الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - مَن قرأَ سورةَ يس في ليلةِ الجمعةِ غفرَ لَهُ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 1/354 | خلاصة حكم المحدث : [ لا يتطرق إليه احتمال التحسين]
التخريج : أخرجه أبو يعلى (6224)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/247) مطولاً، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/202) باختلاف يسير.

2 - إنَّ لكلِّ شيءٍ قلبًا وقلبُ القرآنِ {يس} ومن قرأ {يس} كتب اللهُ بقراءتِها قراءةَ القرآنِ عشرَ مرَّاتٍ زاد في روايةٍ دونَ {يس}
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 2/319 | خلاصة حكم المحدث : [ لا يتطرق إليه احتمال التحسين]

3 - بَيْنا أهلُ الجنَّةِ في مجلِسٍ لهم؛ إذ سطَعَ لهم نورٌ على بابِ الجنَّةِ، فرفَعوا رُؤوسَهم، فإذا الرَّبُّ تباركَ وتعالى قد أشرَفَ علَيْهم، فقالَ: يا أهلَ الجنَّةِ سَلُوني. قالوا: نسأَلُكَ الرِّضا عنَّا. قال: رِضائي أُحِلُّكم داري، وأنالُكم كَرامَتي، وهذا أَوانُها فسَلُوني. قالوا: نسألُكَ الزِّيادةَ. قال: فيُؤتَونَ بنَجائبَ مِن ياقوتٍ أحمَرَ، أزِمَّتُها مِن زُمُرُّدٍ أخضَرَ، وياقوتٍ أحمرَ، فيُحمَلونَ عليها، تضَعُ حَوافرَها عندَ منتَهى طرَفَيْها، فيأمُرُ اللهُ عزَّ وجلَّ بأشجارٍ عليها الثِّمارُ، فتجيءُ جَوارٍ مِن الحُورِ العِينِ، وهنَّ يقُلْنَ: نحنُ النَّاعماتُ فلا نبأَسُ، ونحنُ الخالداتُ فلا نموتُ، وأزواجُ قومٍ مؤمنينَ كِرامٍ، ويأمُرُ اللهُ عزَّ وجلَّ بكُثبانٍ مِن مِسكٍ أبيَضَ أذفَرَ، فينثُرُ عليهم ريحًا يُقالُ لها المُثيرةُ، حتى تَنْتَهيَ بهم إلى جنَّةِ عَدنٍ، وهي قَصَبةُ الجنَّةِ، فتقولُ الملائكةُ: يا ربَّنا، قد جاءَ القَومُ. فيقولونَ: مَرْحبًا بالصادقينَ، مَرْحبًا بالطائعينَ. قال: فيكشِفُ لهم الحِجابَ، فينظُرونَ إلى اللهِ تباركَ وتعالى، فيتمتَّعونَ بنورِ الرَّحمنِ، حتى لا ينظُرَ بعضُهم بعضًا، ثمَّ يقولُ: ارْجِعوهم إلى القُصورِ بالتُّحفِ. فيرجِعونَ وقد أبصَرَ بعضُهم بعضًا. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فذلك قولُه: {نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ} [يس: 32].
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 4/402 | خلاصة حكم المحدث : [لا يتطرق إليه احتمال التحسين]
التخريج : أخرجه ابن ماجه (184)، والبزار كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (7/101)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (448) واللفظ له.

4 - كنَّا معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بالجُحفةِ ، فقالَ : أليسَ تشهدونَ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ وأنِّي رسولُ اللَّهِ وأنَّ القرآنَ جاءَ من عندِ اللَّهِ ؟ قلنا : بلَى . قالَ : فأبشِروا فإنَّ هذا القرآنَ طَرفُهُ بيدِ اللَّهِ وطَرفُهُ بأيديكم فتمسَّكوا بِهِ ، فإنَّكم لن تَهْلِكوا ولن تضلُّوا بعدُ أبدًا
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 1/60 | خلاصة حكم المحدث : [ لا يتطرق إليه احتمال التحسين]

5 - بينما نحن عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا جاءه عليٌّ بنُ أبي طالبٍ رضِي اللهُ عنه فقال بأبي أنت تفلَّت هذا القرآنُ من صدري فما أجِدُني أقدِرُ عليه فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يا أبا الحسنِ أفلا أُعلِّمُك كلماتٍ ينفعُك اللهُ بهنَّ وينفعُ بهنَّ من علَّمتَه ويُثبِّتُ ما تعلَّمتَ في صدرِك قال أجلْ يا رسولَ اللهِ فعلِّمْني قال إذا كان ليلةُ الجمعةِ فإنْ استطعتَ أن تقومَ في ثلثِ اللَّيلِ الآخِرِ فإنَّها ساعةٌ مشهودةٌ والدُّعاءُ فيها مستجابٌ فقد قال أخي يعقوبُ لبنيه سوف أستغفرُ لكم ربِّي يقولُ حتَّى تأتيَ ليلةُ الجمعةِ فإن لم تستطعْ فقُمْ في وسطِها فإن لم تستطعْ فقُمْ في أوَّلِها فصلِّ أربعَ ركعاتٍ تقرأُ في الرَّكعةِ الأُولَى بفاتحةِ الكتابِ وسورةِ { يس } وفي الرَّكعةِ الثَّانيةِ بفاتحةِ الكتابِ وحم الدُّخان وفي الرَّكعةِ الثَّالثةِ بفاتحةِ الكتابِ والم تنزيلُ السَّجدةُ وفي الرَّكعةِ الرَّابعةِ بفاتحةِ الكتابِ وتباركَ المفصَّلِ فإذا فرغتَ من التَّشهُّدِ فاحمدِ اللهَ وأحسِنِ الثَّناءَ على اللهِ وصلِّ عليَّ وأحسِنْ وعلى سائرِ النَّبيِّين واستغفِرْ للمؤمنين والمؤمناتِ ولإخوانِك الَّذين سبقوك بالإيمانِ ثمَّ قُلْ في آخرِ ذلك اللَّهمَّ ارحمني بترْكِ المعاصي أبدًا ما أبقيْتني وارحمني أن أتكلَّفَ ما لا يُعنيني وارزقني حُسْنَ النَّظرِ فيما يُرضيكَ عنِّي اللَّهمَّ بديعَ السَّماواتِ والأرضِ ذا الجلالِ والإكرامِ والعزَّةِ الَّتي لا تُرامُ أسألُك يا اللهُ يا رحمنُ بجلالِك ونورِ وجهِك أن تلزمَ قلبي حفظَ كتابِك كما علَّمتَني وارزُقْني أن أتلُوَه على النَّحوِ الَّذي يُرضيك عنِّي اللَّهمَّ بديعَ السَّماواتِ والأرضِ يا ذا الجلالِ والإكرامِ والعزَّةِ الَّتي لا تُرامُ أسألُك يا اللهُ يا رحمنُ بجلالِك ونورِ وجهِك أن تُنوِّرَ بكتابِك بَصري وأن تُطلِقَ به لساني وأن تُفرِّجَ به عن قلبي وأن تشرحَ به صدري وأن تستعملَ به بدني فإنَّه لا يُعينُني على الحقِّ غيرُك ولا يؤتينَّيه إلَّا أنت ولا حولَ ولا قوَّةَ إلا باللهِ العليِّ العظيمِ يا أبا الحسنِ تفعلُ ذلك ثلاثَ جمعٍ أو خمسًا أو سبعًا تُجابُ بإذنِ اللهِ والَّذي بعثني بالحقِّ ما أخطأ مؤمنًا قطُّ قال ابنُ عبَّاسٍ رضِي الله عنهما فواللهِ ما لبِث عليٌّ إلَّا خمسًا أو سبعًا حتَّى جاء رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مثلِ ذلك المجلسِ فقال يا رسولَ اللهِ إنِّي كنتُ فيما خلا لا آخُذُ إلَّا أربعَ آياتٍ ونحوَهنَّ فإذا قرأتُهنَّ على نفسي تفلَّتن وأنا أتعلَّمُ اليومَ أربعين آيةً ونحوَها فإذا قرأتُهنَّ على نفسي فكأنَّما كتابُ اللهِ بين عيني ولقد كنتُ أسمعُ الحديثَ فإذا ردَّدْتُه تفلَّت وأنا اليومَ أسمعُ الأحاديثَ فإذا تحدَّثتُ بها لم أخرِمْ منها حرفًا فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عند ذلك مؤمنٌ وربِّ الكعبةِ يا أبا الحسنِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 2/306 | خلاصة حكم المحدث : طريق أسانيد هذا الحديث جيدة ومتنه غريب
التخريج : أخرجه الترمذي (3570)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/21)، والحاكم (1190) باختلاف يسير.