الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كان إذا اكتَحَلَ جَعَلَ في العَينِ اليُمْنى ثلاثًا، وفي اليُسْرى مِرْودَينِ، فجَعَلَها وِتْرًا.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 4/258 | خلاصة حكم المحدث : في سنده ضعيفان | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 4/183 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] الحكم بن مصعب، وهو مجهول | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

3 - إنَّ الأُسقُفَّ أبا الحارثِ أتى رسولَ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ - ومعه السيِّدُ والعاقبُ ووجوهُ قومِهِ، وأقاموا عنده يستمِعون ما يُنزِلُ اللهُ عليه، فكتَب للأُسقُفِّ هذا الكتابَ، وللأساقفةِ بنَجْرانَ بعده: بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، مِن محمَّدٍ النبيِّ إلى الأُسقُفِّ أبي الحارثِ وأساقفةِ نَجْرانَ وكَهَنتِهم ورهبانِهم، وأهلِ بِيَعِهم ورقيقِهم ومِلَّتِهم وسُوقتِهم، وعلى كلِّ ما تحت أيديهم مِن قليلٍ وكثيرٍ، جِوارُ اللهِ ورسولِهِ، لا يُغيَّرُ أُسقُفٌّ مِن أُسقُفَّتِهِ، ولا راهبٌ مِن رهبانيَّتِهِ، ولا كاهنٌ مِن كَهانتِهِ، ولا يُغيَّرُ حقٌّ مِن حقوقِهم ولا سلطانِهم، ولا ممَّا كانوا عليه، على ذلك جِوارُ اللهِ ورسولِهِ أبدًا ما نصَحوا وأصلَحوا عليهم، غيرَ منقلِبِينَ بظالمٍ ولا ظالمِينَ. وكتَب المغيرةُ بنُ شُعْبةَ. فلمَّا قبَض الأُسقُفُّ الكتابَ، استأذَن في الانصرافِ إلى قومِهِ ومَن معه، فأَذِن لهم، فانصرَفوا.
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 3/557 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

4 - أتاني جِبْريلُ وفي كَفِّه مِرآةٌ كأحسَنِ المَرائي وأضْوَئِها، وإذا في وَسَطِها لُمعةٌ سَوداءُ، فقُلْتُ: ما هذه اللُّمْعةُ التي أَرى فيها؟ قال هذه الجمُعةُ، قُلْتُ: وما الجمُعةُ؟ قال: يومٌ من أيامِ ربِّكَ عَظيمٌ، وسأُخبِرُكَ بشَرَفِه وفَضلِه في الدُّنيا، وما يُرْجى فيه لأهْلِه، وأُخبِرُكَ باسمِه في الآخِرةِ، فأمَّا شَرَفُه وفَضلُه في الدُّنيا، فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ جمَعَ فيه أمرَ الخَلقِ، وأمَّا ما يُرْجى فيه لأهْلِه، فإنَّ فيه ساعةً لا يوافِقُها عبدٌ مُسلِمٌ أو أَمَةٌ مُسلِمةٌ يَسأَلانِ اللهَ تعالى فيها خَيرًا إلَّا أعْطاهما إيَّاه، وأمَّا شَرَفُه وفَضلُه في الآخِرةِ واسمُه، فإنَّ اللهَ تبارَكَ وتعالى إذا صيَّرَ أهلَ الجَنَّةِ إلى الجَنَّةِ، وأهلَ النارِ إلى النارِ، جرَتْ عليهم هذه الأيامُ وهذه الليالي، ليس فيها ليلٌ ولا نهارٌ إلَّا قد عَلِمَ اللهُ عزَّ وجلَّ مِقدارَ ذلك وساعاتِه، فإذا كان يومُ الجمُعةِ حينَ يَخرُجُ أهلُ الجمُعةِ إلى جمُعَتِهم، نادى أهلَ الجَنَّةِ مُنادٍ، يا أهلَ الجَنَّةِ، اخْرُجوا إلى وادي المَزيدِ، ووادي المَزيدِ لا يَعلَمُ سَعةَ طولِه وعَرضِه إلَّا اللهُ، فيه كُثْبانُ المِسكِ رُؤوسُها في السماءِ، قال: فيَخرُجُ غِلْمانُ الأنْبياءِ بمَنابِرَ من نورٍ، ويَخرُجُ غِلْمانُ المُؤمِنينَ بكَراسيَّ من ياقوتٍ، فإذا وُضِعَت لهم، وأخَذَ القومُ مَجالِسَهم، بعَثَ اللهُ عليهم رِيحًا تُدْعى المُثيرةَ، تُثيرُ ذلك المِسكَ، وتُدخِلُه من تحتِ ثيابِهم، وتُخرِجُه في وُجوهِهم وأشْعارِهم، تلك الريحُ أعلَمُ كيف تَصنَعُ بذلك المِسكِ منِ امرأةِ أحدِكم، لو دُفِعَ إليها كلُّ طيبٍ على وجهِ الأرضِ، قال: ثم يوحي اللهُ تبارَكَ وتعالى إلى حَمَلةِ عَرشِه: ضَعوه بينَ أظهُرِهم، فيكونُ أولَ ما يَسمَعونَه منه: إليَّ يا عِبادي الذين أطاعوني بالغَيبِ ولم يَرَوْني، وصَدَّقوا رُسُلي، واتَّبَعوا أمْري، سَلوني، فهذا يومُ المَزيدِ، فيَجتَمِعونَ على كلمةٍ واحدةٍ: رَضينا عنكَ فارْضَ عنَّا، فيَرجِعُ اللهُ إليهم: أنْ يا أهلَ الجَنَّةِ، إنِّي لو لم أرْضَ عنكم لم أُسكِنْكم داري فسَلوني، فهذا يومُ المَزيدِ، فيَجتَمِعونَ على كلمةٍ واحدةٍ: يا ربَّنا وَجهَكَ نَنظُرْ إليه، فيَكشِفُ تلك الحُجُبَ، فيَتجَلَّى لهم عزَّ وجلَّ فيَغْشاهم من نورِه شيءٌ لولا أنَّه قَضى ألَّا يَحْتَرِقوا لاحْتَرَقوا لِمَا يَغْشاهم من نورِه، ثم يُقالُ لهم: ارْجِعوا إلى منازِلِكم، فيَرجِعونَ إلى منازِلِهم، وقد أعْطى كلَّ واحدٍ منهمُ الضِّعْفَ على ما كانوا فيه، فيَرجِعونَ إلى أزْواجِهم وقد خَفُوا عليهِنَّ وخَفِينَ عليهم ممَّا غَشِيَهم من نورِه، فإذا رَجَعوا تَرادَّ النورُ حتى يَرجِعوا إلى صوَرِهم التي كانوا عليها، فتقولُ لهم أزْواجُهم: لقد خَرَجْتم من عندِنا على صورةٍ ورَجَعْتم على غيرِها، فيقولونَ: ذلك لأنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ تَجلَّى لنا فنظَرْنا منه, قال: وإنَّه واللهِ ما أحاطَ به خَلقٌ، ولكنَّه قد أَراهم من عَظَمَتِه وجَلالِه ما شاء أنْ يُريَهم، قال: فذلك قولُهم: فنظَرْنا منه، قال: فهُم يَتقلَّبونَ في مِسكِ الجَنَّةِ ونَعيمِها في كلِّ سَبعةِ أيامٍ الضعْفَ على ما كانوا فيه، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فذلك قولُه تعالى: {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [السجدة: 17].
الراوي : حذيفة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 1/360 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن عرادة الشيباني ضعيف، [وفيه] القاسم بن مطيب، قال ابن حبان: يخطئ عمن يروي على قلة روايته، فاستحق الترك | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

5 - خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غزوةِ تَبُوكَ، فاسترقَد رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ليلةً لمَّا كان منها على ليلةٍ، فلم يستيقِظْ فيها حتى كانت الشمسُ قِيدَ رُمْحٍ، قال: ألم أقُلْ لك يا بلالُ: اكلَأْ لنا الفجرَ، فقال: يا رسولَ اللهِ، ذهَب بي مِن النومِ الذي ذهَب بك، فانتقَل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن ذلك المَنزِلِ غيرَ بعيدٍ ثم صلَّى، ثم ذهَب بقيَّةَ يومِهِ وليلتَهُ فأصبَح بتَبُوكَ، فحَمِد اللهَ وأثنى عليه بما هو أهلُهُ، ثم قال: أمَّا بعدُ، فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وأوثَقَ العُرَى كلمةُ التقوى، وخيرَ المِلَلِ مِلَّةُ إبراهيمَ، وخيرَ السُّنَنِ سُنَّةُ محمَّدٍ، وأشرَفَ الحديثِ ذِكْرُ اللهِ، وأحسَنَ القَصَصِ هذا القرآنُ، وخيرَ الأمورِ عوازِمُها، وشرَّ الأمورِ محدَثاتُها، وأحسَنَ الهَدْيِ هَدْيُ الأنبياءِ، وأشرَفَ الموتِ قَتْلُ الشهداءِ، وأعمى العمى الضلالةُ بعد الهدى، وخيرَ الأعمالِ ما نفَع، وخيرَ الهُدَى ما اتُّبِع، وشرَّ العمى عمى القلبِ، واليدَ العُلْيا خيرٌ مِن اليدِ السفلى، وما قلَّ وكفى خيرٌ ممَّا كثُر وألهى، وشرَّ المعذرةِ حين يحضُرُ الموتُ، وشرَّ الندامةِ يومُ القيامةِ، ومِن الناسِ مَن لا يأتي الجمعةَ إلا دُبْرًا، ومنهم مَن لا يذكُرُ اللهَ إلا هَجْرًا، ومِن أعظَمِ الخطايا اللسانُ الكذَّابُ، وخيرَ الغِنى غِنى النفسِ، وخيرَ الزادِ التقوى، ورأسَ الحُكمِ مخافةُ اللهِ عزَّ وجلَّ، وخيرَ ما وقَر في القلوبِ اليقينُ، والارتيابَ مِن الكفرِ، والنِّياحةَ مِن عمَلِ الجاهليَّةِ، والغُلُولَ مِن جُثَا جَهَنَّمَ، والسُّكْرَ كَيٌّ مِن النارِ، والشِّعْرَ مِن إبليسَ، والخمرَ جِماعُ الإثمِ، وشرَّ المأكلِ مالُ اليتيمِ، والسعيدَ مَن وُعِظ بغيرِه، والشقيَّ مَن شَقِي في بطنِ أمِّه، وإنَّما يَصِيرُ أحدُكم إلى موضعِ أربعةِ أذرُعٍ، والأمرَ إلى الآخرةِ، ومِلاكَ العمَلِ خواتِمُه، وشرَّ الرَّوايا رَوايا الكذبِ، وكلَّ ما هو آتٍ قريبٌ، وسِبابَ المؤمِنِ فسوقٌ، وقتالَهُ كفرٌ، وأكلَ لحمِهِ مِن معصيةِ اللهِ، وحُرْمةَ مالِهِ كحُرْمةِ دَمِهِ، ومَن يتألَّ على اللهِ يُكذِّبْهُ، ومَن يَغفِرْ يَغفِرْ له، ومَن يَعفُ يَعفُ اللهُ عنه، ومَن يَكظِمِ الغيظَ يأجُرْهُ اللهُ، ومَن يَصبِرْ على الرَّزيَّةِ يُعوِّضْهُ اللهَ، ومَن يبتغِ السُّمْعةَ يُسمِّعِ اللهُ به، ومَن يتصبَّرْ يُضعِفِ اللهُ له، ومَن يعصِ اللهَ يُعذِّبْهُ اللهُ، ثم استغفَر ثلاثًا.
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 3/474 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدًا | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
 

1 - مَن أعان مجاهِدًا في سبيلِ اللهِ، أو غارمًا في غُرْمِهِ، أو مكاتَبًا في رقبتِهِ: أظَلَّهُ اللهُ في ظِلِّهِ يومَ لا ظِلَّ إلا ظِلُّه.
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 3/71 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن محمد بن عقيل في حديثه لين وقد تغير بأخرة

2 - أيُّما أَمَةٍ كانت تحتَ عبدٍ فعَتَقَتْ فهي بالخيارِ ما لم يَطأْها زَوْجُها.
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 5/156 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] ابن لهيعة ضعيف، والفضل بن حسن مجهول لم يوثقه غير بن حبان

3 - كان إذا اكتَحَلَ جَعَلَ في العَينِ اليُمْنى ثلاثًا، وفي اليُسْرى مِرْودَينِ، فجَعَلَها وِتْرًا.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 4/258 | خلاصة حكم المحدث : في سنده ضعيفان | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه البزار كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (5/99)، والطبراني (12/364) (13353)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6429) باختلاف يسير

4 - رأيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يتوضَّأُ وعليه عِمامةٌ قِطْريَّةٌ، فأدخَلَ يَدَه من تحتِ العِمامةِ فمسَحَ مُقدَّمَ رأسِه ولم يَنقُضِ العِمامةَ.
الراوي : أنس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 1/186 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] معاوية بن صالح بن حدير الحضرمي صدوق له اوهام، وعبد العزيز بن مسلم المدني مولى آل رفاعة لم يوثقه غير ابن حبان

الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 4/183 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] الحكم بن مصعب، وهو مجهول | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أبو داود (1518)، وابن ماجه (3819) واللفظ له، وعبدالله بن أحمد وجادة عن أبيه في ((المسند)) (2234)

6 - قَدِمْتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأسلَمْتُ، ثم قُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، اجعَلْ لقَوْمي من أموالِهم ما أسْلَموا عليه، ففعَلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، واستَعمَلَني عليهم، ثم استَعمَلَني أبو بَكرٍ، ثم عُمَرُ رضِيَ اللهُ عنهما، قال: وكان سعدٌ من أهلِ السَّراةِ، قال: فكلَّمْتُ قَوْمي في العَسَلِ، فقُلْتُ لهم: فيه زَكاةٌ؛ فإنَّه لا خَيرَ في ثَمَرةٍ لا تُزَكَّى، فقالوا: كم تَرى؟ قُلْتُ: العُشْرَ، فأخذْتُ منهمُ العُشْرَ، فلَقيتُ عُمَرَ بنَ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه فأخبَرْتُه بما كان، قال: فقَبَضَه عُمَرُ، ثم جعَلَ ثَمَنَه في صَدَقاتِ المُسلِمينَ.
الراوي : سعد بن أبي ذباب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 2019/12/2 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات إلا عبدالرحمن، فإنه لم يوثقه غير ابن حبان

7 - إنَّ الأُسقُفَّ أبا الحارثِ أتى رسولَ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ - ومعه السيِّدُ والعاقبُ ووجوهُ قومِهِ، وأقاموا عنده يستمِعون ما يُنزِلُ اللهُ عليه، فكتَب للأُسقُفِّ هذا الكتابَ، وللأساقفةِ بنَجْرانَ بعده: بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، مِن محمَّدٍ النبيِّ إلى الأُسقُفِّ أبي الحارثِ وأساقفةِ نَجْرانَ وكَهَنتِهم ورهبانِهم، وأهلِ بِيَعِهم ورقيقِهم ومِلَّتِهم وسُوقتِهم، وعلى كلِّ ما تحت أيديهم مِن قليلٍ وكثيرٍ، جِوارُ اللهِ ورسولِهِ، لا يُغيَّرُ أُسقُفٌّ مِن أُسقُفَّتِهِ، ولا راهبٌ مِن رهبانيَّتِهِ، ولا كاهنٌ مِن كَهانتِهِ، ولا يُغيَّرُ حقٌّ مِن حقوقِهم ولا سلطانِهم، ولا ممَّا كانوا عليه، على ذلك جِوارُ اللهِ ورسولِهِ أبدًا ما نصَحوا وأصلَحوا عليهم، غيرَ منقلِبِينَ بظالمٍ ولا ظالمِينَ. وكتَب المغيرةُ بنُ شُعْبةَ. فلمَّا قبَض الأُسقُفُّ الكتابَ، استأذَن في الانصرافِ إلى قومِهِ ومَن معه، فأَذِن لهم، فانصرَفوا.
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 3/557 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

8 - أتاني جِبْريلُ وفي كَفِّه مِرآةٌ كأحسَنِ المَرائي وأضْوَئِها، وإذا في وَسَطِها لُمعةٌ سَوداءُ، فقُلْتُ: ما هذه اللُّمْعةُ التي أَرى فيها؟ قال هذه الجمُعةُ، قُلْتُ: وما الجمُعةُ؟ قال: يومٌ من أيامِ ربِّكَ عَظيمٌ، وسأُخبِرُكَ بشَرَفِه وفَضلِه في الدُّنيا، وما يُرْجى فيه لأهْلِه، وأُخبِرُكَ باسمِه في الآخِرةِ، فأمَّا شَرَفُه وفَضلُه في الدُّنيا، فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ جمَعَ فيه أمرَ الخَلقِ، وأمَّا ما يُرْجى فيه لأهْلِه، فإنَّ فيه ساعةً لا يوافِقُها عبدٌ مُسلِمٌ أو أَمَةٌ مُسلِمةٌ يَسأَلانِ اللهَ تعالى فيها خَيرًا إلَّا أعْطاهما إيَّاه، وأمَّا شَرَفُه وفَضلُه في الآخِرةِ واسمُه، فإنَّ اللهَ تبارَكَ وتعالى إذا صيَّرَ أهلَ الجَنَّةِ إلى الجَنَّةِ، وأهلَ النارِ إلى النارِ، جرَتْ عليهم هذه الأيامُ وهذه الليالي، ليس فيها ليلٌ ولا نهارٌ إلَّا قد عَلِمَ اللهُ عزَّ وجلَّ مِقدارَ ذلك وساعاتِه، فإذا كان يومُ الجمُعةِ حينَ يَخرُجُ أهلُ الجمُعةِ إلى جمُعَتِهم، نادى أهلَ الجَنَّةِ مُنادٍ، يا أهلَ الجَنَّةِ، اخْرُجوا إلى وادي المَزيدِ، ووادي المَزيدِ لا يَعلَمُ سَعةَ طولِه وعَرضِه إلَّا اللهُ، فيه كُثْبانُ المِسكِ رُؤوسُها في السماءِ، قال: فيَخرُجُ غِلْمانُ الأنْبياءِ بمَنابِرَ من نورٍ، ويَخرُجُ غِلْمانُ المُؤمِنينَ بكَراسيَّ من ياقوتٍ، فإذا وُضِعَت لهم، وأخَذَ القومُ مَجالِسَهم، بعَثَ اللهُ عليهم رِيحًا تُدْعى المُثيرةَ، تُثيرُ ذلك المِسكَ، وتُدخِلُه من تحتِ ثيابِهم، وتُخرِجُه في وُجوهِهم وأشْعارِهم، تلك الريحُ أعلَمُ كيف تَصنَعُ بذلك المِسكِ منِ امرأةِ أحدِكم، لو دُفِعَ إليها كلُّ طيبٍ على وجهِ الأرضِ، قال: ثم يوحي اللهُ تبارَكَ وتعالى إلى حَمَلةِ عَرشِه: ضَعوه بينَ أظهُرِهم، فيكونُ أولَ ما يَسمَعونَه منه: إليَّ يا عِبادي الذين أطاعوني بالغَيبِ ولم يَرَوْني، وصَدَّقوا رُسُلي، واتَّبَعوا أمْري، سَلوني، فهذا يومُ المَزيدِ، فيَجتَمِعونَ على كلمةٍ واحدةٍ: رَضينا عنكَ فارْضَ عنَّا، فيَرجِعُ اللهُ إليهم: أنْ يا أهلَ الجَنَّةِ، إنِّي لو لم أرْضَ عنكم لم أُسكِنْكم داري فسَلوني، فهذا يومُ المَزيدِ، فيَجتَمِعونَ على كلمةٍ واحدةٍ: يا ربَّنا وَجهَكَ نَنظُرْ إليه، فيَكشِفُ تلك الحُجُبَ، فيَتجَلَّى لهم عزَّ وجلَّ فيَغْشاهم من نورِه شيءٌ لولا أنَّه قَضى ألَّا يَحْتَرِقوا لاحْتَرَقوا لِمَا يَغْشاهم من نورِه، ثم يُقالُ لهم: ارْجِعوا إلى منازِلِكم، فيَرجِعونَ إلى منازِلِهم، وقد أعْطى كلَّ واحدٍ منهمُ الضِّعْفَ على ما كانوا فيه، فيَرجِعونَ إلى أزْواجِهم وقد خَفُوا عليهِنَّ وخَفِينَ عليهم ممَّا غَشِيَهم من نورِه، فإذا رَجَعوا تَرادَّ النورُ حتى يَرجِعوا إلى صوَرِهم التي كانوا عليها، فتقولُ لهم أزْواجُهم: لقد خَرَجْتم من عندِنا على صورةٍ ورَجَعْتم على غيرِها، فيقولونَ: ذلك لأنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ تَجلَّى لنا فنظَرْنا منه, قال: وإنَّه واللهِ ما أحاطَ به خَلقٌ، ولكنَّه قد أَراهم من عَظَمَتِه وجَلالِه ما شاء أنْ يُريَهم، قال: فذلك قولُهم: فنظَرْنا منه، قال: فهُم يَتقلَّبونَ في مِسكِ الجَنَّةِ ونَعيمِها في كلِّ سَبعةِ أيامٍ الضعْفَ على ما كانوا فيه، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فذلك قولُه تعالى: {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [السجدة: 17].
الراوي : حذيفة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 1/360 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن عرادة الشيباني ضعيف، [وفيه] القاسم بن مطيب، قال ابن حبان: يخطئ عمن يروي على قلة روايته، فاستحق الترك | أحاديث مشابهة

9 - كَلِّمِ المَجذومَ وبيْنَك وبيْنَه قِيدَ رُمحٍ أو رُمحينِ.
الراوي : علي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 4/135 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] الفرج بن فضالة وهو ضعيف

10 - إذا كان أحَدُكم في الشَّمْسِ فقَلَصَ عنه الظِّلُّ، فصار بَعْضُه في الشَّمسِ وبَعضُه في الظِّلِّ؛ فَلْيَقُمْ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 4/222 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف

11 - نَوفَلُ بنُ مُعاويةَ قال: أسلَمْتُ وتَحْتي خَمسُ نِسوةٍ، فسألْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: فارِقْ واحدةً، وأمْسِكْ أربعًا.
الراوي : نوفل بن معاوية الديلي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 5/105 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف لجهالة شيخ الشافعي فيه، وباقي رجاله ثقات

12 - أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جعَلَها ثمانَ مئةِ دينارٍ، أو ثمانَ مئةِ آلافِ دِرهمٍ.
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 5/24 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف

13 - أنَّه استَفْتى ابنَ عبَّاسٍ في مَملوكٍ كانت تَحتَه مَملوكةٌ، فطَلَّقَها تَطليقَتَينِ، ثم عَتَقا بعدَ ذلك، هل يَصلُحُ له أنْ يَخطُبَها؟ قال: نَعم، قَضى بذلك رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
الراوي : أبو الحسن مولى بني نوفل | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 5/249 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمر بن معتب وهو ضعيف

14 - فأتَوْا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو عندَ مَقامِ إبْراهيمَ عليه السلامُ، فقَصُّوا عليه القِصةَ، فأجازَه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وجعَلَ الدِّيَةَ على قبائلِ الذين ازْدَحَموا.
الراوي : علي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 5/13 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] حنش بن المعتمر، وهو ضعيف

15 - خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غزوةِ تَبُوكَ، فاسترقَد رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ليلةً لمَّا كان منها على ليلةٍ، فلم يستيقِظْ فيها حتى كانت الشمسُ قِيدَ رُمْحٍ، قال: ألم أقُلْ لك يا بلالُ: اكلَأْ لنا الفجرَ، فقال: يا رسولَ اللهِ، ذهَب بي مِن النومِ الذي ذهَب بك، فانتقَل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن ذلك المَنزِلِ غيرَ بعيدٍ ثم صلَّى، ثم ذهَب بقيَّةَ يومِهِ وليلتَهُ فأصبَح بتَبُوكَ، فحَمِد اللهَ وأثنى عليه بما هو أهلُهُ، ثم قال: أمَّا بعدُ، فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وأوثَقَ العُرَى كلمةُ التقوى، وخيرَ المِلَلِ مِلَّةُ إبراهيمَ، وخيرَ السُّنَنِ سُنَّةُ محمَّدٍ، وأشرَفَ الحديثِ ذِكْرُ اللهِ، وأحسَنَ القَصَصِ هذا القرآنُ، وخيرَ الأمورِ عوازِمُها، وشرَّ الأمورِ محدَثاتُها، وأحسَنَ الهَدْيِ هَدْيُ الأنبياءِ، وأشرَفَ الموتِ قَتْلُ الشهداءِ، وأعمى العمى الضلالةُ بعد الهدى، وخيرَ الأعمالِ ما نفَع، وخيرَ الهُدَى ما اتُّبِع، وشرَّ العمى عمى القلبِ، واليدَ العُلْيا خيرٌ مِن اليدِ السفلى، وما قلَّ وكفى خيرٌ ممَّا كثُر وألهى، وشرَّ المعذرةِ حين يحضُرُ الموتُ، وشرَّ الندامةِ يومُ القيامةِ، ومِن الناسِ مَن لا يأتي الجمعةَ إلا دُبْرًا، ومنهم مَن لا يذكُرُ اللهَ إلا هَجْرًا، ومِن أعظَمِ الخطايا اللسانُ الكذَّابُ، وخيرَ الغِنى غِنى النفسِ، وخيرَ الزادِ التقوى، ورأسَ الحُكمِ مخافةُ اللهِ عزَّ وجلَّ، وخيرَ ما وقَر في القلوبِ اليقينُ، والارتيابَ مِن الكفرِ، والنِّياحةَ مِن عمَلِ الجاهليَّةِ، والغُلُولَ مِن جُثَا جَهَنَّمَ، والسُّكْرَ كَيٌّ مِن النارِ، والشِّعْرَ مِن إبليسَ، والخمرَ جِماعُ الإثمِ، وشرَّ المأكلِ مالُ اليتيمِ، والسعيدَ مَن وُعِظ بغيرِه، والشقيَّ مَن شَقِي في بطنِ أمِّه، وإنَّما يَصِيرُ أحدُكم إلى موضعِ أربعةِ أذرُعٍ، والأمرَ إلى الآخرةِ، ومِلاكَ العمَلِ خواتِمُه، وشرَّ الرَّوايا رَوايا الكذبِ، وكلَّ ما هو آتٍ قريبٌ، وسِبابَ المؤمِنِ فسوقٌ، وقتالَهُ كفرٌ، وأكلَ لحمِهِ مِن معصيةِ اللهِ، وحُرْمةَ مالِهِ كحُرْمةِ دَمِهِ، ومَن يتألَّ على اللهِ يُكذِّبْهُ، ومَن يَغفِرْ يَغفِرْ له، ومَن يَعفُ يَعفُ اللهُ عنه، ومَن يَكظِمِ الغيظَ يأجُرْهُ اللهُ، ومَن يَصبِرْ على الرَّزيَّةِ يُعوِّضْهُ اللهَ، ومَن يبتغِ السُّمْعةَ يُسمِّعِ اللهُ به، ومَن يتصبَّرْ يُضعِفِ اللهُ له، ومَن يعصِ اللهَ يُعذِّبْهُ اللهُ، ثم استغفَر ثلاثًا.
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 3/474 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدًا | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل