موسوعة الأخلاق والسلوك

ب- من الحِكَمِ والأمثالِ


- حِرفةٌ مع عِفَّةٍ خيرٌ من سرورٍ مع فُجورٍ [6892] ((جمهرة الأمثال)) للعسكري (2/ 34). .
- العِفَّةُ جيشٌ لا يُهزَمُ [6893] ((الأمثال المولدة)) لأبي بكر الخوارزمي (ص: 131). .
- الحُصْنُ أدنى لو تأيَّيْتِه
 مرَّ راكِبٌ بفتاةٍ بَدَويَّةٍ فحَثَت التُّرابَ على وجهِه إراءةَ العِفَّةِ والاستغناءِ عنه، فقالت لها أمُّها:
الحُصْنُ أدنى لو تأيَّيْتِه
من حَثْيِك التُّرْبَ على الرَّاكِبِ
والحُصْنُ: العَفافُ والحَصانةُ، وتأيَّيْتِه: قصَدْتِه، يُضرَبُ في العِفَّةِ وما يحمَدُ فيها [6894] ((المستقصى في أمثال العرب)) للزمخشري (1/ 312). .
- وقيل: (مَن عَفَّت أطرافُه حَسُنَت أوصافُه. الصَّبرُ عن محارِمِ اللهِ أيسَرُ من الصَّبرِ على عذابِ اللهِ. ما الخَيرُ والخِيرةُ إلَّا مع التُّقى) [6895] ((التمثيل والمحاضرة)) للثعالبي (ص: 425). .



انظر أيضا: