موسوعة الفرق

تمهيد


الحديثُ عن آراءِ الخَوارِجِ ومُعتَقَداتِهم ومَوقِفِهم من المُخالِفين لهم، ونحوِ ذلك، يحمِلُ قَدرًا من الصُّعوبةِ للافتقارِ إلى مصادِرِهم الأصليَّةِ؛ لذا فالعُمدةُ في ذلك على ما نقله العُلَماءُ وأصحابُ الفِرَقِ والتَّراجِمِ من مقالاتِهم [256] يُنظر: ((الخوارج تاريخهم وآراؤهم الاعتقادية)) (ص: 253- 510)، ((فرق معاصرة)) (2/ 277) وما بعدها، كلاهما لعواجي، ((العقود الفضية)) للحارثي (ص: 286)، ((آراء الخوارج الكلامية)) للطالبي (ص: 117، 138- 142)، (ص: 154- 155، 165- 168). بتصرُّفٍ يسيرٍ. وللاستزادة يُنظر: ((تأثير المعتزلة في الخوارج والشيعة أسبابه ومظاهره)) للحفظي (ص: 302 – 389). .

انظر أيضا: