- عدوُّ الرَّجل حُمْقُه، وصديقه عقله
[5845] ((الأمثال)) لابن سلَّام (ص 125). - معاداة العاقل خيرٌ مِن مصادقة الأَحْمَق
[5846] ((الأمثال)) لابن سلَّام (ص 125) - أَحْمَق بَلَغ.
يقال لمن يبلغ حاجته مع حُمْقِه
[5847] ((الأمثال)) لابن سلَّام (125-126). - أَحْمَق مِن الممْهُورة إحدى خَدَمَتَيْهَا.
وذلك أنَّ رجلًا كانت له امرأة حمقاء، فطلبت مهرها منه، فنزع إحدى خلخاليها مِن رجلها -وهما الخَدَمَتَان- ودفعه إليها، وقال: هذا مهرك فرضيت به
[5848] ((الأمثال)) لابن سلَّام (ص 365). - علامة العيِّ السَّفَه
[5849] ((الأمثال المولدة)) للخوارزمي (ص 114). - إنّما الأَحْمَق كالثَّوب الخَلق
[5850] ((الأمثال المولدة)) للخوارزمي (ص 464). - سفيه لم يجد مُسَافِهًا:
هذا المثل يروى عن الحسن بن علي رضي الله تعالى عنهما، قاله لعمرو بن الزبير حين شتمه عمرو
[5851] ((مجمع الأمثال)) للميداني (1/339). - عَرَفَ حُمَيْقٌ جَمَلَهُ.
يُضْرَب في الإفراط في مؤانسة النَّاس، ويقال: معناه عَرَف قَدْرَه، ويقال: يُضْرب لمن يَسْتَضعِف إنسانًا ويُولَع به، فلا يزال يؤذيه ويظلمه
[5852] ((مجمع الأمثال)) للميداني (1/338). - أكْثَر مِن الحَمْقَى فأُورِد الماءَ.
يُضْرَب لمن اتَّخذ ناصرًا سفيهًا
[5853] ((مجمع الأمثال)) للميداني (2/155). - قال وهب: (مكتوب في الحكمة: قصر السَّفَه النَّصب، وقصر الحِلْم الرَّاحة، وقصر الصَّبر الظَّفر، وقصر الشَّيء وقصاراه غايته وثمرته)
[5854] ((عدة الصابرين)) لابن القيِّم (ص 95). - (قال بعض الحكماء: آخِ مَن شئت، واجتنب ثلاثة: الأَحْمَق: فإنَّه يريد أن ينفعك فيضرَّك. والمملوك: فإنَّه أوثق ما تكون به لطول الصُّحبة وتأكُّدها يخذلك، والكذَّاب: فإنَّه يجني عليك آمن ما كنت فيه مِن حيث لا تشعر)
[5855] ((طوق الحمامة)) لابن حزم (ص 173). - وقال العاملي: (قال بعض الحكماء: غضب الأَحْمَق في قوله، وغضب العاقل في فعله)
[5856] ((الكشكول)) (2/126). - وقال -أيضًا-: (مِن كلامهم: عداوة العاقل أقلُّ ضررًا مِن صداقة الأَحْمَق)
[5857] ((مجمع الأمثال)) للميداني (2/147). - وقال -أيضًا-: (لا يجد الأَحْمَق لذَّة الحكمة، كما لا يلتذُّ بالورد صاحب الزَّكْمَة)
[5858] ((مجمع الأمثال)) للميداني (2/189). - وقيل لبعض الحكماء: ما كمال الحُمْق؟ قال: (طلب منازل الأخيار بأعمال الأشرار، وبغض أهل الحقِّ، ومحبَّة أهل الباطل)
[5859] ((المجالسة وجواهر العلم)) للدينوري (4/435). - وقال العتبي سمعت أعرابيًّا يقول: العاقل بخشونة العيش مع العقلاء أسَرُّ منه بلين العيش مع السُّفَهاء
[5860] ((روضة العقلاء)) لابن حبان البستي (123).