الموسوعة الحديثية


- قال اللهُ تباركَ و تعَالى : مَن أَهانَ لي وليًّا فقد بارزني بالمُحَاربةِ، ما تردَّدتُ في شيءٍ أنا فاعلُه، ما تردَّدتُ في قبضِ المؤمنِ يَكرَهُ الموتَ وأَكرَهُ مساءتَهُ ولا بدَّ لهُ منْهُ، ما تقرَّبَ عبدي بمثلِ أداءِ ما افترضتُهُ عليْهِ, ولا يزالُ عبدي المؤمن يتقرَّبُ إلي بالنَّوافِلِ حتَّى أحبَّهُ ومَن أحببتُهُ كنتُ لهُ سمعًا وبصَرًا، ويدًا ومؤيِّدًا, دعاني فأجبتُهُ وسألني فأعطيتُهُ ونصحَ لي فنصحتُ لهُ، وإنَّ مِن عبادي لمن يريدُ البابَ منَ العبادةِ فأَكفُّهُ عنْهُ لا يدخلُهُ العجبُ فيُفسدُهُ ذلِكَ, وإنَّ من عبادي المؤمنين لمن لا يُصلِحُ إيمانَهُ إلَّا الفقرُ ولَو أغنيتُهُ لأفسدَهُ ذلِكَ, وإنَّ من عبادي المؤمنينَ لَمَن لا يُصلِحُ إيمانَهُ إلَّا الصِّحَّةُ ولَو أسقمتُهُ لأفسدُهُ ذلِكَ وإنَّ من عبادي المؤمنينَ لمن لا يُصلِحُ إيمانَهُ إلَّا السَّقمُ ولَو أصححتُهُ لأفسدَهُ ذلِكَ, إنِّي أدبِّرُ عبادي بعلمي بقلوبِهم إنِّي عليمٌ خبيرٌ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 1775 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الأولياء)) (1)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/318)، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (231) باختلاف يسير.