1 - في قولِهِ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا الآيةَ قال إنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ أرادَ أن يستغفِرَ لأبيهِ فنهاهُ اللَّهُ عن ذلكَ قال فإنَّ إبراهيمَ قد استغفَرَ لأبيهِ فنزلت وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ الآيةَ