الموسوعة الحديثية


- [تناوَلَ أبو عُبيدةَ رجُلًا بشَيءٍ، فنهاه خالدُ بنُ الوليدِ، فقال: أغضَبْتَ الأمير. فأتاه فقال: إنِّي لم أُرِدْ أنْ أُغْضِبَك، ولكنِّي سمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّم يقولُ:] أشدُّ الناسِ عذابًا للناسِ في الدنيا ، أشدُّ الناسِ عذابًا عند اللهِ يومَ القيامةِ
الراوي : خالد بن الوليد | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 1043 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | شرح الحديث

أحاديث مشابهة:


- من أراد أن ينصحَ السُّلطانَ فلا يبدَأْه علانيةً ولكن يأخُذُ بثوبِه وليخْلُ به فإن قبِل منه فذاك وإلَّا كان قد أدَّى الحقَّ الَّذي عليه
الراوي : عياض بن غنم | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 5/118 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] صدقة بن عبد الله أكثر أحاديثه مما لا يتابع عليه وهو إلى الضعف أقرب | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

- أن عياضِ ابن غنمٍ وقع على صاحبِ دارٍ حينَ فتحتْ فأتاهُ هشامُ بن حكيمٍ فأغلظَ له ومكَثَ هشامٌ ليالي فأتاهُ هشامُ يعتذرُ إليهِ ، وقال له : يا عياضُ ، ألم تعلمْ أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال : إن أشدّ الناسِ عذابا يومَ القيامةِ أشدّ الناسِ عذابا في الدنيا ؟ فقال له : يا هشامُ ، إنا سمعْنا الذي سمعتَ ، ورأينا الذي رأيتَ وصحبنا من صحبتَ ، أو لم تسمَعْ يا هشامُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول : من كانتْ عندهُ نصيحةٌ لذِي سلطانٍ فلا يُكلّمهُ بها علانِيةً ، وليأخذهُ بيدهِ فليخلُ بهِ ، فإن قبلَها قبِلها وإلا كانَ قد أَدّى الذي عليهِ والذي لهُ ؟ وإنكَ يا هِشامُ لأنتَ الجريء أن تجترِئ على سُلطانِ اللهِ ، فهلا خشِيتَ أن يقتلكَ سلطانُ اللهِ فتكونَ قَتِيلَ سُلطانِ اللهِ .
الراوي : عياض بن غنم | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 6/3271 | خلاصة حكم المحدث : منكر وإسحاق رماه محمد بن عوف بالكذب | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا

- من أرادَ أن ينْصَحَ السلطانَ فلا يبدأهَا علانيةً ولكن يأخذُ بثوبِهِ وليخلّ به فإن قبلَ منه فذاكَ وإلا كان قد أدّى الحقّ الذي عليهِ
الراوي : عياض بن غنم | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 4/2200 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] صدقة السمين ضعيف | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

- جلَدَ عِياضُ بنُ غَنْمٍ صاحِبَ دارَا حينَ فُتِحتْ، فأغلَظَ له هشامُ بنُ حَكيمٍ القَولَ حتى غضِبَ عِياضٌ، ثمَّ مكَثَ لياليَ، فأتاه هشامُ بنُ حَكيمٍ، فاعتذَرَ إليه، ثمَّ قال هشامٌ: ألم تسمَعْ بقَولِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إنَّ مِن أشدِّ الناسِ عذابًا أشَدَّهم عذابًا في الدُّنْيا للناسِ. فقال عِياضُ بنُ غَنْمٍ: يا هشامُ بنَ حَكيمٍ، قد سمِعْنا ما سمِعْتَ، ورأَيْنا ما رأَيتَ، أولم تسمَعْ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: مَن أرادَ أنْ ينصَحَ لذي سُلْطانٍ بأَمْرٍ فلا يُبْدِ له علانِيةً، ولكنْ ليأخُذْ بيَدِه؛ فيخلُوَ به، فإنْ قبِلَ منه فذاكَ، وإلَّا كانَ قد أدَّى الذي عليه. وإنَّكَ أنتَ يا هشامُ لأنتَ الجَريءُ؛ إذ تجتَرِئُ على سُلْطانِ اللهِ، فهلَّا خشِيتَ أنْ يقتُلَكَ السُّلْطانُ، فتكونَ قتيلَ سُلْطانِ اللهِ.
الراوي : هشام بن حكيم وعياض بن غنم | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 5/232 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات إلا أني لم أجد لشريح من عياض وهشام سماعا وإن كان تابعيا | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

- عن خالدِ بنِ حَكيمِ بنِ حِزامٍ، قال: تَناوَلَ أبو عُبَيدةَ رجُلًا بشَيءٍ، فنَهاهُ خالدُ بنُ الوليدِ، فقال: أَغْضَبْتَ الأميرَ، فأَتاهُ، فقال: إنِّي لم أُرِدْ أنْ أُغضِبَكَ، ولكنِّي سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: إنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذابًا يَومَ القيامةِ، أَشَدُّ النَّاسِ عَذابًا للنَّاسِ في الدُّنيا.
الراوي : خالد بن الوليد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 16819 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة