الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - عدَّهنَّ في يدَيَّ جبريلُ عليه السَّلامُ ، وقال جبريلُ : هكذا أُنزِلتْ من عندِ ربِّ العزَّةِ ، اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ ، كما صلَّيْتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنَّك حميدٌ مجيدٌ ، اللَّهمَّ بارِكْ على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ ، كما باركْتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنَّك حميدٌ مجيدٌ ، اللَّهمَّ وترحَّمْ على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ ، كما ترحَّمتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنَّك حميدٌ مجيدٌ ، اللَّهمَّ وتحنَّنْ على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ ، كما تحنَّنْتْ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنَّك حميدٌ مجيدٌ ، اللَّهمَّ وسلِّم على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ ، كما سلَّمتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنَّك حميدٌ مجيدٌ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان
الصفحة أو الرقم : 2/691 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

2 - خرجتُ معَ أبي عائدًا لعليِّ بنِ أبي طالبٍ رضي اللَّه عنه من مرَضٍ أصابَهُ ، ثقُلَ منهُ ، قالَ : فقالَ لَهُ أبي : وما يقيمُكَ بمنزلِكَ هذا ، لو أصابَكَ أجلُكَ لم يلِكَ إلَّا أعرابُ جُهَيْنةَ ؟ تُحمَلُ إلى المدينةِ ، فإن أصابَكَ أجلُكَ ولتَكَ أصحابُكَ وصلَّوا عليكَ. فقالَ عليٌّ: إنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عَهِدَ إليَّ أن لا أموتَ حتَّى أؤمَّرَ ، ثمَّ تُخضَبَ هذِهِ - لحيتَهُ - من دمِ هذِهِ - يعني هامتَهُ - فقُتِلَ ، وقُتِلَ أبو فَضالةَ معَ عليٍّ يومَ صفِّينَ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 6/438 | خلاصة حكم المحدث : [له شواهد يقوى بها]
التخريج : أخرجه أحمد (802)، وابن بطة في ((الإبانة الكبرى)) (35)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (6/438) واللفظ له

3 - بعَثَني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى اليمَنِ... فذكَرَ هذه القِصَّةَ، ثمَّ قال: قال عليٌّ رضي اللهُ عنه: اجمَعوا في القبائلِ الذينَ حضَروا رُبُعَ الدِّيَةِ، وثلُثَ الدِّيَةِ، ونصفَ الدِّيَةِ، والدِّيَةَ كاملةً، فللأولِ الرُّبُعُ مِن أجْلِ أنَّه أهلَكَ مَن يليه، والثاني ثُلثُ الدِّيَةِ مِن أجْلِ أنَّه أهلَكَ مَن فَوقَه، والثالثِ نصفُ الدِّيَةِ مِن أجْلِ أنَّه أهلَكَ مَن فَوقَه، والرَّابعِ الدِّيَةُ كاملةٌ. فزعَمَ حَنَشٌ أنَّ بعضَ القَومِ كرِهَ ذلكَ، حتى أتَوُا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلقُوه عندَ مَقامِ إبراهيمَ عليه السلامُ، فقَصُّوا عليه القِصَّةَ، فاحْتَبى بُرْدةً، ثمَّ قال: أنا أَقْضي بينَكم. فقال رجُلٌ مِن القومِ: إنَّ عليًّا قضَى بينَنا، فقصُّوا عليه القِصَّةَ، فأجازَه.
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 8/111 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] إرسال و[فيه] حنش بن المعتمر غير محتج به
التخريج : أخرجه أبو داود (3582)، وابن ماجه (2310)، والنسائي في ((السنن الكبري)) (8419) مختصراً، وأحمد (573) باختلاف يسير، والبيهقي (16837) واللفظ له.

4 - عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: وآتوهُم مِن مالِ اللهِ الَّذي آتاكُم. قال: رُبعُ المُكاتبَةِ، وَفي رِوايةِ أَبي عبدِ اللهِ قال: يَترُكُ للمُكاتِبِ الرُّبعَ.
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 10/329 | خلاصة حكم المحدث : روي مرفوعاً وموقوفاً، والصحيح وقفه | أحاديث مشابهة

5 - هَذا ما قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ لعليِّ بنِ أبي طالبٍ رضيَ اللَّهُ عنْهُ حينَ رجَعَ من غزوةِ حنينٍ ، وأنزِلَت عليْهِ سورةُ النَّصرِ ، فذَكرَ حديثًا طويلًا في الفِتنةِ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 7/229 | خلاصة حكم المحدث : منكر ليس له أصل | أحاديث مشابهة

6 - عن عليٍّ بنِ أبي طالبٍ رضيَ اللهُ عنهُ أنه وجد دينارًا على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ ، فذكره للنبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ فأمَره أن يُعرفَه فلم يُعتَرفْ ، فأمره أن يأكلَه ، ثم جاء صاحبُه فأمره أن يَغرَمَه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 6/187 | خلاصة حكم المحدث : ثابت بأسانيد موصولة صحيحة

7 - أنَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ رضي اللهُ عنه دَعَا بماءٍ فتَوَضَّأَ ، فغسلَ كَفَّيْهِ ثلاثًا ثلاثًا ، وتمضمضَ ثلاثًا ، واستنشقَ ثلاثًا ، وغسَلَ وجهَهُ ثلاثًا ، وغَسلَ يَدَيْهِ ثلاثًا ، ومسحَ رأسَهُ ثلاثًا ، وغسلَ قدَمَيْهِ ثلاثًا ثلاثًا ، ثم قال: هكذا رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فَعَلَ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1/63 | خلاصة حكم المحدث : روي من أوجه غريبة

8 - عن عليٍّ بن أبي طالب رضي اللهُ عنه قال: لما توفي أبو طالب أتيت رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فقلت: إن عمك الشيخ قد مات ، قال: اذهب فواره ثم لا تحدث شيئا حتى تأتيني ، فاغتسلت ثم أتيته ، فدعا لي بدعوات ما يسرني بها حمر النعم
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1/304 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة

9 - عن عليٍّ بن أبي طالب رضي اللهُ عنه قال: لما توفي أبو طالب أتيت رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فقلت: إن عمك الشيخ قد مات ، قال: اذهب فواره ثم لا تحدث شيئا حتى تأتيني ، فاغتسلت ثم أتيته ، فدعا لي بدعوات ما يسرني بها حمر النعم وسودها ، وكان علي إذا غسل ميتا اغتسل
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1/305 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] الحسن بن يزيد الأصم قال ابن عدي: ليس بالقوي، وحديثه عن السدي ليس بمحفوظ | أحاديث مشابهة

10 - كَتَب لي عَلِيُّ بنُ أبي طالِبٍ رَضِيَ اللهُ عنه كِتابًا قال: أمَرَني به رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: إذا أخَذْتَ مَضجَعَك فقُلْ: أعوذُ بوَجْهِك الكَريمِ وكَلِماتِك التَّامَّةِ، مِن شَرِّ ما أنت آخِذٌ بناصيتِه، اللَّهُمَّ أنت تَكشِفُ المغرَمَ والمأثَمَ، اللَّهُمَّ لا يُهزَمُ جُندُك، ولا يُخلَفُ وَعدُك، ولا يَنفَعُ ذا الجَدِّ منك الجَدُّ، سُبحانَك وبحَمْدِك.
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : الأسماء والصفات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 2/33 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

11 - عن علِيِّ بنِ أبي طالِبٍ: سَألْتُ رَسولَ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- عن الجَبائِرِ تكونُ على الكَسيرِ، كيف يَتَوضَّأُ صاحِبُها؟ وكيف يَغْتسِلُ إذا أَجنَبَ؟ قالَ: "يَمسَحانِ عليها في الجَنابةِ والوُضوءِ"، قُلْتُ: فإن كانَ في بَرْدٍ يَخافُ على نَفْسِه إذا اغْتَسَلَ؟ قالَ: "يُمِرُّ على جَسَدِه"، وقَرَأَ رَسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-: {وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا}، "يَتَيَمَّمُ إذا خافَ".
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 813 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] خالد بن يزيد المكي [قالَ الدارقطني]: ضعيف | أحاديث مشابهة

12 - قرأتُ على عليِّ بنِ أبي طالبٍ أميرِ المؤمنين ، فأخذ عليٌّ خمسًا ثمَّ قال لي : حسبُك ، فقلتُ : يا أميرَ المؤمنين زِدْني ، فقال لي : حسبُك هكذا أُنزِل خمسًا خمسًا ومن حفِظ خمسًا خمسًا لم ينسَ إلَّا سورةَ الأنعامِ ، فإنَّها نزلت جملةً في ألفٍ ، فشيَّعها من كلِّ سماءٍ سبعون ملَكًا حتَّى أدَّوْها إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، ما قُرِئت على عليلٍ قطُّ إلَّا شفاه اللهُ تعالَى
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان
الصفحة أو الرقم : 2/956 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده من لا يعرف | أحاديث مشابهة

13 - مِثلُ حَديثِ: [عن علِيِّ بنِ أبي طالِبٍ: سَألْتُ رَسولَ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- عن الجَبائِرِ تكونُ على الكَسيرِ، كيف يَتَوضَّأُ صاحِبُها؟ وكيف يَغْتسِلُ إذا أَجنَبَ؟ قالَ: "يَمسَحانِ عليها في الجَنابةِ والوُضوءِ"، قُلْتُ: فإن كانَ في بَرْدٍ يَخافُ على نَفْسِه إذا اغْتَسَلَ؟ قالَ: "يُمِرُّ على جَسَدِه"، وقَرَأَ رَسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-: {وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا}، "يَتَيَمَّمُ إذا خافَ"].
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : الخلافيات للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 814 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] خالد بن يزيد المكي [قالَ الدارقطني]: ضعيف | أحاديث مشابهة

14 - عن عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضيَ اللَّهُ عنهُ أنَّهُ صلَّى الظُّهرَ ، ثمَّ قعدَ في حَوائجِ النَّاسِ في رَحبةِ الكوفةِ حتَّى حضَرَت صلاةُ العَصرِ ، ثمَّ أتيَ بِكوزٍ من ماءٍ ، فأخذَ منهُ حَفنةً واحدةً ، فَمسحَ بِها وجهَهُ ويديهِ ورأسَهُ ورجليهِ ، ثمَّ قامَ فشَرِبَ فضلَهُ وَهوَ قائمٌ ، ثمَّ قالَ : إنَّ أُناسًا يَكْرَهونَ الشُّربَ قائمًا ، وإنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ صنعَ كَما صنعتُ ، وقالَ : هذا وُضوءُ من لَم يُحدِثْ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 1/75 | خلاصة حكم المحدث : ثابت | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

15 - قال عليُّ بنُ أبي طالبٍ : أنا واللهِ حرَّضتُ عمرَ على القيامِ شهرَ رمضانَ ، فقيل : واللهِ يا أميرَ المؤمنين وكيف ذلك ؟ قال : أخبرتُه أنَّ في السَّماءِ السَّابعةِ حظيرةً يُقالُ لها : حظيرةُ القُدسِ ، وفيها ملائكةٌ يُقالُ لهم : الرَّوْحانيُّون ، فإذا كان ليلةُ القدرِ استأذنوا الرَّبَّ عزَّ وجلَّ للنزولِ إلى الدُّنيا فيأذنُ لهم ، فلا يمرُّون بمسجدٍ يُصلَّى فيه ولا يستقبِلون أحدًا في طريقٍ إلَّا دعَوْا له فأصابه منهم خيرٌ ، قال عمرُ : أفلا نُعرِّفُ النَّاسَ بالخيرِ فأمَرهم بالقيامِ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان
الصفحة أو الرقم : 3/1363 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به عبيد بن إسحاق العطار | أحاديث مشابهة

16 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ إذا أُتِىَ بجنازةٍ لم يسألْ عن شيءٍ من عملِ الرجلِ إلا أن يسألَ عن دينِه ، فإن قيل : عليه دينٌ كفَّ عن الصلاةِ عليه ، وإن قيل : ليس عليه دينٌ صلَّى عليه ، فأُتِيَ بجنازةٍ ، فلما قام سأل أصحابَه هل على صاحبِكم من دينٍ ؟ قالوا : عليه دينارانِ دينٌ ، فعدَل عنه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ ، فقال : صلوا على صاحبِكم ، فقال عليٌّ بنُ أبي طالبٍ رضيَ اللهُ عنهُ : يا نبيَّ اللهِ ! هما علَيَّ ، برِئَ منهما ، فتقدم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ فصلى عليه ، ثم قال : يا عليُّ ! جزاك اللهُ خيرًا ، فكَّ اللهُ رهانَك كما فكَكت رهانَ أخيك ، إنه ليس من ميتٍ يموتُ وعليه دينٌ إلا وهو مرتَهنٌ بدينِه ، فمن فكَّ رهانَ ميتٍ فكَّ اللهُ رهانَه يومَ القيامةِ ، فقال : بعضُهم هذا لعليٍّ خاصةً أم للمسلمين عامةً ، فقال : لا . بل للمسلمين عامةً
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي
الصفحة أو الرقم : 6/73 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

17 - لما أمر الله تبًارك وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يعرض نفسه على قبًائل العرب ، خرج وأنا معه ، وأبو بكر رضي الله عنه ، فدفعنا إلى مجلس من مجالس العرب ، فتقدم أبو بكر رضي الله عنه وكان مقدما في كل خير ، وكان رجلا نسابة فسلم ، وقال : ممن القوم ؟ قالوا : من ربيعة . قال : وأي ربيعة أنتم ؟ أمن هامها أي : من لهازمها ؟ فقالوا : من الهامة العظمى ، فقال أبو بكر رضي الله عنه : وأي هامتها العظمى أنتم ؟ قالوا : من ذهل الأكبر ، قال : منكم عوف الذي يقال له : لا حر بوادي عوف ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم جساس بن مرة حامي الذمار ، ومانع الجار ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم بسطام بن قيس : أبو اللواء ، ومنتهى الأحياء ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم الحوفزان قاتل الملوك وسالبها أنفسها ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم المزدلف صاحب العمامة الفردة ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم أخوال الملوك من كندة ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم أصحاب الملوك من لخم ؟ قالوا : لا ، قال : أبو بكر : فلستم من ذهل الأكبر أنتم من ذهل الأصغر ، قال : فقام إليه غلام من بني شيبًان يقال له : دغفل حين تبين وجهه فقال : إن على سائلنا أن نسله والعبو لا نعرفه أو نجهله ، يا هذا قد سألتنا فأخبرناك ، ولم نكتمك شيئا فممن الرجل ؟ قال أبو بكر : أنا من قريش ، فقال الفتى : بخ بخ أهل الشرف والرياسة ، فمن أي القرشيين أنت ؟ قال : من ولد تيم بن مرة ، فقال الفتى : أمكنت والله الرامي من سواء الثغرة . أمنكم قصي الذي جمع القبًائل من فهر فكان يدعى في قريش مجمعا ؟ قال : لا ، قال : فمنكم - أظنه قال - هشام الذي هشم الثريد لقومه ورجال مكة مسنتون عجاف ؟ قال : لا ، قال : فمنكم شيبة الحمد عبد المطلب مطعم طير السماء الذي كان وجهه القمر يضيء في الليلة الداجية الظلماء ؟ قال : لا ، قال : فمن أهل الإفاضة بًالناس أنت ؟ قال : لا . قال : فمن أهل الحجابة أنت ؟ قال : لا ، قال فمن أهل السقاية أنت ؟ قال : لا ، قال : فمن أهل النداوة أنت ؟ قال : لا ، قال : فمن أهل الرفادة أنت ؟ قال : فاجتذب أبو بكر رضي الله عنه زمام الناقة راجعا إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، فقال الغلام : صادف در السيل درا يدفعه يهضبه حينا وحينا يصدعه أما والله لو ثبت لأخبرتك من قريش ، قال : فتبسم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، قال علي : فقلت : يا أبًا بكر ! لقد وقعت من الأعرابي على بًاقعة ، قال : أجل أبًا حسن ما من طامة إلا وفوقها طامة ، والبلاء موكل بًالمنطق ، قال : ثم دفعنا إلى مجلس آخر عليهم السكينة والوقار ، فتقدم أبو بكر فسلم ، فقال : ممن القوم ؟ قالوا : من شيبًان بن ثعلبة ، فالتفت أبو بكر رضي الله عنه إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، فقال : بأبي أنت وأمي هؤلاء غرر الناس ، وفيهم مفروق بن عمرو ، وهانىء بن قبيصة ، والمثنى بن حارثة ، والنعمان بن شريك ، وكان مفروق قد غلبهم جمالا ولسانا ، وكانت له غديرتان تسقطان على تريبته وكان أدنى القوم مجلسا ، فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف العدد فيكم ؟ فقال مفروق : إنا لنزيد على ألف ، ولن تغلب ألف من قلة . فقال أبو بكر : وكيف المنعمة فيكم ؟ فقال المفروق : علينا الجهد ولكل قوم جهد . فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف الحرب بينكم وبين عدوكم ؟ فقال مفروق : إنا لأشد ما نكون غضبًا حين نلقى وإنا لأشد ما نكون لقاء حين نغضب ، وإنا لنؤثر الجياد على الأولاد ، والسلاح على اللقاح ، والنصر من عند الله يديلنا مرة ويديل علينا أخرى ، لعلك أخا قريش . فقال أبو بكر رضي الله عنه : قد بلغكم أنه رسول اللهِ ألا هوذا ، فقال مفروق : بلغنا أنه يذكر ذاك فإلى ما تدعو يا أخا قريش ؟ فتقدم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فجلس وقام أبو بكر رضي الله عنه يظله بثوبه ، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، وإلى أن تئووني وتنصروني ، فإن قريشا قد ظاهرت على أمر الله ، وكذبت رسله ، واستغنت بًالبًاطل عن الحق ، والله هو الغني الحميد . فقال مفروق بن عمرو : وإلام تدعونا يا أخا قريش ، فوالله ما سمعت كلاما أحسن من هذا ؟ فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم – إلى – فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون [ . فقال مفروق : وإلام تدعونا يا أخا قريش زاد فيه غيره : فوالله ما هذا من كلام أهل الأرض ؟ ثم رجعنا إلى روايتنا قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] إن الله يأمر بًالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون [ . فقال مفروق بن عمرو : دعوت والله يا أخا قريش إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال ، ولقد أفك قوم كذبوك وظاهروا عليك . وكأنه أحب أن يشركه في الكلام هانىء بن قبيصة ، فقال : وهذا هانىء شيخنا وصاحب ديننا ، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا واتبًاعنا على دينك لمجلس جلسته إلينا ليس له أول ولا آخر أنه زلل في الرأي ، وقلة نظر في العاقبة ، وإنما تكون الزلة مع العجلة ، ومن ورائنا قوم نكره أن يعقد عليهم عقدا ، ولكن نرجع وترجع وننظر وتنظر . وكأنه أحب أن يشركه المثنى بن حارثة ، فقال : وهذا المثنى بن حارثة شيخنا وصاحب حربنا ، فقال المثنى بن حارثة : سمعت مقالتك يا أخا قريش ، والجواب فيه جواب هانىء بن قبيصة في تركنا ديننا ومتابعتك على دينك ، وإنا إنما نزلنا بين صريين اليمامة ، والسمامة ، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما هذان الصريان ؟ فقال : أنهار كسرى ومياه العرب ، فأما ما كان من أنهار كسرى فذنب صاحبه غير مغفور وعذره غير مقبول ، وأما ماكان مما يلي مياه العرب فذنب صاحبه مغفور وعذره مقبول ، وإنا إنما نزلنا على عهد أخذه علينا أن لا نحدث حدثا ولا نؤوي محدثا وإني أرى أن هذا الأمر الذي تدعونا إليه يا قرشي مما يكره الملوك ، فإن أحببت أن نؤويك وننصرك مما يلي مياه العرب فعلنا . فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بًالصدق وإن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه أرأيتم أن لم تلبثوا إلا قليلا حتى يورثكم الله أرضهم وديارهم وأموالهم ويفرشكم نساءهم أتسبحون الله وتقدسونه ؟ فقال النعمان بن شريك : اللهم فلك ذلك ، قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ] إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا [ . ثم نهض رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم قابضا على يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها ! بها يدفع الله عز وجل بأس بعضهم عن بعض وبها يتحاجزون فيما بينهم . قال : فدفعنا إلى مجلس الأوس والخزرج فما نهضنا حتى بًايعوا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، قال : فلقد رأيت رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وقد سر بما كان من أبي بكر ومعرفته بأنسابهم
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 2/422 | خلاصة حكم المحدث : [ فيه ] محمد بن زكريا الغلابي وهو متروك

18 - لما أمر الله تبًارك وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يعرض نفسه على قبًائل العرب ، خرج إلى منى وأنا معه ، وأبو بكر رضي الله عنه ، فدفعنا إلى مجلس من مجالس العرب ، فتقدم أبو بكر رضي الله عنه وكان مقدما في كل خير ، وكان رجلا نسابة فسلم ، وقال : ممن القوم ؟ قالوا : من ربيعة . قال : وأي ربيعة أنتم ؟ أمن هامها أي : من لهازمها ؟ فقالوا : من الهامة العظمى ، فقال أبو بكر رضي الله عنه : وأي هامتها العظمى أنتم ؟ قالوا : من ذهل الأكبر ، قال : منكم عوف الذي يقال له : لا حر بوادي عوف ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم جساس بن مرة حامي الذمار ، ومانع الجار ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم بسطام بن قيس : أبو اللواء ، ومنتهى الأحياء ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم الحوفزان قاتل الملوك وسالبها أنفسها ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم المزدلف صاحب العمامة الفردة ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم أخوال الملوك من كندة ؟ قالوا : لا . قال : فمنكم أصحاب الملوك من لخم ؟ قالوا : لا ، قال : أبو بكر : فلستم من ذهل الأكبر أنتم من ذهل الأصغر ، قال : فقام إليه غلام من بني شيبًان يقال له : دغفل حين تبين وجهه فقال : إن على سائلنا أن نسله والعبو لا نعرفه أو نجهله ، يا هذا قد سألتنا فأخبرناك ، ولم نكتمك شيئا فممن الرجل ؟ قال أبو بكر : أنا من قريش ، فقال الفتى : بخ بخ أهل الشرف والرياسة ، فمن أي القرشيين أنت ؟ قال : من ولد تيم بن مرة ، فقال الفتى : أمكنت والله الرامي من سواء الثغرة . أمنكم قصي الذي جمع القبًائل من فهر فكان يدعى في قريش مجمعا ؟ قال : لا ، قال : فمنكم - أظنه قال - هشام الذي هشم الثريد لقومه ورجال مكة مسنتون عجاف ؟ قال : لا ، قال : فمنكم شيبة الحمد عبد المطلب مطعم طير السماء الذي كان وجهه القمر يضيء في الليلة الداجية الظلماء ؟ قال : لا ، قال : فمن أهل الإفاضة بًالناس أنت ؟ قال : لا . قال : فمن أهل الحجابة أنت ؟ قال : لا ، قال فمن أهل السقاية أنت ؟ قال : لا ، قال : فمن أهل النداوة أنت ؟ قال : لا ، قال : فمن أهل الرفادة أنت ؟ قال : فاجتذب أبو بكر رضي الله عنه زمام الناقة راجعا إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، فقال الغلام : صادف در السيل درا يدفعه يهضبه حينا وحينا يصدعه أما والله لو ثبت لأخبرتك من قريش ، قال : فتبسم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، قال علي : فقلت : يا أبًا بكر ! لقد وقعت من الأعرابي على بًاقعة ، قال : أجل أبًا حسن ما من طامة إلا وفوقها طامة ، والبلاء موكل بًالمنطق ، قال : ثم دفعنا إلى مجلس آخر عليهم السكينة والوقار ، فتقدم أبو بكر فسلم ، فقال : ممن القوم ؟ قالوا : من شيبًان بن ثعلبة ، فالتفت أبو بكر رضي الله عنه إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، فقال : بأبي أنت وأمي هؤلاء غرر الناس ، وفيهم مفروق بن عمرو ، وهانىء بن قبيصة ، والمثنى بن حارثة ، والنعمان بن شريك ، وكان مفروق قد غلبهم جمالا ولسانا ، وكانت له غديرتان تسقطان على تريبته وكان أدنى القوم مجلسا ، فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف العدد فيكم ؟ فقال مفروق : إنا لنزيد على ألف ، ولن تغلب ألف من قلة . فقال أبو بكر : وكيف المنعمة فيكم ؟ فقال المفروق : علينا الجهد ولكل قوم جهد . فقال أبو بكر رضي الله عنه : كيف الحرب بينكم وبين عدوكم ؟ فقال مفروق : إنا لأشد ما نكون غضبًا حين نلقى وإنا لأشد ما نكون لقاء حين نغضب ، وإنا لنؤثر الجياد على الأولاد ، والسلاح على اللقاح ، والنصر من عند الله يديلنا مرة ويديل علينا أخرى ، لعلك أخا قريش . فقال أبو بكر رضي الله عنه : قد بلغكم أنه رسول اللهِ ألا هوذا ، فقال مفروق : بلغنا أنه يذكر ذاك فإلى ما تدعو يا أخا قريش ؟ فتقدم رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فجلس وقام أبو بكر رضي الله عنه يظله بثوبه ، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، وإلى أن تئووني وتنصروني ، فإن قريشا قد ظاهرت على أمر الله ، وكذبت رسله ، واستغنت بًالبًاطل عن الحق ، والله هو الغني الحميد . فقال مفروق بن عمرو : وإلام تدعونا يا أخا قريش ، فوالله ما سمعت كلاما أحسن من هذا ؟ فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم – إلى – فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون [ . فقال مفروق : وإلام تدعونا يا أخا قريش زاد فيه غيره : فوالله ما هذا من كلام أهل الأرض ؟ ثم رجعنا إلى روايتنا قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ] إن الله يأمر بًالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون [ . فقال مفروق بن عمرو : دعوت والله يا أخا قريش إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال ، ولقد أفك قوم كذبوك وظاهروا عليك . وكأنه أحب أن يشركه في الكلام هانىء بن قبيصة ، فقال : وهذا هانىء شيخنا وصاحب ديننا ، فقال هانىء : قد سمعت مقالتك يا أخا قريش إني أرى إن تركنا ديننا واتبًاعنا على دينك لمجلس جلسته إلينا ليس له أول ولا آخر أنه زلل في الرأي ، وقلة نظر في العاقبة ، وإنما تكون الزلة مع العجلة ، ومن ورائنا قوم نكره أن يعقد عليهم عقدا ، ولكن نرجع وترجع وننظر وتنظر . وكأنه أحب أن يشركه المثنى بن حارثة ، فقال : وهذا المثنى بن حارثة شيخنا وصاحب حربنا ، فقال المثنى بن حارثة : سمعت مقالتك يا أخا قريش ، والجواب فيه جواب هانىء بن قبيصة في تركنا ديننا ومتابعتك على دينك ، وإنا إنما نزلنا بين صريين اليمامة ، والسمامة ، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما هذان الصريان ؟ فقال : أنهار كسرى ومياه العرب ، فأما ما كان من أنهار كسرى فذنب صاحبه غير مغفور وعذره غير مقبول ، وأما ماكان مما يلي مياه العرب فذنب صاحبه مغفور وعذره مقبول ، وإنا إنما نزلنا على عهد أخذه علينا أن لا نحدث حدثا ولا نؤوي محدثا وإني أرى أن هذا الأمر الذي تدعونا إليه يا قرشي مما يكره الملوك ، فإن أحببت أن نؤويك وننصرك مما يلي مياه العرب فعلنا . فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بًالصدق وإن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه أرأيتم أن لم تلبثوا إلا قليلا حتى يورثكم الله أرضهم وديارهم وأموالهم ويفرشكم نساءهم أتسبحون الله وتقدسونه ؟ فقال النعمان بن شريك : اللهم فلك ذلك ، قال : فتلا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ] إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا [ . ثم نهض رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم قابضا على يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها ! بها يدفع الله عز وجل بأس بعضهم عن بعض وبها يتحاجزون فيما بينهم . قال : فدفعنا إلى مجلس الأوس والخزرج فما نهضنا حتى بًايعوا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، قال : فلقد رأيت رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وقد سر بما كان من أبي بكر ومعرفته بأنسابهم
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 2/427 | خلاصة حكم المحدث : إسناده مجهول | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

19 - إنَّما تكونُ الصَّنيعةُ إلى ذي دينٍ أو حسبٍ وجهادُ الضُّعفاءِ الحجُّ وجهادُ المرأةِ حُسنُ التَّبعُّلِ لزوجِها والتَّودُّدُ نصفُ الدِّينِ وما عال امرؤٌ اقتصَدَ واستنزِلوا الرِّزقَ بالصَّدقةِ وأبَى اللهُ أن يجعلَ أرزاقَ عبادِه المؤمنين من حيثُ يحتسبون
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان
الصفحة أو الرقم : 2/538 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف بمرة | أحاديث مشابهة