موسوعة اللغة العربية

المَطلَبُ الثَّالثُ: المَآخِذُ على الكِتابِ


1- قِلَّةُ الشَّواهِدِ، والَّذي ألْجَأه إلى ذلك مَيلُه للاخْتِصارِ.
2- لم يُدَوِّنْ ما اتَّفَق عليه اللُّغويُّون مِن ألْفاظٍ، بلِ انْفَرد بكَثيرٍ مِنَ الألْفاظِ الَّتي لم يَروِها غيرُه.
3- أهْمَل التَّصْريحَ بذِكْرِ المَراجِعِ عامَّةً في كِتابِه، فضْلًا عن مَراجِعِه فيما انْفَرد به مِنَ الألْفاظِ والمَعاني.
4- اضْطَربتْ عليه بعضُ المَوادِّ، فعدَّها مِنَ الرُّباعيِّ والخُماسيِّ، ووَضَعها في كِلا النَّوعَينِ.
5- اخْتِفاءُ أسْماءِ اللُّغويِّين مِن مَوادِّه اخْتِفاءً يَكادُ يكونُ تامًّا.
6- اتَّهمَه الزَّبيديُّ في بعضِ المَواضِعِ مِن (تاجِ العَروسِ) بالتَّصْحيفِ [117] يُنظر: ((تاج العروس)) للزبيدي (1/322). .
7- لم يُجدِّدْ في حَرَكةِ المَعاجِمِ مِن ناحِيةِ التَّنْظيمِ شيئًا [118] يُنظر: ((المُعجَم العَربيُّ: نشأته وتطوره)) لحسين نصار (1/286). .

انظر أيضا: