الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - نزَلَ عليَّ عبدُ اللهِ بنُ حَوالةَ الأَزْدِيُّ، فقال لي: بعَثَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لِنَغنَمَ على أقدامِنا، فرجَعْنا، فلم نَغنَمْ شيئًا، وعرَفَ الجَهدَ في وُجوهِنا، فقام فينا، فقال: اللهمَّ لا تَكِلْهم إليَّ، فأَضعُفَ عنهم، ولا تَكِلْهم إلى أنفُسِهم، فيَعجِزوا عنها، ولا تَكِلْهم إلى الناسِ، فيَستأثِروا عليهم، ثمَّ وضَعَ يدَه على رأسي -أو قال: على هامَتي- ثمَّ قال: يا ابنَ حَوالةَ، إذا رأيتَ الخِلافةَ قد نزَلتْ أرضَ المُقدَّسةِ، فقد دنَتِ الزَّلازلُ والبلابلُ والأمورُ العِظامُ، والساعةُ يومئذٍ أقرَبُ مِن الناسِ مِن يدي هذه مِن رأسِك.
الراوي : عبدالله بن حوالة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2535 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة

2 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يصومُ تِسعَ ذي الحِجَّةِ، ويومَ عاشوراءَ، وثلاثةَ أيَّامٍ مِن كلِّ شهرٍ: أوَّلَ اثنينِ مِن الشَّهرِ، والخميسَ والخميسَ.
الراوي : بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2437 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف لاضطرابه | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

3 - دخَلتُ على أمِّ سلمةَ فسألتُها عن الصيامِ، فقالتْ: كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يأمُرُني أنْ أصومَ ثلاثةَ أيَّامٍ مِن كلِّ شهرٍ: أوَّلُها الاثنينِ، والخميسُ، والخميسُ.
الراوي : أم سلمة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2452 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

4 - أنَّه سَمِع النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَقرَأُ في ركعتَيِ الفَجرِ: {قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا} [آل عمران: 84] في الركعةِ الأولى، وبهذه الآيةِ: {رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ} [آل عمران: 53]، أو {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ} [البقرة: 119]؛ شكَّ الدَّراوَرديُّ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 1260 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف

5 - كسَفَتِ الشَّمسُ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكان ذلك اليومَ الذي مات فيه إبراهيمُ ابنُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال الناسُ: إنَّما كسَفَتْ لموتِ إبراهيمَ، فقام النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فصلَّى بالناسِ ستَّ ركَعاتٍ في أربعِ سجَداتٍ: كبَّرَ، ثمَّ قرَأَ فأطال القراءةَ، ثمَّ ركَع نحوًا ممَّا قام، ثمَّ رفَع رأسَه فقرَأَ دونَ القراءةِ الأولى، ثمَّ ركَع نحوًا ممَّا قام، ثمَّ رفَع رأسَه فقرَأَ القراءةَ الثالثةَ دونَ القراءةِ الثانيةِ، ثمَّ ركَع نحوًا ممَّا قام، ثمَّ رفَع رأسَه، فانحدَرَ للسُّجودِ فسجَد سجدتينِ، ثمَّ قام فركَع ثلاثَ ركَعاتٍ قبلَ أنْ يسجُدَ، ليس فيها ركعةٌ إلَّا التي قبلَها أطوَلُ مِن التي بعدَها، إلَّا أنَّ رُكوعَه نحوًا مِن قيامِه، قال: ثمَّ تأخَّرَ في صلاتِه؛ فتأخَّرَتِ الصُّفوفُ معه، ثمَّ تَقدَّمَ فقام في مَقامِه وتقدَّمَتِ الصُّفوفُ، فقَضى الصَّلاةَ وقد طلَعَتِ الشَّمسُ، فقال: يا أيُّها الناسُ، إنَّ الشَّمسَ والقمرَ آيتانِ مِن آياتِ اللهِ عزَّ وجلَّ، لا يَنكَسِفانِ لموتِ بَشَرٍ، فإذا رأيتُم شيئًا مِن ذلك فصلُّوا حتى تَنجَليَ، وساقَ بقيَّةَ الحديثِ.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 1178 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات لكنه معل