موسوعة اللغة العربية

تمهيدٌ


تنقَسِمُ الكِتابةُ الفَنِّيَّةُ إلى نَوعَينِ: الشِّعْرُ والنَّثْرُ، غَيرَ أنَّ الكَلامَ المنثورَ يَنقَسِمُ أنواعًا عِدَّةً، تختَلِفُ باختِلافِ طَريقةِ الكِتابةِ، والمقصودِ منها، والدَّاعي لها، ونَحْوِ ذلك؛ فمنها الرَّسائِلُ على اختِلافِ أنواعِها وأشكالِها، والرِّواياتُ، والقِصَصُ القَصيرةُ، والخُطَبُ السِّياسيَّةُ والوَعْظِيَّةُ، والكِتابةُ الوَصْفِيَّةُ، والأمْثالُ، والوصايا. وفيما يلي بيانُ بَعْضِها، وتفصيلُ خَصائِصِها، وشُروطُ الكِتابةِ فيها:

انظر أيضا: