الموسوعة الحديثية


- قال كان دُعاءُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في العِيدَيْنِ اللَّهمَّ إنَّا نسأَلُكَ عِيشةً تقيَّةً ومِيتةً سَويَّةً ومَردًّا غيرَ مُخْزٍ ولا فاضحٍ اللَّهمَّ لا تُهلِكْنا فجأةً ولا تأخُذْنا بَغْتةً ولا تُعجِلْنا عن حقٍّ ولا وصيَّةٍ اللَّهمَّ إنَّا نسأَلُكَ العَفافَ والغِنى والتُّقى والهُدَى وحُسْنَ عاقبةِ الآخِرةِ والدُّنيا ونعُوذُ بكَ مِن الشَّكِّ والشِّقاقِ والرِّياءِ والسُّمعةِ في دِينِكَ يا مُقلِّبَ القُلوبِ لا تُزِغْ قُلوبَنا بعدَ إذ هدَيْتَنا وهَبْ لنا مِن لدُنْكَ رحمةً إنَّكَ أنتَ الوهَّابُ
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط
الصفحة أو الرقم : 7/306 | خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن الضحاك بن مزاحم عن أبي الأحوص عن عبد الله إلا نهشل بن سعيد تفرد به عامر بن إبراهيم
التخريج : أخرجه مسلم (2721) مختصراً بلفظ: "اللهم إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغنى" دون تخصيصه بالعيدين