الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - جاءَت بنو تَميمٍ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بشاعِرِهِم وخطيبِهِم فَنادوا على البابِ: اخرُج إلينا فإنَّ حمدَنا زَينٌ وإنَّ شتمَنا شَينٌ قال: فسمِعهُما رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فخرجَ إليهم وَهوَ يقولُ: إنَّما ذلِكُمُ اللَّهُ الَّذي مَدحُهُ زينٌ وشتمُهُ شينٌ فماذا تريدونَ ؟ قالوا: نَحن ناسٌ مِن بني تَميمٍ جئناكَ بشاعرِنا وخطيبِنا نُشاعرُكَ ونفاخِرُكَ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: ما بالشِّعرِ بُعِثتُ ولا بالفَخَارِ أُمِرتُ ولَكِن هاتوا: فقالَ الزِّبرِقانُ بنُ بدرٍ لِشابٍّ من شبابِهِم قُم يا فلانُ فاذكر فضلَكَ وفضلَ قومِكَ فقالَ: إنَّ الحمدَ للَّهِ الَّذي جعلَنا خيرَ خَلقِهِ وآتانا أموالًا نفعلُ فيها ما نَشاءُ فنحنُ خيرُ النَّاسِ وأَكْثرُهُم أموالًا وأَكْثرُهُم عدَّةً وأَكْثرُهُم سلاحًا فمن أنكرَ علَينا قولَنا فليأتِنا بقولٍ هوَ أفضلُ مِن قولِنا أو فعلٍ هوَ أفضلُ مِن فِعلِنا فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لثابتِ بنِ قيسِ بنِ شَمَّاسٍ: قم يا ثابتُ فأَجِبْهُ فقالَ: الحمدُ للَّهِ أحمدُهُ وأستعينُهُ وأؤمنُ بِهِ وأتوَكَّلُ عليهِ وأشهدُ أن لا إلَهَ إلا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ وأنَّ محمَّدًا عبدُهُ ورسولُهُ دعا المُهاجِرينَ من بَني عمِّهِ أحسنَ النَّاسِ وجوهًا وأعظمَ النَّاسِ أحلامًا فأجابوهُ فالحمدُ للَّهِ الَّذي جعلَنا أنصارَهُ ووُزراءَ رسولِهِ وعزًّا لِدينِهِ نقاتلُ النَّاسَ حتَّى يقولوا لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ فمَن قالَها مَنعَ منَّا مالَهُ ونفسَهُ ومن أباها قاتَلناهُ وَكانَ رُغمُهُ في اللَّهِ علينا هيِّنًا أقولُ قولي هذا وأستغفرُ اللَّهَ لي وَلِلْمُؤمنينَ والمُؤْمِناتِ فقالَ الأقرَعُ بنُ حابسٍ لشابٍّ مِن شبابِهِم قُم يا فلانُ فقُلْ أبياتًا تذكرُ فيها فضلَكَ وفضلَ قومِكَ فقامَ فقال: نُحنُ الكرامُ فلا حيٌّ يعادِلُنا . . . نَحنُ الرؤوسُ وفينا يُقسَمُ الرُّبُعُ ونطعمُ النَّاسَ عندَ القَحطِ كُلَّهُم . . . منَ السَّديفِ إذا لم يؤنسِ القزعُ إذا أبينا فلا يأبى لَنا أحدٌ . . . إنَّا كذلِكَ عندَ الفخرِ نرتَفعُ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: عليَّ بحسَّانِ بنِ ثابتٍ فأتاهُ الرَّسولُ فقالَ: وما يريدُ منِّي رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وإنَّما كُنتُ عندَهُ آنفًا ؟ قالَ جاءَت بنو تميمٍ بخَطيبِهِم وشاعِرِهِم فتَكَلَّمَ خطيبُهُم فأمرَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ثابتَ بنَ قيسِ بنِ شَمَّاسٍ وتَكَلَّمَ شاعرُهُم فبعثَ إليكَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لتُجيبَهُ فقالَ حسَّانٌ: قَد آنَ لَكُم أن تبعَثوا يَعني إلى هذا العودَ فجاءَ حسَّانُ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: يا حسَّانُ أَجِبْهُ فقالَ: يا رسولَ اللَّهِ مرهُ فليُسمِعني ما قالَ، قالَ: أسمِعهُ ما قُلتَ فأسمعَهُ فقالَ حسَّانٌ: نصَرنا رسولَ اللَّهِ والدِّينَ عُنوةً . . . علَى رغمِ عاتٍ من مَعَدٍّ وحاضرِ بضربٍ كإبزاغِ المخاضِ مُشاشُهُ . . . وطعنٍ كأفواهِ اللِّقاحِ الصَّوادِرِ وسَل أُحدًا يومَ استقلَّت شعابُهُ . . . بضَربٍ لَنا مثلَ اللُّيوثِ الحواذِرِ ألَسنا نخوضُ الموتَ في حَومةِ الوَغَى . . . إذا طابَ وِردُ الموتِ بينَ العساكرِ ونَضربُ هامَ الدَّارعينَ ونَنتمي . . . إلى حَسَبٍ في جِذمِ غسَّانَ قاهرِ فلَولا حياءُ اللَّهِ قلنا تَكَرُّمًا علَى . . . النَّاسِ بالخيفَينِ هَل مِن مُنافرِ فأحياؤُنا مِن خيرِ مَن وطئَ الحصَى . . . وأمواتُنا مِن خيرِ أَهْلِ المقابرِ فقامَ الأقرعُ بنُ حابسٍ فقالَ: يا محمَّدُ لقد جئتُ لأمرٍ ما جاءَ لَهُ هؤلاءِ وقد قُلتُ شيئًا فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ هاتِ فقال: أتيناكَ كَي ما يعرفُ النَّاسُ فَضلَنا . . . إذا اختلفَ الأقَوامُ عندَ المكارِمِ وإنَّا رؤوسُ النَّاسِ مِن كلِّ مَعشرٍ . . . وأَن ليسَ في أرضِ الحجازِ كَدارِمِ وإنَّ لَنا المِرباعَ في كلِّ غارةٍ . . . تَكونُ بنَجدٍ أو بأرضِ التَّهائمِ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: يا أخا بَني دارم لقَد كنتَ غَنيًّا أن يُذكَرَ منكَ ما كنتُ ظننتُ أنَّ النَّاسَ قد نَسوهُ فَكانَ قولُ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أشدَّ عليهِم مِن قولِ حسَّانٍ إذ يقولُ: وأنتُمْ لَنا خوَلٌ مِن بينِ ظئر وخادم، ثم رجع إلى قولِ حسَّانٍ: وأفضَلُ ما نِلتُمْ منَ المجدِ والعُلَى . . . رَدافتُنا مِن بعدِ ذِكْرِ المَكارمِ فإن كنتُمْ جئتُمْ لحقنِ دمائِكُم . . . وأموالِكُم أن تُقسَموا في المَقاسمِ فلا تجعَلوا للَّهِ ندًّا وأسلِموا . . . ولا تَفخَروا عندَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بدارِمِ وإلَّا وربِّ البيتِ مالَت أكفُّنا . . . علَى رُؤوسِكمْ بالمُرْهِفاتِ الصَّوارمِ فقامَ الأقرعُ بنُ حابسٍ فقالَ لأصحابِهِ: يا هؤلاءِ ما نَدري ما هذا لقَد تكلَّم خطيبُنا فَكانَ خطيبُهُم أحسنَ قولا وأعلَى صوتًا ثمَّ دَنا إلى رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ: يا رسولَ اللَّهِ: أشهدُ أن لا إلَهَ إلا اللَّهُ وأنَّكَ رسولُ اللَّهِ، وآمنَ هوَ وأصحابُهُ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: لا يضرُّكَ ما كانَ قبلَ هَذَا
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : النخشبي | المصدر : فوائد الحنائي الحنائيات
الصفحة أو الرقم : 2/1106 | خلاصة حكم المحدث : غريب وقد روي مرسلاً ولكنه أخصر من هذا وليس بهذا الطول

2 - أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كتبَ إليهِ كتابًا فأخذَ كتابَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فرقَّعَ بِهِ دلوَهُ فبعثَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بسريَّةٍ فأصابوا أَهْلَهُ ومالَهُ فانفلتَ رِعيةُ عُريانًا يجري علَى فرسٍ لَهُ فأتى ابنتَهُ وَكانت متزوِّجةً في بَني هلالٍ وَكانوا أسلَموا فأسلَمَت معَهُم وَكانوا دعوهُ إلى الإسلامِ فأبَى وَكانَ مجلِسُ القومِ بفناءِ بيتِها فدارَ مِن وراءِ البيتِ فدخلَ فلمَّا رأتهُ ابنتُهُ عُريانا ألقَت عليهِ ثوبًا وقالَت: ما لَكَ ؟ قالَ: كلُّ الشَّرِّ قد نزلَ بأبيكِ ما تُرِكَ ليَ أَهْلٌ ولا مالٌ ولا رابِحةٌ ولا سارِحةٌ إلَّا أُخِذَت قالَت: قد دُعيتَ إلى الإسلامِ قالَ: قد كانَ ذلِكَ قالَ: فأينَ بعلُكِ ؟ قالت: في الإبلِ فأتاهُ فأخبرَهُ قالَ: خُذ راحِلَتي برحلِها وتزوَّد منَ اللَّبنِ قالَ: لا حاجةَ لي فيها ولَكِن أعطِني قعودَ الرَّاعي وإداوةَ ماءٍ فإنِّي أبادرُ محمَّدًا لا يُقسِّمَ أَهْلي ومالي فانطلقَ وعليهِ ثوبٌ فإذا غَطَّى رأسَهُ خرجَت استُهُ وإذا غطَّى استَهُ خرجَ رأسُهُ حتَّى لا يُعرَفَ فانطلقَ حتَّى دخلَ المدينةَ ليلًا فَكانَ بحِذاءِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فلمَّا صلَّى رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ الفَجرَ قالَ: يا رسولَ اللَّهِ ابسُط يدَكَ فلنُبايعكَ فقالَ هَكَذا فبسَطَ يدَهُ فلمَّا ذَهَبَ رِعيَةُ ليمسحَ عليها قبضَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ففعلَ ذلِكَ ثلاثًا فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: ومن أنتَ ؟ قالَ أَنا رِعيةُ السُّحَيْميُّ فأخذَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بيدِهِ ثمَّ قالَ: هذا رِعيةُ السُّحَيْميُّ كَتبتُ إليهِ فأخذَ كتابي فرقَّعَ بِهِ دلوَهُ فأسلَمتُ ثمَّ قلتُ: يا رسولَ اللَّهِ: أَهْلي ومالي قالَ: أمَّا مالُكَ فقد قُسِّمَ بينَ المسلِمينَ وأمَّا أَهْلُكَ فانظُر فمَن قدرتَ عليهِ منهُم قالَ: فخرَجتُ فإذا ابني قد عَرفَ الرَّاحلةَ وإذا هوَ قائمٌ عندَها فأتيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقلتُ: هذا ابني فأرسلَ معيَ بلالا فقال: انطلِق معَهُ فسْئَلهُ: أبوكَ هوَ ؟ فإذا قالَ نعَم فادفعهُ إليهِ، فأتى بلالٌ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ: ما رأيتُ واحدًا منهُما استَعبَرَ قال عبدُ اللَّهِ بنُ رجاءٍ: هاهنا سقطَ حرفٌ، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ذاكَ جَفاءُ الأعرابِ [وفي روايةٍ] عن عامرٍ أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كتبَ إلى رِعيةَ فذَكَرَ نحوَ حديثِ عبدِ اللَّهِ بنِ رجاءٍ إلا أنَّهُ قالَ بلالٌ: يا رسولَ اللَّهِ: ما رأيتُ واحدًا منهُما استعبَرَ إلى صاحبِهِ
الراوي : رعية السحيمي | المحدث : النخشبي | المصدر : فوائد الحنائي الحنائيات
الصفحة أو الرقم : 1/777 | خلاصة حكم المحدث : غريب

3 - قالَ عليٌّ: يا أبا عمرَ: تَدري على كمِ افترقتِ اليَهودُ ؟ قالَ: قلتُ: اللَّهُ أعلمُ قالَ على واحدةٍ وسبعينَ فرقةً كلُّها في الهاويةِ إلَّا واحدةً هيَ النَّاجيةُ تدري على كمِ افترقتِ النَّصارى ؟ قالَ: قلتُ: اللَّهُ أعلمُ قالَ: على ثِنتينِ وسبعينَ فرقةً كلُّها في الهاويةِ إلا واحدةً هيَ النَّاجيةُ ثمَّ قالَ تدري على كمِ افترَقت هذِهِ الأُمَّةُ قالَ قلتُ اللَّهُ أعلمُ قالَ تفتَرقُ على ثلاثٍ وسبعينَ فرقةً كلُّها في الهاويةِ إلا واحدةً هي النَّاجيةُ قال وتفتَرِقُ فيَّ اثنَي عشَر فِرقَةٍ قال: قلتُ: وأنتَ تفترِقُ فيكَ ؟ قالَ: نعَم يا أبا عمرَ وتفترقُ فيَّ اثنا عشرَ فرقةً كلُّها في الهاويةِ إلَّا واحدةً هي النَّاجيةُ وإنَّكَ مِن تلكَ الواحدةِ وتلكَ الواحدةِ
الراوي : أبو عمر زاذان | المحدث : النخشبي | المصدر : فوائد الحنائي الحنائيات
الصفحة أو الرقم : 2/1267 | خلاصة حكم المحدث : غريب

4 - دَخلتُ على عبدِ اللَّهِ بنِ أبي أَوفى صاحِبِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وَهوَ مَحجوبٌ قالَ: ما فعلَ والدُكَ ؟ قلتُ: قَتلتهُ الأزارِقةُ، فقالَ: لعَنَ اللَّهُ الأزارقةَ يقولُها مرَّتينِ ثمَّ قالَ: حدَّثَنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: أنَّهُم كِلابُ النَّارِ، قالَ: قلتُ: الأزارِقةُ وحدَهُم أوِ الخوارجُ كلُّها ؟ قالَ بلِ الخوارجُ كلُّها، قالَ: قُلتَ: إنَّ السُّلطانَ يَظلمونَ النَّاسَ ويفعلُ بِهِم ويفعلُ قالَ: فتَناولَ يدي فغَمزَها بيدِهِ غَمزةً شديدةً ثمَّ قالَ: ويحَكَ يابن جهمان عليكَ بالسَّوادِ الأعظَمِ إن كانَ السُّلطانُ يسمَعُ منكَ فأتِهِ في بيتِهِ فأخبرهُ بما تعلَمُ فإن قبلَ منكَ وإلا فدعهُ فإنَّكَ لستَ بأعلَمَ منهُ
الراوي : عبدالله بن أبي أوفى | المحدث : النخشبي | المصدر : فوائد الحنائي الحنائيات
الصفحة أو الرقم : 2/1098 | خلاصة حكم المحدث : غريب

5 - أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ خرجَ ذاتَ يومٍ مستعجِلًا حتَّى أتى المسجِدَ، وقدِ انكسفتِ الشَّمسُ، فصلَّى حتَّى انجَلت، ثم قالَ: إنَّ أَهْلَ الجاهليَّةِ كانوا يقولونَ: إنَّ الشَّمسَ والقمرَ لا ينخَسِفانِ إلَّا لموتِ عَظيمٍ مِن عُظماءِ الأرضِ، وإنَّ الشَّمسَ والقمرَ لا ينخَسِفانِ لموتِ أحدٍ، ولَكِنَّهما خَلقانِ من خلقِهِ ويحدثُ اللَّهُ في خلقِهِ ما يشاءُ، فأيُّهما ما خسَفَ فصلُّوا حتَّى ينجليَ أو يُحْدِثَ اللَّهُ أمرًا
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : النخشبي | المصدر : فوائد الحنائي الحنائيات
الصفحة أو الرقم : 2/1201 | خلاصة حكم المحدث : غريب
التخريج : أخرجه أبو داود (1193) مختصراً بنحوه، والنسائي (1490)، وابن ماجه (1262) باختلاف يسير