الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ إذا صلَّى غداةَ عرفةَ قالَ لأصحابِهِ : علَى مَكانِكُم ثمَّ يقولُ : اللَّهُ أَكْبرُ اللَّهُ أَكْبرُ ، اللَّهُ أَكْبرُ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ ، واللَّهُ أَكْبرُ اللَّهُ أَكْبرُ وللَّهِ الحمدُ ، فيُكَبِّرُ عن غداةِ عرفةَ إلى صلاةِ العصرِ من أيَّامِ التَّشريقِ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : البيهقي | المصدر : فضائل الأوقات
الصفحة أو الرقم : 100 | خلاصة حكم المحدث : إسناده فيه ضعف | أحاديث مشابهة
 

1 - سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم على منبرِهِ يقولُ : يا أيُّها النَّاسُ توبوا إلى اللَّهِ عزَّ وجلَّ قبلَ أن تموتوا ، وبادِروا بالأعمالِ الصَّالحةِ ، وصلُّوا الَّذي بينَكُم وبينَ ربِّكم بِكَثرةِ ذِكْرِكُم لَهُ وَكَثرةِ الصَّدقةِ في السِّرِّ والعلانيَةِ تُؤجَروا وتحمَدوا وتُرزَقوا ، واعلَموا أنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ قدِ فرضَ عليكمُ الجمعةَ فريضةً مَكْتوبةً في مَقامي هذا في شَهْري هذا في عامي هذا إلى يومِ القِيامةِ من وجدَ إليها سبيلاً ، فمن ترَكَها في حياتي أو بَعدي جُحودًا بِها واستِخفافًا بِها ولَهُ إمامٌ جائرٌ أو عادلٌ فلا جمعَ اللَّهُ شملَهُ . ألا ولا بارَكَ اللَّهُ لَهُ في أمرِهِ ، ألا ولا برَ لَهُ حتَّى يتوبَ . فإن تابَ تابَ اللَّهُ عليهِ ، ألا ولا تؤمَّنَّ امرَأةٌ رجلاً ، ألا ولا يَؤمَّنَّ أعرابيٌّ مُهاجرًا ، ألا ولا يؤمَّنَّ فاجرٌ مؤمنًا إلَّا أن يقهرَهُ سُلطانٍ يخافُ سيفَهُ وسوطَهُ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : البيهقي | المصدر : فضائل الأوقات
الصفحة أو الرقم : 116 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به بهذا الإسناد عبد الله بن محمد العدوي
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1081)، وعبد بن حميد في ((المسند)) (1134)، والبيهقي في ((فضائل الأوقات)) (261) واللفظ له

2 - أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ إذا صلَّى غداةَ عرفةَ قالَ لأصحابِهِ : علَى مَكانِكُم ثمَّ يقولُ : اللَّهُ أَكْبرُ اللَّهُ أَكْبرُ ، اللَّهُ أَكْبرُ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ ، واللَّهُ أَكْبرُ اللَّهُ أَكْبرُ وللَّهِ الحمدُ ، فيُكَبِّرُ عن غداةِ عرفةَ إلى صلاةِ العصرِ من أيَّامِ التَّشريقِ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : البيهقي | المصدر : فضائل الأوقات
الصفحة أو الرقم : 100 | خلاصة حكم المحدث : إسناده فيه ضعف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الدارقطني (2/ 50)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير (2/ 165)، وفي ((فضائل الأوقات)) (ص: 420) باختلاف يسير.