الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - صلَّينا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بينَ مَكَّةَ والمدينةِ ، ونحنُ آمنونَ ، لا نخافُ بينَهُما ، رَكْعتينِ رَكْعتينِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/563 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته] | شرح حديث مشابه

2 - لمَّا قدِمَ كعبُ بنُ الأشرفِ مَكَّةَ قالت قُرَيْشٌ : ألا ترَى هذا الصُّنبورَ المُنبترَ من قومِهِ ؟ يزعمُ أنَّهُ خيرٌ منَّا ، ونحنُ أَهْلُ الحجيجِ ، وأَهْلُ السِّدانةِ ، وأَهْلُ السِّقايةِ ! قالَ : أنتُمْ خيرٌ . قالَ : فنزلَتْ فيهِم : إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ الكوثر :3 ، ونزلَ : أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ إلى نَصِيرًا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/524 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (11707)، والبزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (2293)، وابن حبان (6572) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

3 - أنَّ عبدَ الرَّحمنِ بنَ عوفٍ وأصحابًا لَهُ أتَوا النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بمَكَّةَ ، فقالوا : يا نبيَّ اللَّهِ ، كنَّا في عزٍّ ونحنُ مُشرِكونَ ، فلمَّا آمنَّا صِرنا أذلَّةً : قالَ : إنِّي أُمِرتُ بالعفوِ فلا تُقاتِلوا القومَ . فلمَّا حوَّلَهُ اللَّهُ إلى المدينةِ أمرَهُ بالقتالِ ، فَكَفُّوا . فأنزلَ اللَّهُ : أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ الآيةَ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/540 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه النسائي (3086)، والحاكم (2377)، والبيهقي (18197) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

4 - قَولُه: {وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ} [النساء: 33]، قالَ: كانَ الرَّجُلُ يُعاقِدُ الرَّجُلَ، أيُّهما ماتَ وَرِثَه الآخَرُ، فأنزَلَ اللهُ: {وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا} [الأحزاب: 6]، يَقولُ: إلَّا أنْ يُوصوا لِأوليائِهمُ الذين عاقَدوا وَصيَّةً، فهو لهم جائِزٌ مِن ثُلُثِ مالِ المَيِّتِ، وذلك هو المَعروفُ.
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/497 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]

5 - لمَّا شاور النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في لقاءِ العدوِّ ، وقال له سعدُ بنُ عبادةَ ما قال وذلك يومَ بدرٍ ، أمر النَّاسَ أن يتهيَّؤُوا للقتالِ ، وأمرهم بالشَّوكةِ ، فكرِه ذلك أهلُ الإيمانِ ، فأنزل اللهُ : { كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ (5) يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ (6) }
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/102 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]

6 - لمَّا سمِع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بأبي سفيانَ مُقبِلًا من الشَّامِ ندب المسلمين إليهم ، وقال : هذه عيرُ قريشٍ فيها أموالُهم ، فاخرجوا إليها لعلَّ اللهَ أن يُنفِلَكموها . فانتدب النَّاسُ ، فخفَّ بعضُهم وثقُل بعضُهم ، وذلك أنَّهم لم يظنُّوا أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَلقَى حربًا ، وكان أبو سفيانَ قد استنفر حين دنا من الحجازِ يتجسَّسُ الأخبارَ ، ويسألُ من لقي من الرُّكبانِ ، تخوُّفًا على أمرِ النَّاسِ ، حتَّى أصاب خبرًا من بعضِ الرُّكبانِ : أنَّ محمَّدًا قد استنفر أصحابَه لك ولعيرِك ، فحذِر عند ذلك ، فاستأجر ضمضمَ بنَ عمرٍو الغفاريَّ ، فبعثه إلى أهلِ مكَّةَ ، وأمره أن يأتيَ قريشًا فيستنفرَهم في أموالِهم ، ويخبرَهم أنَّ محمَّدًا قد عرض لها في أصحابِه ، فخرج ضمضمُ بنُ عمرٍو سريعًا إلى مكَّةَ ، وخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أصحابِه حتَّى بلغ واديًا يقال له : ذَفِرانُ ، فخرج منه حتَّى إذا كان ببعضِه نزل ، وأتاه الخبرُ عن قريشٍ بمسيرِهم ليمنعوا عيرَهم فاستشار رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم النَّاسَ ، وأخبرهم عن قريشٍ ، فقام أبو بكرٍ ، رضِي اللهُ عنه ، فقال فأحسن ، ثمَّ قام عمرُ فقال فأحسن ، ثمَّ قام المقدادُ بنُ عمرٍو فقال : يا رسولَ اللهِ ، امضِ لما أمرك اللهُ به ، فنحن معك ، واللهِ لا نقولُ لك كما قالت بنو إسرائيلَ لموسَى : { فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ } [ المائدة : 24 ] ولكن اذهبْ أنت وربُّك فقاتلا إنَّا معكما مقاتلون ، فوالَّذي بعثك بالحقِّ ، لو سِرتَ بنا إلى بَرْكِ الغَمادِ – يعني مدينةَ الحبشةِ – لجالدنا معك مَن دونَه حتَّى تبلُغَه ، فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيرًا ، ودعا له بخيرٍ ، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : أشيروا عليَّ أيُّها النَّاسُ – وإنَّما يريدُ الأنصارَ – وذلك أنَّهم كانوا عددَ النَّاسِ ، وذلك أنَّهم حين بايعوه بالعَقبةِ قالوا : يا رسولَ اللهِ ، إنَّا برآءٌ من ذمامِك حتَّى تصلَ إلى دارِنا ، فإذا وصلت إلينا فأنت في ذممِنا نمنعُك ممَّا نمنعُ منه أبناءَنا ونساءَنا ، فكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يتخوَّفُ ألَّا تكونَ الأنصارُ ترَى عليها نصرتَه إلَّا ممَّن دهمه بالمدينة ، من عدوِّه ، وأن ليس عليهم أن يسيرَ بهم إلى عدوٍّ من بلادِهم ، فلمَّا قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذلك ، قال له سعدُ بنُ معاذٍ : واللهِ لكأنَّك تريدُنا يا رسولَ اللهِ ؟ قال : أجل . قال : فقد آمنَّا بك ، وصدَّقناك ، وشهِدنا أنَّ ما جئت به هو الحقُّ ، وأعطيناك على ذلك عهودَنا ومواثيقَنا على السَّمعِ والطَّاعةِ ، فامضِ يا رسولَ اللهِ لما أمرك اللهُ . فوالَّذي بعثك بالحقِّ ، إن استعرضتَ بنا هذا البحرّ فخضتَه لخضناه معك ، ما يتخلَّفُ منَّا رجلٌ واحدٌ ، وما نكرهُ أن تَلقَى بنا عدوَّنا غدًا ، إنَّا لصُبُرٌ في الحربِ ، صُدُقٌ عند اللِّقاءِ ، ولعلَّ اللهَ يريك منَّا ما تقرُّ به عينُك ، فسِرْ بنا على بركةِ اللهِ . فسُرَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بقولِ سعدٍ ، ونشَّطه ذلك ، ثمَّ قال : سيروا على بركةِ اللهِ وأبشروا ، فإنَّ اللهَ قد وعدني إحدَى الطَّائفتين ، واللهِ لكأنِّي الآن أنظرُ إلى مصارعِ القومِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/103 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه ابن إسحق وابن المنذر كما في ((الدر المنثور)) للسيوطي (4/26)، والطبري في ((التفسير)) (15720) باختلاف يسير

7 - قالَ ابنُ عبَّاسٍ : نزلت هذِهِ الآيةُ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ * وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلَالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنْتُمْ بِهِ مُؤْمِنُونَ في رَهْطٍ من أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، قالوا : نَقطعُ مذاكيرَنا ، ونترُكُ شَهَواتِ الدُّنيا ، ونَسبَحُ في الأرضِ كما يفعلُ الرُّهبانُ ! فبلغَ ذلِكَ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فأرسلَ إليهم فذَكَرَ لَهُم ذلِكَ ، فقالوا : نعَم ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لَكِنِّي أصومُ وأُفطرُ ، وأصلِّي ، وأَنامُ ، وأنكِحُ النِّساءَ ، فمَن أخذَ بسنَّتي فَهوَ منِّي ، ومَن لم يأخُذْ بِسنَّتي فليسَ منِّي
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/719 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]

8 - بعثَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ سريَّةً ، فيها المِقدادُ بنُ الأسودِ ، فلمَّا أتوا القومَ وجدوهم قد تفرَّقوا ، وبقيَ رجلٌ لَهُ مالٌ كثيرٌ لم يبرح فقالَ : أشهَدُ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ . وأَهْوى إليهِ المقدادُ فقتلَهُ ، فقالَ لَهُ رجلٌ من أصحابِهِ : أقتلتَ رجلًا شَهِدَ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ ؟ واللَّهِ لأذكرنَّ ذلِكَ للنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ . فلمَّا قدِموا علَى رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالوا : يا رسولَ اللَّهِ ، إن رجلًا شَهِدَ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ ، فقتلَهُ المقدادُ . فقالَ : ادعوا لي المقدادَ . يا مِقدادُ ، أقتلتَ رجلًا يقولُ : لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ ، فَكَيفَ لَكَ بلا إلَهَ إلَّا اللَّهُ غدًا ؟ . قالَ : فأنزلَ اللَّهُ : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ للمقدادِ : كانَ رجلٌ مَؤمنٌ يخفي إيمانَهُ معَ قومٍ كفَّارٍ ، فأظهرَ إيمانَهُ ، فقتلتَه ، وَكَذلِكَ كُنتَ تخفي إيمانَكَ بمَكَّةَ قبلُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/556 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه البزار (5127)، وبحشل في ((تاريخ واسط)) (ص160)، والطبراني (12/30) (12379) باختلاف يسير.