا ضاحِكًا، فيقولُ: أبْشِروا يا معشَرَ المُسلِمينَ، فإنَّه ليس منكم أحَدٌ إلَّا جَعَلتُ في النارِ يَهوديًّا أو نَصْرانيًّا مكانَه.
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 5/ 150 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أحمد (19654)، والدارمي في ((الرد على الجهمية)) (180) باختلاف يسير، وابن خزيمة في ((التوحيد)) (2/577) مختصراً

4 - أُمَّتي أُمَّةٌ مرحومةٌ لا عذابَ عليها في الآخِرَةِ، إذا كان يومُ القيامةِ دُفِعَ إلى كُلِّ رَجُلٍ....
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 6/ 93 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه مسلم (2767) مطولاً، وابن ماجه (4291)، وأحمد (19658) بنحوه، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (2257) واللفظ له