الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - شَهِدتُ مُعاذَ بنَ جَبَلٍ رَضيَ اللهُ تَعالى عنه حينَ أُصيبَ بوَلَدِه واشتَدَّ وَجْدُه عليه، فبَلَغَ ذلك النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فكتَبَ إليه: بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ؛ مِن مُحمدٍ رَسولِ اللهِ، إلى مُعاذِ بنِ جَبَلٍ: سَلامٌ عَليكَ؛ فإنِّي أحمَدُ إليكَ اللهَ الذي لا إلهَ إلَّا هو، أمَّا بَعدُ: فعَظَّمَ اللهُ لكَ الأجْرَ وألهَمَكَ الصَّبرَ، ورَزَقَنا وإيَّاكَ الشُّكرَ، إنَّ أنْفُسَنا وأهلينا وأموالَنا وأولادَنا مِن مَواهِبِ اللهِ الهَنيئةِ، وعَواريهِ المُستَوْدَعةِ، يُمَتَّعُ بها إلى أجَلٍ مَعلومٍ، ويُقبَضُ لِوَقتٍ مَحدودٍ، ثم افتَرَضَ علينا الشُّكرَ إذا أعْطى، والصَّبرَ إذا ابتَلى، وكان ابنُكَ مِن مَواهِبِ اللهِ الهَنيئةِ، وعَواريهِ المُستَودَعةِ، مَتَّعَكَ به في غِبطةٍ وسُرورٍ، وقَبَضَه مِنكَ بأجْرٍ كَبيرٍ، الصَّلاةَ والرَّحمةَ والهُدى، إنْ صَبَرتَ احتَسَبتَ، فلا تَجمَعَنَّ عليكَ يا مُعاذُ خَصلَتَيْنِ فيَحبَطَ لكَ أجْرُكَ فتَندَمَ على ما فاتَكَ، فلو قَدِمتَ على ثَوابِ مُصيبَتِكَ عَلِمتَ أنَّ المُصيبةَ قد قَصُرتْ في جَنبِ الثَّوابِ، فتُنجِزَ مِنَ اللهِ تَعالى مَوعودَه، وليُذهِبْ أسَفَكَ ما هو نازِلٌ بكَ، فكَأنْ قد، والسَّلامُ.
الراوي : عبدالرحمن بن غنم | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 1/306 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف لا يثبت | أحاديث مشابهة

2 - شَهِدتُ مُعاذَ بنَ جَبَلٍ رَضيَ اللهُ تَعالى عنه حينَ أُصيبَ بوَلَدِه واشتَدَّ وَجدُه عليه، فبَلَغَ ذلك النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فكتَبَ إليه: بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ؛ مِن مُحمدٍ رَسولِ اللهِ، إلى مُعاذِ بنِ جَبَلٍ: سَلامٌ عَليكَ؛ فإنِّي أحمَدُ إليكَ اللهَ الذي لا إلهَ إلَّا هو، أمَّا بَعدُ: فعَظَّمَ اللهُ لكَ الأجْرَ وألهَمَكَ الصَّبرَ، ورَزَقَنا وإيَّاكَ الشُّكرَ، إنَّ أنْفُسَنا وأهلينا وأموالَنا وأولادَنا مِن مَواهِبِ اللهِ الهَنيئةِ، وعَواريهِ المُستَودَعةِ، يُمَتَّعُ بها إلى أجَلٍ مَعلومٍ، ويُقبَضُ لِوَقتٍ مَحدودٍ، ثم افتَرَضَ علينا الشُّكرَ إذا أعطى، والصَّبرَ إذا ابتَلى، وكان ابنُكَ مِن مَواهِبِ اللهِ الهَنيئةِ، وعَواريهِ المُستَودَعةِ، مَتَّعَكَ به في غِبطةٍ وسُرورٍ، وقَبَضَه مِنكَ بأجْرٍ كَبيرٍ، الصَّلاةَ والرَّحمةَ والهُدى، إنْ صَبَرتَ احتَسَبتَ، فلا تَجمَعَنَّ عليكَ يا مُعاذُ خَصلَتَيْنِ فيَحبَطَ لكَ أجْرُكَ فتَندَمَ على ما فاتَكَ، فلو قَدِمتَ على ثَوابِ مُصيبَتِكَ عَلِمتَ أنَّ المُصيبةَ قد قَصُرتْ في جَنبِ الثَّوابِ، فتُنجِزَ مِنَ اللهِ تَعالى مَوعودَه، وليُذهِبْ أسَفَكَ ما هو نازِلٌ بكَ، فكَأنْ قد، والسَّلامُ.
الراوي : عبدالرحمن بن غنم | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 1/307 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف لا يثبت | أحاديث مشابهة
 

1 - شَهِدتُ مُعاذَ بنَ جَبَلٍ رَضيَ اللهُ تَعالى عنه حينَ أُصيبَ بوَلَدِه واشتَدَّ وَجْدُه عليه، فبَلَغَ ذلك النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فكتَبَ إليه: بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ؛ مِن مُحمدٍ رَسولِ اللهِ، إلى مُعاذِ بنِ جَبَلٍ: سَلامٌ عَليكَ؛ فإنِّي أحمَدُ إليكَ اللهَ الذي لا إلهَ إلَّا هو، أمَّا بَعدُ: فعَظَّمَ اللهُ لكَ الأجْرَ وألهَمَكَ الصَّبرَ، ورَزَقَنا وإيَّاكَ الشُّكرَ، إنَّ أنْفُسَنا وأهلينا وأموالَنا وأولادَنا مِن مَواهِبِ اللهِ الهَنيئةِ، وعَواريهِ المُستَوْدَعةِ، يُمَتَّعُ بها إلى أجَلٍ مَعلومٍ، ويُقبَضُ لِوَقتٍ مَحدودٍ، ثم افتَرَضَ علينا الشُّكرَ إذا أعْطى، والصَّبرَ إذا ابتَلى، وكان ابنُكَ مِن مَواهِبِ اللهِ الهَنيئةِ، وعَواريهِ المُستَودَعةِ، مَتَّعَكَ به في غِبطةٍ وسُرورٍ، وقَبَضَه مِنكَ بأجْرٍ كَبيرٍ، الصَّلاةَ والرَّحمةَ والهُدى، إنْ صَبَرتَ احتَسَبتَ، فلا تَجمَعَنَّ عليكَ يا مُعاذُ خَصلَتَيْنِ فيَحبَطَ لكَ أجْرُكَ فتَندَمَ على ما فاتَكَ، فلو قَدِمتَ على ثَوابِ مُصيبَتِكَ عَلِمتَ أنَّ المُصيبةَ قد قَصُرتْ في جَنبِ الثَّوابِ، فتُنجِزَ مِنَ اللهِ تَعالى مَوعودَه، وليُذهِبْ أسَفَكَ ما هو نازِلٌ بكَ، فكَأنْ قد، والسَّلامُ.
الراوي : عبدالرحمن بن غنم | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 1/306 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف لا يثبت | أحاديث مشابهة

2 - شَهِدتُ مُعاذَ بنَ جَبَلٍ رَضيَ اللهُ تَعالى عنه حينَ أُصيبَ بوَلَدِه واشتَدَّ وَجدُه عليه، فبَلَغَ ذلك النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فكتَبَ إليه: بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ؛ مِن مُحمدٍ رَسولِ اللهِ، إلى مُعاذِ بنِ جَبَلٍ: سَلامٌ عَليكَ؛ فإنِّي أحمَدُ إليكَ اللهَ الذي لا إلهَ إلَّا هو، أمَّا بَعدُ: فعَظَّمَ اللهُ لكَ الأجْرَ وألهَمَكَ الصَّبرَ، ورَزَقَنا وإيَّاكَ الشُّكرَ، إنَّ أنْفُسَنا وأهلينا وأموالَنا وأولادَنا مِن مَواهِبِ اللهِ الهَنيئةِ، وعَواريهِ المُستَودَعةِ، يُمَتَّعُ بها إلى أجَلٍ مَعلومٍ، ويُقبَضُ لِوَقتٍ مَحدودٍ، ثم افتَرَضَ علينا الشُّكرَ إذا أعطى، والصَّبرَ إذا ابتَلى، وكان ابنُكَ مِن مَواهِبِ اللهِ الهَنيئةِ، وعَواريهِ المُستَودَعةِ، مَتَّعَكَ به في غِبطةٍ وسُرورٍ، وقَبَضَه مِنكَ بأجْرٍ كَبيرٍ، الصَّلاةَ والرَّحمةَ والهُدى، إنْ صَبَرتَ احتَسَبتَ، فلا تَجمَعَنَّ عليكَ يا مُعاذُ خَصلَتَيْنِ فيَحبَطَ لكَ أجْرُكَ فتَندَمَ على ما فاتَكَ، فلو قَدِمتَ على ثَوابِ مُصيبَتِكَ عَلِمتَ أنَّ المُصيبةَ قد قَصُرتْ في جَنبِ الثَّوابِ، فتُنجِزَ مِنَ اللهِ تَعالى مَوعودَه، وليُذهِبْ أسَفَكَ ما هو نازِلٌ بكَ، فكَأنْ قد، والسَّلامُ.
الراوي : عبدالرحمن بن غنم | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 1/307 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف لا يثبت | أحاديث مشابهة