ترى كلَّ مظْلوم إلينا فراره | | ويهرب منَّا جهده كلُّ ظالم [3888] ((طبقات فحول الشُّعراء)) لمحمد بن سلَّام الجمحي (2/360، 361، 363). |
رعى الله من عمَّ البريَّة عدلُه | | فأُنْصف مظْلوم وأُومن خائف [3889] ((مُعْجَم الأدباء)) ليَاقُوْت الحَمَوِي (3/1010). |
وكم ظالم نالته منِّي غضاضة | | لنُصْرة مظْلوم ضعيف جنان [3890] ((الضوء اللامع لأهل القرن التاسع)) للسخاوي (1/108). |
ذهب الأُولى كان التَّفاضل بينهم | | بالحِلْم والإفضال والمعروف |
يتجشَّمون متاعبًا لإعانة الـ | | ــمظْلوم أو لإغاثة الملهوف |
وأتى الذين الفَخْر فيهم مَنْعهم | | للسَّائلين وظُلْم كلِّ ضعيف |
فتراهم يتردَّدون مع الهوى | | قد أعرضوا عن أكثر التَّكليف [3891] ((نظم العقيان في أعيان الأعيان)) للسيوطي (1/116). |
وننصر مَظْلومًا ونمنع ظالما | | إذا شِيك مظْلوم بشوكة ظالم [3892] ((الإحاطة في أخبار غرناطة)) لابن الخطيب (3/218). |